يقدم لكم موقع اقرأ موضوعا يحتوي على أجمل قصائد عنترة بن شداد في الحب، وقصائد عنترة بن شداد في جرأة، وقصيدة عنترة بن شداد وذكّرتكم بها، وشعر عنترة بن شداد في عبلة، و شعر عنترة بن شداد عن الظلم، وشعر عنترة في الفراق، والمرأة في شعر عنترة بن شداد، تابعونا في السطور التالية لمعرفة المزيد عن قصائد عنترة بن شداد في الحب على موسوعة اقرأ.

أشعار عنترة بن شداد في الحب

عنترة بن شداد هو ذلك العربي الذي عرفه التاريخ ونحت التاريخ ببطولته وشجاعته بماء الذهب فقاتل الظروف، وعرف بالفارس والشاعر وكان رمزا للقوة والشجاعة. شداد في الحب وهي كالتالي

أشعار عنترة بن شداد في الحب

قصيدة سلا القلب

سَلا القلبَ عَمّا كان يهْوى ويطْلبُوأصبحَ لا يشكو ولا يتعتبُصحا بعدَ سُكْرٍ وانتخى بعد ذِلَّةوقلب الذي يهوىْ العلى يتقلبُإِلى كَم أُداري مَن تُريدُ مَذَلَّتيوَأَبذُلُ جُهدي في رِضاها وَتَغضَبُعُبَيلَةُ أَيّامُ الجَمالِ قَليلَةٌلَها دَولَةٌ مَعلَومَةٌ ثُمَّ تَذهَبُفَلا تَحسَبي أَنّي عَلى البُعدِ نادِمٌوَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُوَقَد قُلتُ إِنّي قَد سَلَوتُ عَنِ من هو مثلي لا يقول أو ينكر أنني تركتك، لذا اذهب حيثما تريد وجرب أشخاصًا غيري، لأن القلب سيحاول

قصيدة ولقز ذكركم ورماح نحيل

فَبَعَثْتُ جَارِيَتي فَقُلْتُ لها اذْهَبيفَتَجَسَّسِي أَخْبارَها لِيَ واعْلَمِيقَالتْ رَأيتُ مِنَ الأَعادِي غِـرَّةًوالشَاةُ مُمْكِنَةٌ لِمَنْ هُو مُرْتَميوكـأَنَّمَا التَفَتَتْ بِجِيدِ جَدَايـةٍرَشَـاءٍ مِنَ الغِـزْلانِ حُرٍ أَرْثَـمِلعَمْرًا غَيْرَ شاكِرِ نِعْمَتِيوالكُفْرُ مَخْبَثَـةٌ لِنَفْسِ المنْعِمِولقَدْ حَفِظْتُ وَصَاةَ عَمِّي بِالضُّحَىإِذْ تَقْلِصُ الشَّفَتَانِ عَنْ وَضَحِ الفَمِولقد ذكرتك والرماح نواهلمني وبيض الهند تقطر من دميفوددت تقبيل السيوف لأنّهالمعت مشرقة مثل ابتسامتك المبتسمة، أثني على ما تعرفه، فسأسمح لك أن تكون معي، إذا لم أظلم، فإن ظلمي يكون غليظًا، ومذاقه مثل الذوق. من المرارة.

أشعار عنترة بن شداد في شجاعة

كانت عنترة معاصرة لكثير من الشعراء، مثل عروة بن الورد، وتظهر معاناة عنترة في كل أشعاره، مما يعكس كل الحروب والإرهاق والحب والاعتزاز بنفسه وبنسبه، ومن أروعها. قصائد عنترة بن شداد في جرأة هي

قصيدة الموت للصبي خير من حياته

وَلَلمَـوتُ خَـيـرٌ لِلفَـتى مِن حَياتِهِ إِذا لَم يَـثِـب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِفَعالِج جَسيماتِ الأُمورِ وَلا تَكُنهَــبـيـتَ الفُـؤادِ هِـمَّةـً لِلسَـوائِدِإِذا الريحُ جاءَت بِالجَهامِ تَشُلُّهُهَـذاليـلُهُ مِثلُ القِلاصِ الطَرائِدِوَأَعـقَـبَ نَـوءُ المُـدبِـريـنَ بِغَبرَةٍوَقَطرٍ قَليلِ الماءِ بِاللَيلِ بارِدِكَفى حاجَةَ الأَضيافِ حَتّى يُريحَهاعَـلى الحَـيِّ مِـنّـا كُلُّ أَروَعَ ماجِدِتَـراهُ بِـتَـفـريـجِ الأُمـورِ وَلَفِّهالِما نالَ مِن مَعروفِها غَيرَ زاهِدِوَلَيـسَ أَخـونـا عندما يخاف من الشر لا يملك الخير إن كان يأمل.

قصيدة عنترة بن شداد وذكّرتك بها

نواصل عرضنا في هذا المقال لروائع شعر عنترة، وفيما يلي نقدم لكم قصيدة عنترة بن شداد وذكّركم

فَبَعَثْتُ جَارِيَتي فَقُلْتُ لها اذْهَبيفَتَجَسَّسِي أَخْبارَها لِيَ واعْلَمِيقَالتْ رَأيتُ مِنَ الأَعادِي غِـرَّةًوالشَاةُ مُمْكِنَةٌ لِمَنْ هُو مُرْتَميوكـأَنَّمَا التَفَتَتْ بِجِيدِ جَدَايـةٍرَشَـاءٍ مِنَ الغِـزْلانِ حُرٍ أَرْثَـمِلعَمْرًا غَيْرَ شاكِرِ نِعْمَتِيوالكُفْرُ مَخْبَثَـةٌ لِنَفْسِ المنْعِمِولقَدْ حَفِظْتُ وَصَاةَ عَمِّي بِالضُّحَىإِذْ تَقْلِصُ الشَّفَتَانِ عَنْ وَضَحِ الفَمِولقد ذكرتك والرماح نواهلمني وبيض الهند تقطر من دميفوددت تقبيل السيوف لأنّهالمعت مشرقة مثل ابتسامتك المبتسمة، أثني على ما تعرفه، فسأسمح لك أن تكون معي، إذا لم أظلم، فإن ظلمي يكون غليظًا، ومذاقه مثل الذوق. من المرارة.

