يعتبر خالد محي الدين من أهم الشخصيات التي كان لها دور كبير فِيْ مصر، حيث ولد عام 1922 م وتوفِيْ عام 2022 م. وهُو ضابط سابق بالجيش المصري ويعتبر من الضباط الأحرار وعضو سابق بمجلس الشعب المصري. له كتب كثيرة يعدّ بينها “. الآن أنا أتحدث “وآخرون تزوجنا مرة واحدة، وفِيْ هذا المقال سنتعرف بالتفصيل على كل التفاصيل المرفقة به.

معلومات عَنّْ خالد محيي الدين

ولد بمنطقة كفر شكر بالقليوبية سنة ألف وتسعمائة واثنان وعشرون، تخرج من الكلية الحربية سنة ألف وتسعمائة وأربعة وأربعين م، فِيْ سنة ألف وتسعمائة وأربعة وأربعين م. أصبح من الضباط الذين عُرفوا بـ “تنظيم الضباط الأحرار” والذين قلبوا حكَمْ الملك فاروق عام ألف وتسعمائة واثنين وخمسين ميلادية، وكان حينها برتبة صغير، ثم أصبح عضوا فِيْ مجلس قيادة الثورة.

حصل على بكالوريوس تجارة عام ألف وتسعمائة وواحد وخمسين ميلادية مثل العديد من الضباط الذين سعوا للحصول على درجات علمية فِيْ العلوم المدنية بعد الثورة وتقلدوا مناصب إدارية مدنية بالولاية.

وصفه الرئيس الراحل جمال بأنه “صائغ الذهب الأحمر” فِيْ إشارة إلَّى ميول محيي الدين اليسارية. عَنّْدما دعا الصاغ رفاقه فِيْ آذار من العام ألف وتسعمائة وأربعة وتسعين بعد الميلاد للعودة إلَّى ثكناتهم العسكرية لإفساح المجال لترسيخ قواعد الحكَمْ الديمقراطي، نشأ خلاف بينه وبين الرئيس جمال وأكثر أعضاء مجلس قيادة الثورة مستقيلا. تأثير .

كَمْ عمر خالد محيي الدين

توفِيْ فِيْ 6 مايو 2022 م عَنّْ عمر يناهز خمسة وتسعين عامًا.

من زوجة خالد محيي الدين

عرفت زوجته باسم سميرة سليم، وكان اسمها فقط معروفًا، حيث كان قليلًا جدًا عَنّْ حياته الشخصية.

عمل خالد محيي الدين

له العديد من الكتب ومن أبرزها ما يلي

  • كتب مذكراته فِيْ كتاب بعَنّْوان “أتكلم الآن”.
  • وكذلك “الدين والاشتراكية الصادرة عَنّْ دار الثقافة الجديدة”.

حياته السياسية

وبعد عودته إلَّى مصر خاض انتخابات مجلس الأمة عَنّْ دائرة كفر شكر سنة ألف وتسعمائة وسبعة وخمسين ميلادية وفاز بهذه الانتخابات. الستينيات من أجل حل مشاكل الأهالي أثناء التهجير.

كَمْا تولى رئاسة مجلس إدارة دار أخبار اليوم ورئيس تحريرها خلال الفترة من عام ألف وتسعمائة وأربعة وستين وسنة ألف وتسعمائة وخمسة وستين.

نال جائزة لينين للسلام عام ألف وتسعمائة وسبعين بعد الميلاد، وأسس حزب التجمع الوحدوي العربي فِيْ العاشر من أبريل عام ألف وتسعمائة وستة وسبعين م.

واتهمه الرئيس الراحل بالتعاون مع موسكو، وهِيْ تهمة وُجهت ضد العديد من اليساريين العرب فِيْ السبعينيات والثمانينيات. فِيْ السنوات التي سبقت تقاعده السياسي، رفض المشاركة فِيْ الانتخابات الرئاسية المقررة فِيْ مصر، لاقتناعه بأن الانتخابات لن تكون نزيهة وأن مشاركته ستستخدم لتبرير شرعية الرئيس حسني مبارك. طوعا، كانت قيادة حزب التجمع قدوة للحكومة والمعارضة فِيْ أهمية التغيير وانتشار السلطة.

الجدير بالذكر أن خالد محيي الدين حصل على العديد من الجوائز، فهُو صاحب أمسية المساء، وهِيْ أول صحيفة تأسست فِيْ العصر الجمهُوري.