هل هناك صراع بين الحرية والحتمية، فهناك أحداث تحدث في هذا الكون مع الأفراد والناس أنفسهم، يعتقد البعض أنها كانت بمحض إرادتهم والبعض يعتقد أن ما حدث أمر لا مفر منه ولا يمكن مناقشته، وفي هذا سنعرف ما إذا كان هناك تعارض بين الحرية والحتمية.

هل هناك صراع بين الحرية والحتمية

نعم، هناك صراع بين الحرية والحتمية، فالحرية تقوم على الاختيار الجيد من خلال تحديد النتائج المستلمة من الأحداث الماضية. أما الحتمية فتشير إلى أن هناك مسارًا واحدًا ممكنًا للأحداث، وهذا يتعارض مع وجود حرية الإرادة، وهذه المشكلة كانت موجودة في الفلسفة القديمة، ولا تزال موضوعًا في النقاشات الفلسفية، مثل حرية الفكر في حرية الإرادة. يصبح من المستحيل مهما كانت حالة الوضع الحتمي. Por lo tanto, los compatibilistas consideran que el argumento contra el determinismo es un dilema artificial, y algunos otros compatibilistas han dado diferentes definiciones de libre albedrío, y encuentran diferentes tipos de obstáculos frente al problema, excepto que esta es la libertad de acción en libre albedrío en el ejercicio de la actividad, y donde vieron que son libres, entonces tiene voluntad Libre si quiere hacerlo, sin impedimento físico, imagen del clan de la voluntad, todo en no considerar determinismos, la libertad de la voluntad en la libertad de la الارادة.

ما هي حرية الإرادة

أعط مثالاً عن الإرادة الحرة كمثال يكون فيه الوكيل حرًا في التصرف وفقًا لدوافعه الخاصة، مما يعني أن الوكيل لم يتم إكراهه أو تقييده. قال آرثر شوبنهاور الشهير “يمكن للرجل أن يفعل ما يشاء، لكنه لا يستطيع أن يفعل ما يريد”. بعبارة أخرى، من ناحية أخرى، على الرغم من أن العامل قد يكون في كثير من الأحيان حرًا في التصرف بناءً على دافع، فإن طبيعة هذا الدافع محددة.

كما تبين أن هذا التعريف للإرادة الحرة لا يعتمد على حقيقة أو زيف الحتمية السببية، وهذا الرأي يجعل الإرادة الحرة أقرب إلى الاستقلالية، والقدرة على العيش وفقًا لقواعد الفرد الخاصة، بدلاً من الخضوع للهيمنة.

ما هي الحتمية

إنها فرضية فلسفية تقول أن كل حدث في الكون، بما في ذلك الإدراك البشري والأفعال، يخضع لتسلسل منطقي سببي محدد مسبقًا، ضمن سلسلة غير منقطعة من الأحداث التي تؤدي إلى بعضها البعض، وفقًا لقوانين محددة، حيث يعتقد البعض. إنها قوانين الطبيعة، بينما يعتقد الآخرون أنها إرادة وقوة الله التي يجتذبها أكثر الناس إخلاصًا، وقد شرعت في اتخاذ قرارات صارمة بشأنها. يعرف الحتميون معنى الطبيعة، والأسباب الطبيعية المحددة مسبقًا، ويعرف الحتميون الشروط المسبقة للتوصية، أي أنهم ليس لديهم القانون الطبيعي، ولكن هذا القانون موجود والنتيجة محددة مسبقًا.

من خلال هذا المقال أظهرنا لك ما إذا كان هناك تضارب بين الحرية والحتمية، وكان هناك تضارب بينهما لأن الإرادة الحرة لا تتوافق مع أفكار ومعتقدات الحتمية، ولكل منهم أفكار ونظريات يؤمن بها. في