لعبت القصائد الدينية التربوية الضخمة يا دنوطي دورًا كبيرًا في حياة الإنسان لما قدموه من معرفة للناس من أجل زيادة حكمتهم في الحياة لتعلم الحكم ودرس ما سبقها. كانت قدوة يحتذى بها في الأخلاق، لذلك من الجميل أن يتعلم الإنسان هذه القصائد ويقرأها للجمال الذي تقدمه للإنسان، ويزيده بالمعرفة التي تساعده على اتخاذ الأخلاق التي يجب أن يتمتع بها الإنسان وتذكره. من العادات العربية القديمة التي تعبر عن شعاراتنا الجميلة.

كلمات قصيدة جسام يا دنوتي

وتعد هذه القصائد من أجمل القصائد الحسينية التي يحب تداولها في الأعراس الشعبية، ولجمال كلمات الأغنية واحتوائها على كلمات توحي ببعض القيم والعادات الدينية الجميلة. ذاكرة عربية جميلة، وهي عبارة عن قصائد تمهيدية تجبر الإنسان على أسلوب قراءة وتحدث جيد عند إلقاء هذه القصائد لما لها من تراث وأهمية إنسانية.

كلمات قصيدة جسام يا دنوتي

وهي من أهم القصائد العراقية وأكثرها استخداما فيما بينها لما تحويه من تشجيع وحماس وتهدف إلى رفع الروح المعنوية لكل الناس. نعرف معنى هذه الأغاني التراثية وكلمات قصيدة جسام يا ظنوطي كامل

ضخم يا حبيبي … ذاهب … امن عيناي، ما هو الوقت الذي يرحمني، أنت نور البصر ذاهب … ينطلق من عيني … …. يوليدي، هل تعلم كيف طعنوا قلبي … بجرح والدك الطيب عقاب الحسن، أتمنى أني كنت أنتظر الوقت … لن أرتدي فستان الزفاف …

ابني باربك، لقد سئمت حيلتي، تعبت … أنا أتكئ على السرير، ظهري مستقيم، فكرت، يا فتى … وفكرت، ‘أنت الأمل والضمادة’، حفل زفافك هو حلم ……… …….

ذهبت لأحصي سنوات العمر بفرح … وأفرح في كل عام جديد من التواريخ وابتهج، فإنه يتراكم. لقد جمعت من أجلك كل حياتي … هذه السنوات تعبت أكثر من ذلك، لأنها ساعة واحدة فقط …….

يبني ولمن لك ولدا من بعدك … في كل مرة أرى دموع في عيني هيميل يبني يتيمًا يتيمًا لا يحمل … حتى لو كان عمك أبًا وأنت تربت. بين الوالدين … عائلتك … بسببك يجعلونني أشعر كآباء ………………………….

وخرجت من منزلي من أجل كبريائي … أكلت ابني، قبضتي، وتوسل إلي وعلى ركبتي عندما نصبت خيمتي … خرجت يا شمعتي، لكنك يا ابني، أصبحت .. حقي .. أين أنت يا كسلتي بصفقتي ..

حساباتي جعلتني أشعر بالعار … وردة شبابك كانت خائفة، لن تخنق الموقف، وأفكاري هي هذه الروح … عائلتك لن تضعك في حفل زفاف.

جاء عمك أبو فاضل بفرحه … ونظر إليك، أو نشر رايته على الأكبر، علق شمعته … يطلب طعامه، الجاسم، أو أدعوه من فرحتي. .. طوبى .. أهلك تستمع لي.

جسام بلدي دناتي علي الاسدي

بعد أن قدم علي الأسدي قصيدة لجسام يا ظانوتي، بدأ الناس يبحثون أكثر فأكثر عن هذا المنشد، بعد أن أظهر للناس أنه يتمتع بصوت جميل. الناس الذين يعتقدون أن علي الأسدي هو أفضل من تلا هذه القصيدة وكان له تأثير على كلمات القصيدة بسبب قدرته على قراءة كلمات القصيدة وصوته القوي المناسب.

كل هذا يثبت أن هذه القصيدة مؤثرة وذات أهمية كبيرة للعراقيين، ولا يمكنهم سماعها إلا بسبب تراثها الألفي الذي كان لهم مكانة كبيرة وأثر كبير على أسلوب حياتهم.