أوميغا 3

أوميغا 3 هو نوع من الأحماض الدهنية غير المشبعة، وهو غني بعدد هائل من الفوائد المتنوعة لصحة الفرد، والأجزاء المفيدة لهذا الحمض هي الشعر والجلد، ويمكن الحصول على هذا الحمض من العديد من الأطعمة. ولعل أبرزها الأسماك، ولهذا يطلق على حبوب أوميغا 3 أيضًا زيت السمك.

مصادر أوميغا 3

  • الأسماك وخاصة الدهنية مثل السلمون والماكريل والسردين.
  • المكسرات مثل اللوز والجوز والصنوبر.
  • الخضراوات ذات اللون الأخضر الداكن مثل الخيار والسبانخ.
  • الزيوت وخاصة زيت الكانولا.
  • البيض وخاصة المعزز بأوميغا 3.
  • البذور مثل بذور الكتان المطحونة ناعما.

فوائد أوميغا 3 للبشرة

  • يساعد على تجديد أنسجة وخلايا الجلد.
  • علاج فعال للالتهابات الجلدية وكذلك الصدفية والاكزيما حيث يخفف الالتهابات الجلدية.
  • يقاوم ظهور حب الشباب، فهو يقاوم الأحماض الدهنية التي تسبب الالتهابات وتهيج الجلد والتي تظهر على شكل حب الشباب.
  • يحسن أداء الجهاز الهضمي، ويساعد في حل مشاكله. عندما يعمل الجهاز الهضمي بشكل جيد، فمن الطبيعي أن ينعكس ذلك على صحة الجلد، لذلك يبدو أكثر إشراقًا.
  • يساعد على ترطيب البشرة، لذلك فهو علاج ودواء فعالين لتشقق الشفتين.
  • يرطب البشرة من الخارج والداخل أيضًا، كما يعالجها ويقيها من الجفاف والتكسر.
  • يقوي صحة خلايا البشرة الدهنية.
  • يحمي البشرة من أشعة الشمس الضارة.
  • يحافظ على لون البشرة موحد، حيث يمنع تكوين الميلانين.
  • يحافظ على نضارة ونعومة البشرة.

فوائد أوميغا 3 للشعر

  • يمنع جفاف فروة الرأس.
  • يحارب الحكة وكذلك القشرة.
  • يقوي الشعر وبالتالي يقلل من تساقطه.
  • ينشط الدورة الدموية في الرأس وخاصة في فروة الرأس.

فوائد أوميغا 3 للجسم

  • يعمل على محاربة الاضطرابات الهرمونية وكذلك النمو، وبالتالي فهو يحارب علامات وعلامات الشيخوخة، ويخفف ويقلل من آلام الدورة الشهرية، ويقوي جهاز المناعة، ويساعده في القضاء على الأمراض.
  • يمتاز بغناه بمضادات الالتهابات، لذلك فهو يزيد من حماية الجسم من الالتهابات وخاصة الالتهابات المعوية، كما أنه يعمل على رفع مستوى الكالسيوم في الدم، وبالتالي يوفر الحماية والعلاج والدواء لهشاشة العظام حيث يحد ويعالج الربو، بالإضافة إلى تقليل انتفاخ الجسم، وحمايته من آلام العضلات.
  • يحفز النواقل العصبية من خلال تنشيط خلايا الدماغ، وبالتالي فهو يساعد في علاج وعلاج مرض انفصام الشخصية، والاكتئاب، وكذلك مرض الزهايمر، بالإضافة إلى العديد من الاضطرابات التي تسببها العوامل العقلية والعقلية.