في نهاية عصر الدولة الأموية، جاء حكام أقوياء إلى السلطة وحافظوا على الدولة، سواء كانت جيدة أو سيئة. لقد مرت الدولة الأموية بعدة مراحل منذ إنشائها على يد معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنهم- عام 41 هـ كسائر بلاد الإسلام، وهي تمر بعصر نمو وازدهار وضعف. في هذا المقال ستنتهي بشرح صحة هذا الادعاء من عدمه، وكذلك معرفة سبب تسمية الدولة الأموية بهذا الاسم ونحو ذلك.

في نهاية الدولة الأموية، وصل إلى السلطة حكام أقوياء حافظوا على الدولة، صواب أم خطأ

فالدول بشكل عام تمر بمرحلة الطوارئ، ثم القوة والازدهار، وتؤدي في النهاية إلى الضعف والانهيار، لتأخذ مكانها دولة جديدة أقوى منها، وكل هذا بسبب القوة أو ضعف الحاكم. إجابتك هي

  • خطأ.

حصلت الأسرة الأموية على اسمها

الدولة الأموية هي الدولة الإسلامية الثانية بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم. أسسها الرفيق العظيم معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما وكان واليًا سابقًا. من سوريا منذ عهد عمر بن الخطاب، وقبل ذلك شارك في فتح الشام بقيادة أخيه يزيد بن أبي سفيان رضي الله عنهما.

كم من الوقت استمرت الأسرة الأموية

استمرت الدولة الأموية حوالي 90 سنة هجرية، وتأسست عام 41 م. ج. وسقطت في أيدي العباسيين سنة 132 د. م، وبلغت أقصى امتداد لها على يد الخليفة هشام بن عبد الملك عندما أصبحت حدود الدولة من الصين في الشرق إلى جنوب فرنسا في الغرب بعد الفتح الكامل لغال. حكمت الأسرة الأموية أربعة عشر خلفا، وهم بالترتيب

  • معاوية بن أبي سفيان.
  • يزيد بن معاوية.
  • معاوية بن يزيد.
  • مروان بن الحكم.
  • عبد الملك بن مروان.
  • وليد بن عبد الملك.
  • سليمان بن عبد الملك.
  • عمر بن عبد العزيز.
  • يزيد بن عبد الملك.
  • هشام بن عبد الملك.
  • الوليد بن يزيد بن عبد الملك.
  • يزيد بن الوليد بن عبد الملك.
  • ابراهيم بن الوليد بن عبد الملك.
  • مروان بن محمد بن مروان بن الحكم.

حتى هذه اللحظة، نُشر مقال في نهاية الدولة الأموية، ووصل حكام أقوياء إلى السلطة، وحافظوا على المكانة، سواء أكانوا صوابًا أم خطأ، بعد الإجابة على السؤال أعلاه.