التطعيم ضد كورونا وأهمية لقاح “كوفيد 19” هو سؤال تم طرحه كثيرًا مؤخرًا وكم عدد المرضى الذين دفعوا من أجله، حيث أن هذا الفيروس هو فيروس جديد تمامًا وفريد من نوعه يحتاج إلى لقاح خاص، ويتم تطوير لقاح لهذه الكارثة التي تؤثر علينا. تاق البعض إلى نهاية هذه الفترة الصعبة.
محتويات
التطعيم ضد كورونا وأهمية التطعيم ضد فيروس كورونا
ظهرت مؤخرًا لقاحات، رغم عدم قدرتها على إيقاف الوباء أو إبطائه، إلا أنها ستستغرق بعض الوقت حتى لا تتمكن من الوقاية منه أو القضاء عليه تمامًا حيث يمكن للقاح أن يساعد في منع تطور الوباء والأعراض الخطيرة التي يسببها في مصابة، لكنها لا تمنعهم من نشر العدوى.
في حين أنه غير فعال، يوصى به بشدة لأمراض الجهاز التنفسي لحماية صحتك.
كم عمر التطعيم ضد الكورونا والمجموعات التي لا يجب تحصينها تفضيليا؟
- قررت معظم الدول حول العالم أن التطعيم اختياري، في حين أن أولئك الذين تبلغ أعمارهم 18 عامًا أو أكثر يحصلون عليه، فهناك مجموعات يجب أن تتجنب اللقاح.
- هؤلاء هم أولئك الذين تعرضوا لرد فعل عنيف تجاه اللقاحات أو غيرها من المنتجات في الماضي، وكذلك النساء الحوامل والمرضعات، وخاصة في الأشهر الثلاثة الأولى، والذين لديهم أيضًا تاريخ من العدوى الخطيرة.
- ومع ذلك، فقد تم مؤخرًا إضافة أطفال يبلغون من العمر 12 عامًا إلى قائمة الأشخاص الذين يمكنهم تلقي هذا اللقاح.
- ومع ذلك، لم ترد حتى الآن أي تقارير عن فعالية اللقاح لهذه الفئة العمرية.
- يوجد أيضًا لقاح لكل وصف من الفئات العمرية حيث يمكن تقديم لقاح Johnson & Johnson Corona واستخدامه فقط من قبل الأشخاص الذين لا يمتلكونه والعكس صحيح.
مرض فيروس كورونا تسببه الفيروسات وليس البكتيريا
- الفيروس من نوع مختلف من الفيروسات ولا يمكن أن تؤثر المضادات الحيوية على هذا النوع.
- ومع ذلك، يمكن أن تحدث مضاعفات في بعض الناس. في هذه الحالة، قد يوصي مقدم الرعاية الخاص بك بالمضادات الحيوية لعلاج العدوى.
التطعيم ضد كورونا
- تقوم المنظمة بتنسيق وتقييم جهود تطوير الأدوية.
- تظهر الأبحاث أيضًا أن هيدروكسي كلوروكين ليس له فائدة سريرية في علاج COVID-19.
- فعلت ذلك بعد التحقيق في طريقتين لعلاج الملاريا، وهما هيدروكسي كلوروكوين أو الكلوروكين.
- تظهر البيانات الحالية أن الدواء لا يمكن أن يقلل من الإقامة في المستشفى والوفيات في مرضى Covid-19.
- يساعد على تخطي وقت العلاج وإكمال عملية الشفاء.[1]
- لا ينصح به بدون إشراف طبي، يسبب آثار جانبية خطيرة.
- هناك حاجة إلى مزيد من البحث القاطع لتقييم الفائدة التي تعود على المرضى أو كعلاج وقائي
هل المضادات الحيوية فعالة في الوقاية من فيروس كورونا؟
- لا، المضادات الحيوية لا تستطيع محاربة الفيروسات، يمكنها فقط قتل البكتيريا.
ما هي فوائد التطعيمات؟
- هي مجموعة من اللقاحات المعروفة بفوائدها العامة التي تحمي الأطفال والبالغين من الأمراض والالتهابات الأخرى وتكاثرها الخطير، مما ينتج عنه مجتمع صحي خالٍ من هذه العدوى والأمراض.
- وكذلك تطوير الصحة والأنظمة ونوعية الحياة لأفراد المجتمع من خلال حماية الأفراد والمجتمعات.
هل الديكساميثازون مناسب لجميع مرضى كوفيد -19؟
- يجب إعطاء ديكساميثازون لمن هم في أمس الحاجة إليه ويجب عدم تخزينه.
- أولئك الذين يعانون من أعراض خفيفة شهدوا تحسنًا مثيرًا للإعجاب مع هذا الدواء بسبب آثاره المضادة للالتهابات والمناعة.
- لذلك، فهو الخيار الأفضل لبعض مرضى COVID-19 المصابين بأمراض الجهاز التنفسي.
- أدى تناول 6 ملغ يوميًا لمدة 10 أيام إلى تحسين صحتها.
