جنس الطفل

نعلم جميعًا أن أول ما يفكر فيه الزوجان بعد الاستقرار هو معرفة ما يعنيه إنجاب الأطفال، حتى لو اختلفت رغبة كل منهم في طبيعة جنس المولود. الآباء والأمهات والأمهات هم من أكثر الزوجات تقيدًا أثناء حملها، مع كل حركة أو ألم، يسجلون التاريخ الذي سيتم وضعه في قائمة الذكريات.

يقول البعض إن الجدات يبالغن في ردود أفعالهن، لكن البعض يرى أن كلامهن صحيح. ما تقوله الجدة عن جنس المولود من حركته، قد يكون الألم الذي تشعر به أمه أثناء الحمل ومكان الألم وكذلك مكان الحركة صحيحًا لأنها اكتسبت خبرة من تجاربها وتجارب الحمل حولها. لها، إلا أن هذا ليس علميًا ولا يمكن اعتبار المعلومات حقيقة.

علامات ومؤشرات جنس الجنين

وهناك علامات وإشارات قد تدل على جنس المولود، وفيما يلي بعض منها

  • شكل البطن يشير البطن الصغير والمنخفض إلى أن الجنين ذكر، والبطن الكبير يدل على أن الجنين أنثى.
  • جمال الأم أثناء الحمل يقال إن أم الفتاة جميلة بينما الولد ليس جميلاً، حيث تختلف ملامح وجهها وتظهر على مستوى جمالي مختلف.
  • تركيز الوزن الزائد أثناء الحمل إذا كان الوزن متركزًا وزاد من الظهر فيقال إن الجنين أنثى، أما إذا كان من الأمام فهو ذكر.

الفرق بين حركة الجنين الذكر والأنثى

هي الحركات التي يقوم بها الجنين أثناء وجوده في بطن أمه، عندما يبدأ تأثير ونتائج النهايات العصبية على العضلات عندما تكون متصلة. والتي يمكن أن تحدد جنس المولود، ويقال أن هناك فرقا بين حركة الذكر والأنثى وقد ذكرنا بعض هذه الفروق

  • تكون حركة الذكر في الشهر الرابع، وتكون الأنثى في الشهر الخامس، حيث تكون حركة الذكر مبكرة مقارنة بحركة الأنثى.
  • دقات قلب وحركات الجنين الذكر أقوى من حركات الأنثى.
  • حركة الأنثى كثيرة وفي الجزء السفلي بينما تكون حركة الذكر قليلة وفي الجزء العلوي.
  • الأنثى سريعة بلا توقف، كالسباحة أو السباحة، بينما يتحرك الذكر بركلة خفيفة لبضع ثوان بمرفقيه ورجليه، ثم يتوقف.

هذه بعض الفروق في الحركة بينهما، والتي يعتبرها البعض مجرد خرافات لا علاقة لها بالطب أو العلم، بل يأخذها البعض الآخر ؛ لأنه يعتقد أن التجارب تولد الخبرة.