سنناقش اليوم فِيْ مقالنا سيرة حياة الصحفِيْ فواز الشمري ونتعرف على نشأته وتفاصيل حياته من خلال هذا المقال وما هِيْ وسائل الاتصال التي يستخدمها فواز الشمري. .

معلومات عَنّْ فواز الشمري

هُو فواز علي ناصر الشمري، نشأ فِيْ الحي العسكري فِيْ منطقة الحلة بابل فِيْ مدينة البصرة بدولة العراق عام 1980 م، مسلم ومتزوج. كتابة المقالات فِيْ الصحف والصحف المختلفة داخل وخارج العراق. كَمْا أنه ناشط مدني فِيْ مجال حقوق الإنسان. عين فواز الشمري فِيْ وزارة الكهرباء فِيْ بابل فِيْ مديرية توزيع الكهرباء عام 2006.

كَمْ عمر فواز الشمري

فواز الشمري يبلغ من العمر اثنين وأربعين سنة. من مواليد 1980. تخرج فواز الشمري فِيْ جامعة بابل عام 2004/2005. من سمات فواز أنه يتمتع بمهارات جيدة فِيْ العمل، رغم أنه كان يعاني منذ طفولته من إعاقة وسوء فِيْ الكتابة اليدوية، إلا أنه تمتع بكفاءته العالية فِيْ عمله، ومن سمات فواز التي كان يتمتع بها أنه شخص إيجابي، وأنه اجتماعي ولديه كفاءة وقدرة كبيرة على فهم المعلومات بسرعة.

من زوجة فواز الشمري

ولم يذكر على مواقع التواصل الاجتماعي من هِيْ زوجة الكاتب الصحفِيْ فواز الشمري. لم يذكر فواز عَنّْها شيئاً، لكن معروف أنه متزوج، لكن لا يعرف من هِيْ زوجته. الصديق والزوجة والزوجة والأم وفاء. وذكر المثل القائل بأن وراء كل رجل عظيم امرأة.

مواقع التواصل الاجتماعي لفواز الشمري

فواز الشمري له عدة حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، يتواصل من خلالها مع الناس ويتابع آخر الأخبار والمقالات، فكتب حسابه على موقع ياهُو تحت سيرته الذاتية.

كَمْا أن لديه صفحة على فِيْسبوك تحت عَنّْوان الصحفِيْ فواز الشمري، يعرض من خلالها مقالاته المنشورة، وله حساب على تويتر باسم فواز الشمري.

لكن آخر تغريدة له كانت فِيْ 7 سبتمبر 2022 م، يطالب فِيْها رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بتحديد مقابلة معه على أنها طلب إنساني منه، ولديه أيضًا قناة على يوتيوب، لكن ليس لها مشاركين أو أي مقاطع فِيْديو.

اعمال فواز الشمري

عمل فواز الشمري محررًا صحفِيًْا داخل وخارج دولة العراق. كتب عدة مقالات فِيْ صحف وصحف مختلفة. استمتع بكفاءته العالية فِيْ مجال عمله.

  • إحدى الصحف والصحف التي كتب فِيْها “جريدة كتابات
  • جريدة مركز النور السويدية
  • جريدة صوت العراق
  • صحيفة مسجلة
  • جريدة الحوار
  • صحيفة “كتابات فِيْ الميزان” جريدة دنيا الوطن.
  • ومن بين الكتب التي ألفها كتاب “إضاءات ثقافِيْة” صدر طبعته الأولى عام 2022. كَمْا كتب مقالاً على موقع صحيفة الحوار بعَنّْوان “ماذا بعد” تحدث فِيْه عَنّْ حادثة الموصل.
  • كَمْا هُو الحال فِيْ شمال الموصل، فِيْ الجزيرة السياحية، كانت هناك عبارة نهرية بها حوالي 250 شخصًا، لكن لم تكن هناك وسيلة لتأمين العبارة أو فرق النهر لإنقاذها.
  • حيث أشار إلَّى وصول الإنقاذ والإسعاف بعد نصف ساعة بعد غرق معظم الأشخاص، حتى تم انتشال الجثث الغارقة، وكان حادثًا مؤلمًا منذ عام 2022 فِيْ الموصل، مما أدى إلَّى مقتل 20 شخصًا و 100 شخص. توفِيْ، وكان فواز الشمري يعمل أيضا كناشط مدني فِيْ مجال حقوق الإنسان.

من خلال هذا المقال تعرفنا على الصحفِيْ فواز الشمري، وتعرفنا على كتاباته وأعماله ومميزاته ككاتب مقال، فهُو موهُوب بطبيعته، رغم إعاقته التي يعاني منها منذ طفولته، ولكن لم ييأس وعمل بجد وحتى الآن هُو يعمل بجد، لكنه صرح منذ فترة وجيزة أنه يريد دعم الدعم المعَنّْوي والمادي لأن حالته ليست جيدة على الإطلاق.