>>> هل يؤدي مضغ العلكة إلى زيادة الوزن

هل يؤدي مضغ العلكة إلى زيادة الوزن

صمغ

العلكة عبارة عن مادة شبه صلبة مصنوعة من عديدات السكاريد الاصطناعية ذات النكهة على شكل مادة لينة قابلة للمضغ مصممة للمضغ ولكن لا يتم ابتلاعها. تختلف وصفات صناعة العلكة باختلاف الماركة، لكن كل نوع يحتوي على مكونات أساسية مثل العلكة والمكونات. العلكة هي الجزء الذي لا يمكن بلعه، وهناك علكة تلتصق بالعلكة، ومواد مالئة مثل بيكربونات الكالسيوم، والمواد الحافظة، والمحليات، والمحليات. يجب أن تكون جميع المكونات المستخدمة في إنتاج العلكة الخالية من السكر ذات جودة غذائية وصالحة للاستهلاك، وفي هذه المقالة سيتم الإجابة على السؤال هل مضغ العلكة يزيد الوزن

هل يؤدي مضغ العلكة إلى زيادة الوزن

يساعد مضغ العلكة بانتظام على التحكم في الشهية وتقليل استهلاك السعرات الحرارية بشكل عام، لذلك إذا كان الشخص يعاني من السمنة أو زيادة الوزن، فإن مضغ العلكة يمكن أن يساعده على إنقاص الوزن الزائد، وللإجابة على السؤال، أجريت دراسة نشرت في المجلة عما إذا كان مضغ العلكة يمضغ العلكة يزيد الوزن. 2009 شهية. يقول عام 2011 إن مضغ العلكة لمدة 45 دقيقة على الأقل يوميًا أو 15 دقيقة في الساعة يقلل من استهلاك الوجبات السريعة ويزيد من الشعور بالشبع، وخلص الباحثون الذين أجروا هذه الدراسة إلى أن مضغ العلكة قد يكون مفيدًا. السيطرة على الشهية وفقدان الوزن. وجدت إحدى الدراسات الصغيرة والفعالة على الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أن مضغ العلكة بعد الغداء يقلل من الشعور بالجوع ويقلل من تناول الوجبات الخفيفة بنسبة 10٪ في وقت لاحق من اليوم. كونه حلوًا وقليل السعرات الحرارية فإنه يعطي طعمًا حلوًا دون كسر النظام الغذائي، لذا فإن الإجابة على السؤال هل مضغ العلكة تفقد الوزن هي لا، لكن مضغ العلكة يساعد على إنقاص الوزن وفقًا لبعض دراسات Z.

حمض اللثة والمعدة

لا يساعد مضغ العلكة بعد الوجبات على إنعاش النفس فحسب، بل يمكن أن يساعد أيضًا في مكافحة أعراض الانعكاس الحمضي وحرقة المعدة، وقد أظهرت دراسة جديدة أن مضغ العلكة بعد تناول وجبة كبيرة يمكن أن يقلل من مستويات الحمض في المريء ويساعد على منع ارتجاع المريء. من المعروف أن ارتجاع المريء ومضغ العلكة يحفزان تدفق اللعاب، وقد أظهرت الدراسات السابقة أن مضغ العلكة الخالية من السكر بعد الوجبات يمكن أن يساعد في منع تسوس الأسنان عن طريق خفض مستويات الأحماض والسكر في الفم. إذا كان يجب تطبيق مبدأ تقليل الحمض لمنع ارتداد الحمض، فقد اختبر باحثون بريطانيون 21 شخصًا يعانون من ارتجاع المريء ووجدوا أن الأشخاص الذين يعانون من ارتجاع المريء غالبًا ما يعانون من حرقة في المعدة وألم في الصدر بعد تناول الطعام بسبب اختلاط أحماض المعدة المرتفعة في المريء لمدة 30 دقيقة. من الوجبة الدهنية، وجد أن خطر الإصابة بالحموضة المعوية ينخفض ​​بشكل كبير في المرضى الذين يمضغون العلكة بعد ذلك.

مشاركه فى

كتاب أخبار تن بهم 28 أبريل 2022