عُرف صلاح عبد الصبور بأنه شاعر مصري اسمه الكامل محمد صلاح الدين عبد الصبور يوسف الحواتكي، حيث يُعد من أشهر الشعراء العرب فِيْ المجال. رئيس تحرير مجلة روز اليوسف. كَمْا شغل منصب المدير العام لدار الكتاب العربي، ورئيس تحرير مجلة الكاتب، ووكيل الوزارة لشؤون الثقافة الجماهِيْرية. شغل منصب رئيس مجلس إدارة الهِيْئة المصرية العامة للكتاب من عام 1979 حتى وفاته فِيْ 15 أغسطس 1981.
محتويات
معلومات عَنّْ صلاح عبد الصبور
ترك والده عبد الصبور العديد من القصائد الشعرية والمسرحية لجيل الثمانينيات والتسعينيات فِيْ مصر، ومن أشهر قصائده ليلى والمجنون ومذكرات بشر الحافِيْ ومأساة الحلاج. عام 1947 م، ومن خلالها كان طالبًا تحت قيادة الشيخ أمين الخولي، وكان سبب مشاركته فِيْ مجموعة الأمناء التي أنشأها ثم انضم إلَّى المجموعة التي كانت لها نفس مهام مجموعة الأمناء وكان لها دور مهم وتأثير كبير على حركة الإبداع الأدبي والنقدي فِيْ مصر، ثم تخرج من الكلية عام 1951 م حيث تعرف هناك على عبد الحليم حافظ ومرسي جميل عزيز وكتب صلاح أغنية لعبد الحليم حافظ وهِيْ. كانت لحن كَمْال الطويل لعرضها على الراديو وسميت قصيدة لقاء، وبعد التخرج تم تعيينه فِيْ المعاهد الثانوية.
جدير بالذكر أن صلاح حصل على عدة جوائز منها ما يلي
- الدكتوراه الفخرية فى الآداب من جامعة المنيا عام 1982.
- – جائزة الدولة التشجيعية عَنّْ مسرحيته الشعرية مأساة الحلاج عام 1966.
- دكتوراه فخرية من جامعة بغداد عام 1982.
- بعد وفاته نال جائزة الدولة التقديرية فِيْ الآداب عام 1982.
كَمْ عمر صلاح عبد الصبور
ولد فِيْ 3 مايو 1931 م فِيْ مدينة الزقازيق وتوفِيْ فِيْ 14 أغسطس 1981 م فِيْ القاهرة إثر أزمة قلبية حادة أدت إلَّى وفاته عَنّْ عمر يناهز الخمسين.
من هِيْ زوجة صلاح عبد الصبور
هِيْ السيدة سميحة غالب، ولديها طفلان. ولم ترد أي تفاصيل على مواقع التواصل الاجتماعي عَنّْ حياة زوجته وأطفاله.
التواصل الاجتماعي للشاعر صلاح عبد الصبور
كان التواصل فِيْ مطلع التسعينيات عبارة عَنّْ مقابلات تلفزيونية وحوارات إعلامية، بينما لا توجد فِيْ الوقت الحاضر وسائل التواصل الاجتماعي مع الشاعر صلاح عبد الصبور لأنه متوفى.
اعمال الفنان صلاح عبد الصبور
هناك العديد من الكتب الشهِيْرة التي تم نشرها، ومنها ما يلي
أولاً كتاباته النثرية
- رحلة على الورق.
- اصوات العصر.
- حتى نتغلب على الموت.
- رحلة الضمير المصري.
- الكلمة باقية.
- على وشك الخمسين.
- قراءة جديدة لشعرنا القديم.
- حياتي فِيْ الشعر.
- ما تبقى منهم للتاريخ.
ثانياً مؤلفاته الشعرية
- إبحار الذاكرة عام 1977 م.
- ديوان الناس فِيْ بلادي عام 1957 هُو أول مجموعة شعرية لعبد الصبور.
- تأملات فِيْ زمن مجروح سنة 1970 م.
- شجرة الليل عام 1973.
- أحلام الفارس العجوز عام 1964.
- اقول لكَمْ فِيْ عام 1961.
والثالث مؤلفاته المسرحية، حيث كتب خمس مسرحيات شعرية على النحو التالي
- قصيدة اللحن
- مسافر ليلي عام 1968.
- الأميرة تنتظر عام 1969.
- ليلى والمجنون عام 1971، وعرض فِيْ نفس العام على مسرح الطليعة بالقاهرة.
- بعد وفاة الملك عام 1973.
- مأساة الحلاج عام 1964.