يقدم لكم موقع اقرأ مقالاً يتحدث عن تجربتي في عملية الشد بالليزر، ومزايا عملية الشد بالليزر، وتقوم عملية التضييق بالليزر على التسخين الحراري لطبقات الأنسجة الداخلية، وتركز هذه العملية على الألياف التي تتكون منها هذه الطبقة، وتنشط الكولاجين، وهذا يساعد على حدوثها دون تقليص الحاجة إلى الجراحة … تابعونا للمزيد عن الموضوع.

تجربتي مع عملية شد الليزر

في هذا المقال، إليكم تجربتي مع إجراء الشد بالليزر، وبعض الأسباب التي تجعل معظم النساء يخضعن لعملية جراحية تنبع من التغيرات في الهيكل والتوسع بعد الولادة، وبسبب بنية معينة للمهبل أو الشفرين التي تسبب مشاكل عند ممارسة أو الشعور بعدم الارتياح عند أداء أنشطة أخرى. في السنوات الأخيرة، ازداد عدد النساء المهتمات بالجراحة التجميلية من نوع من التصميم، خاصة في العالم الغربي.

تجربتي مع عملية شد الليزر

  • تقول إحدى السيدات عن تجربتها لقد ولدت أكثر من ست مرات، مما تسبب في استرخاء عضلات الأنثى الخاصة، وهذه المشكلة الصحية أثرت بشكل سلبي على صحتي النفسية والعامة، حيث تسببت في ألم شديد في أسفل الظهر، كما تسبب في مشاكل زوجية، وارتفاع في نسبة هرمون الذكورة، وعندما ذهبت لطبيب النساء نصحني الطبيب بعمل تضييق باستخدام تقنية الليزر
  • خصوصاً أنها لا تحتاج إلى وقت طويل لإتمام الشفاء والشفاء، وفي الحقيقة ذهبت للعملية التي تتم في غضون ساعة واحدة فقط، واتبعت النصائح الطبية بعد العملية حفاظاً على السلامة الشخصية، والحقيقة هي النتيجة رائعة خاصة في القضاء على مشاكل زوجية خاصة.
  • تصف إحدى السيدات تجربتها قائلة شعرت بالخجل، كيف سأعرض مشكلتي على الطبيب، لقد عانيت من الترهل المبكر نتيجة الولادة وإهمال التمارين الرياضية، وشجعتني وسائل التواصل الاجتماعي على عرض مشكلتي، وشجعتني بالذهاب للطبيب المختص وعرض ما أعاني منه وبالفعل نصحني بالتجميل بالليزر وهو ما هي حياتي
  • تجربة امرأة أخرى قالت استعملت الأعشاب لشد العضلات إضافة إلى بعض التمارين. وجدت في الكركم مفعولاً كافياً لتقوية العضلات، وظللت أشربه لأشهر، لكن سئمت من التكرار، لذلك أخبرت أصدقائي أنني أريد شد العضلات. وصفت لي الفيلر، قمت بزيارة مركز جراحة التجميل في جدة بعد إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة. خضعت للتخدير الموضعي لمدة ساعة تقريبًا، وكان الألم خفيفًا جدًا بعد ذلك، وتناولت المسكنات والمضادات الحيوية، وبعد بضعة أسابيع استأنفت أنشطتي المختلفة، وهي تجربة أوصي بتكرارها.
  • وتقول امرأة أخرى مررت بظروف غيرت مستوى رعايتي الذاتية، وتغيرت في الولادات، والتغيرات الهرمونية، وعمليات إنقاص الوزن، ووصلت إلى مرحلة اليأس. لقد خضعت لعملية شد بالليزر وتخلصت بالفعل من الثقل الناتج عن بعض التورم، وأشعر بمزيد من النشاط وأوصي بتجربته. سوف تستغني عن الوصفات التي تحتاج إلى وقت إضافي.
  • وتقول امرأة أخرى من خلال تجربتها كيف أعرف أنني بحاجة لتضييق هذا السؤال كثيرا ما يسألونني، عندما زرت مركز التجميل والتقيت بطبيب متخصص لاحظ أنني أعاني من الترهل، واتساع منطقة، نصحني أن الوقت مناسب لتضييق المهبل بالليزر، و هذا ما حدث بالفعل. قالت كان التخدير موضعيًا، وكان الألم بسيطًا جدًا. بعد ساعة من بدء العمل، كان الأمر جيدًا. في اليوم التالي، عدت إلى المنزل، وبعد ثلاثة أيام ذهب الألم ولم أشعر بأي شيء. تناولت المضادات الحيوية، ومارست حياتي العملية على أكمل وجه.
  • بعد الاتفاق يحدد الطبيب بناءً على ما توصل إليه مع المرأة مجموعة العمليات التي ستحتاجينها والأماكن التي ستجري فيها كل عملية، والتركيز على أماكن أكثر من غيرها، وفي النهاية يبتكران مجموعة متكاملة ومتوازنة من العمليات والإجراءات التي ستعطي النتيجة المرجوة.

مزايا عملية التضييق بالليزر

تجربتي مع عملية التضييق بالليزر مزايا عملية التضييق بالليزر، فهي متاحة الآن لأداء عملية تضييق الليزر بسرعة وببساطة دون تخدير عام وبدون الشعور بالألم، وقد أثبت هذا الإجراء تجريبياً بعض الفوائد والمزايا التي نراجعها من أجل لك كالتالي

مزايا عملية التضييق بالليزر

  • يعمل الليزر على تدفئة ألياف الكولاجين والإيلاستين وشدها وتحفيزها على الانقباض
  • تتم هذه العملية بدون تخدير وتستغرق 15 دقيقة كحد أقصى.
  • يتطلب من ثلاث إلى خمس جلسات، بفاصل أسبوعين، حسب حالة المرأة.
  • يحقق رضا الزوج والزوجة بنسبة كبيرة.
  • يقلل تصبغ منطقة الفرج.
  • يعمل على شد الأنسجة.
  • يخفف سلس البول الخفيف والمتوسط ​​عن طريق تحفيز الكولاجين لدعم عنق المثانة عند النساء.
  • يعمل على تجديد الأنسجة وتكوين أنسجة جديدة لزيادة سماكة الأنسجة وإحياء أدائها الوظيفي مما يخفف من أعراض سن اليأس.
  • إنه يحفز إعادة تشكيل الكولاجين لشدها وشدها.
  • يحسن العملية بشكل مرض لكلا الطرفين.
  • يعمل على تقليل ضمور الفرج.
  • يسمح للمريض بالجماع بعد 24 ساعة.
  • يسمح للمريض بالعودة للعمل فوراً.
  • هذا الإجراء غير مؤلم ونتائجه إيجابية على المدى الطويل. تم تسجيل نسبة نجاح عالية في الجراحة، كما هو الحال بالنسبة لإجراء تضييق بأشعة الليزر، وتزداد النسبة مع جلسة ثانية لاحقًا.