الآثار الجانبية المحتملة للتطعيم ضد كورونا
لم يتم فهم الآثار الجانبية بعد، وخاصة الآثار الجانبية طويلة المدى للقاحات المعتمدة.
أفادت الدراسات السريرية التي أجريت على هذه اللقاحات الثلاثة، وتلك التي أُعطيت لها من قبل بعض الأشخاص الذين طوروا هذا اللقاح، بأعراض تشبه أعراض الأنفلونزا بعد التطعيم، وتشمل هذه الأعراض:
- ألم عضلي؛
- صداع.
- حمى خفيفة
- الم وتهيج الجلد بعد التطعيم.
- يمكن أن تؤدي تقارير الآثار الجانبية إلى توقف الأشخاص عن تناول اللقاح تمامًا والشعور بالاشمئزاز منه، وكذلك الأشخاص الذين يبدأون العلاج.
- بعد تلقي الجرعة الأولى، يمكنهم إيقاف الجرعة الثانية بعد رؤية التحسن مقارنة بالجرعة الأولى، لكن هذا عيب بحد ذاته يؤدي إلى معاناة الأشخاص من مصير مجهول بعد إصابتهم.
- تم تقييم لقاح Covid-19 بعناية في الدراسات السريرية وتمت الموافقة عليه فقط إذا ثبت أنه يقلل من احتمالية الإصابة بالكورونا دون التسبب في آثار جانبية خطيرة.
معلومات عن التطعيم ضد كورونا
- وأكدت عدة جهات طبية أن لقاح كورونا يحمي بشكل أساسي الأطفال والبالغين من الإصابة بالفيروس، بينما يوفر أيضًا مناعة ضد الكورونا ويمنح المناعة المكتسبة على شكل أجسام مضادة.
- كما يوفر الحماية للأشخاص من حوله، وخاصة المجموعة الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض ومضاعفاتها.
- للتأكد من عدم إصابة الشخص بالفيروس، تشير الأبحاث إلى أن الجرعة الشرطية يجب أن تكون مضاعفة.
- يشترط أيضًا أن يتم فصلهم بفاصل زمني لا يزيد عن 21 إلى 28، وكما ذكرنا سابقًا، فإن الأعراض التي تحدث بعد تناول الجرعة شائعة ولكن لا داعي للقلق لأنها تختفي مع مرور الوقت، ولكن يمكن استخدام المركز الصحي في حال كانت هذه الآثار غير طبيعية كما هو موضح.
- قد يعتقد المواطنون أنه مع ظهور اللقاح لا حرج في إزالة الإجراءات الوقائية المعتادة مثل ارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعي، لكن من الضروري معرفة أن اللقاح وحده لا يكفي للحماية.
- الجذر ضروري للحد من هذا الانتشار المتزايد والسيطرة على العدوى، ولهذا السبب (7-8) من كل 10 أشخاص لديهم المناعة اللازمة للقاح يحتاجون إلى التطعيم.
- لكن الحقيقة هي أن مكملات الفيتامينات والمعادن لا يمكنها علاج كوفيد -19. علميًا، تنتمي كل هذه اللقاحات إلى فئة المغذيات.
- تعتبر المغذيات الدقيقة (مثل فيتامين د وفيتامين ج والزنك) ضرورية للعمل الطبيعي لجهاز المناعة وتلعب دورًا حيويًا في تعزيز الصحة والتغذية.
هل يقي لقاح الالتهاب الرئوي من فيروس كورونا المستجد؟
لا، لا يوجد لقاح ضد فيروس كورونا مثل لقاح المكورات الرئوية والمستدمية النزلية من النوع ب لا يمكن أن يحمي من فيروسات كورونا المستجدة.
ما هي اهمية التطعيم ضد كورونا؟
من المهم جدًا تقليل عدد الإصابات، لذلك نوضح المعنى أدناه:
- الأشخاص المعرضون لخطر كبير، مثل كبار السن والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.
- منع انتشار الفيروس من شخص لآخر.
- انخفاض في دخول المستشفيات للحالات الحرجة بسبب التقدم في تطور الفيروس في الجسم.
- حاول قدر الإمكان لتقليل عدد الوفيات.
- تقليل إنتاج الفيروسات وخلق مناعة ضد الطفرات الفيروسية.
نظرًا لخطورة الإشاعة القائلة بأنها كانت مجرد تجربة، فقد تم توضيح أن التطعيمات لمرة واحدة تنقذ الأرواح وتوفر حماية دائمة مثل الحصبة والنكاف، وكذلك الأدوية للأمراض المختلفة، وقد تناول الأخصائي الطبي بعض المخاوف بشأن سلامة هذه اللقاحات لأن أخلاقيات وأسس البحث العلمي حول العالم تمنع اللقاحات من الاختبار على البشر لذلك لا أحد يهتم خوفًا من تجربتها على البشر، لكن اللقاحات ستكون آمنة.