يخطئ معظم الناس في تنظيف بشرتهم وإتلافها. تمتلئ طبقة الجلد بملايين الميكروبات الودية التي تحمي البشرة. تطهير الجلد يعقمه مما يؤدي إلى عودة حب الشباب بسبب البكتيريا الخاطئة. كما أن تناول المضادات الحيوية ليس حلاً طويل الأمد لأنه يطور بكتيريا مقاومة لـ Accutane.

هناك 5 أشياء تشكل حب الشباب

  • المسام المسدودة
  • الزيت الزائد أو الزهم والبكتيريا
  • تضخم الغدة الدهنية
  • تكوين الجلد الزائد.

تعتبر الغدة الدهنية شديدة الحساسية للهرمونات

  • تزيد الأندروجينات من حجم الغدة وإنتاج الزيت. يمكن أن يأتي هذا من متلازمة تكيس المبايض، وهو الأنسولين الزائد. مقاومة الأنسولين هي السبب الحقيقي. يزيد الأنسولين أيضًا من إنزيم 5-alpha-reductase وبالتالي يحول هرمون التستوستيرون إلى DHT (وهو شكل قوي من هرمون التستوستيرون).
  • هرمون الاستروجين هو الهرمون الأكثر شيوعًا الخاضع للدراسة. يُعرف باسم الهرمون الأنثوي، ولكنه يوجد أيضًا في الجسم الذكري. يدخل الأنسجة خارج المبايض. يتكون الإستروجين من مجموعة من الهرمونات المتشابهة في التركيب الكيميائي.
  • التستوستيرون لا يقتصر هذا الهرمون على الذكور فقط، بل يؤثر على نمو الشعر أو تساقطه، ويسبب خشونة الجلد وزيادة مستويات دهون الجلد خلال المراحل المختلفة من حياة المرأة.
  • الغدة الدرقية وتفرز نوعين من الهرمونات التي تؤثر على الجلد إذا كانت غير متوازنة. يؤدي ارتفاع الهرمونات إلى زيادة تعرق الجلد، حيث تبدو مسام الجلد كبيرة وحمراء ودافئة عند لمسها. من ناحية أخرى، يؤدي نقص هرمونات الغدة الدرقية إلى جفاف الجلد الذي يبدو سميكًا وخشنًا عند اللمس.

يحتاج حب الشباب الناجم عن الاضطرابات الهرمونية إلى علاج فعال ولطيف لأن الجلد يمكن أن يكون حساسًا للعلاجات مما يعرضه لمضاعفات غير مرغوب فيها.

تشمل علاجات البشرة الفعالة مزيجًا من منتجات التنظيف العميق والإنزيمات والتقشير المعتدل إلى الخفيف.

يجب أن تشمل الرعاية المنزلية منتجات مضادة للبكتيريا ومضادات الميكروبات والالتهابات ومهدئة للجلد ومرطبة.

من الأفضل تناول فيتامين أ (زيت كبد سمك القد البكر) وفيتامين ب 5 والزنك وتقليل الأنسولين أيضًا.