شعر عنترة بن شداد في عبلة

كما سنتعرف من خلال هذه الفقرة على منصتنا، نقرأ عن أجمل شعر عنترة بن شداد في عبلة

قصيدة ألست يا هابيل زاد التسابي

ألا يـــا عــبـلُ قـــد زادَ الـتـصابيْولــجَّ الـيـومَ قـومُكِ فـي عـذابيوظـــلَّ هـــواكِ يـنـمـو كـــلَّ يــومٍكـما يـنْمو مشيبي في شَبابيعـتبتُ صروفَ دهري فيكِ حتىفَـني وأْبـيكِ عُـمْري فـي العِتابِوَلاقـيْـتُ الـعِـدى وحـفِظتُ قـوْماًأضـاعُـونـي وَلــمْ يَـرْعَـوا جَـنـابيسـلـي يــا عـبـلُ عـنَّـا يــومَ زرنـاقــبــائـل عــامــرٍ وبــنــي كــــلابِوكــمْ مـن فـارس خـلّيتُ مُـلقىخـضـيـب الـراحـتينِ بــلا خـضـابِيـــحــركُ رجـــلــهُ رعـــبــاً وفــيــهِسـنـانُ يلمع الرمح مثل النيزك، مما أسفر عن مقتل مائتين وآلاف من الأحرار في الشعاب المرجانية والتلال.

قصيدة رمات الفؤاد، مليحة عذراء

رمــــــت الـــفــؤاد مــلـيـحـة عـــــذراءبــســهــام لـــحــظ مـــــا لـــهــن دواءمـــــرت أوان الــعــيـد بـــيــن نــواهــدمــثـل الـشـمـوس لـحـاظـهن ظــبـاءفاغتالني سقمي الذي في باطنيأخـــفــيــتــه فـــــأذاعــــه الإخــــفــــاءخـطـرت فـقـلت قـضـيب بـان حـركتأعــطــافـه بـــعــد الــجــنـوب صـــبــاءورنـــــت فــقــلـت غــزالــة مــذعــورةقــــد راعــهــا وســــط الــفــلاة بـــلاءوبــــدت فــقـلـت الــبـدر لـيـلـة تــمـهقــــــد قــلــدتـه نــجـومـهـا الـــجــوزاءبـسـمـت فـــلاح ضــيـاء لـؤلـؤ ثـغـرهافـــيــه لـــــداء الـعـاشـقـيـن شـــفــاءســجــدت تــعـظـم يا رب، دعونا نتأرجح لمجد أسيادنا العظماء، مثل حبك، أو تجعلني ضعيفًا.

شعر عنترة بن شداد عن الظلم

وفي هذه الفقرة أيضا أجمل قصيدة من شعر عنترة بن شداد عن الظلم وهي كالتالي

حكم سيوفك في أعناق المنكوبين، وإذا نزلت إلى بيت الذل فغادر، وإذا أصبت بالظلم فاظلم، وإذا قابلت الجاهل فاجهل، إذا سئم الجبان من يوم غير سار خوفا من ازدحام الناس فاترك مقالته ولا تهتم به، واسلم إذا كان من الصواب أن تلتقي في الأول، واختر لنفسك منزلا يرتفع. فوقها، أو موت كريمة في ظل القسطل، لن يأتيك الموت، وباءه حصن، حتى لو بنيتها بالجنود. موت الولد في المجد خير له من أن ينام أسيرًا. حفلة الكحل. إذا كنت في عدد العبيد، فأنت تفهمني أكثر من الثريات والأسماك الأعزل. أو الفرسان الذين يستهجنون مني ينكرون ذريتي. العجاج المحجلا حتى لو شهد الفتنة عاد بلا حراسة. وأصيب بني حريقة بكارثة طعنت قلب العرقوب وقتلت فارسهم ربيعة بالقوة والحيدبان وجابر بن مهلهل. من تحت الحجاب كأنه برق يضئ في الظلام ينزل على الحمى ومساكنها. ألم تروا قلقي في البيوت لقد طالت قوتك وذلّي عاطفيًا، ومن بين العجائب قوتك وذلّك. سوف تسقيني بماء الحياة ببدلة. بل افتراء علي بالمجد كأس الظلام. الحياة في حلة مثل الجحيم، والجحيم مع المجد، أفضل منزل.

شعر عنترة في فراق

وفي هذه الفقرة أيضا أجمل قصيدة من شعر عنترة في الانفصال وهي كالتالي

لِمَن طَلَلٌ بِوادي الرَملِ باليمَحَت آثارَهُ ريحُ الشَمالِوَقَفتُ بِهِ وَدَمعي مِن جُفونييَفيضُ عَلى مَغانيهِ الخَواليأُسائِلُ عَن فَتاةِ بَني قُرادٍوَعَن أَترابِها ذاتِ الجَمالِوَكَيفَ يُجيبُني رَسمٌ مُحيلٌبَعيدٌ لا يُرَدُّ عَلى سُؤاليإِذا صاحَ الغُرابُ بِهِ شَجانيوَأَجرى أَدمُعي مِثلَ اللَآليوَأَخبَرَني بِأَصنافِ الرَزاياوَبِالهُجرانِ مِن بَعدِ الوِصالِغُرابَ البَينِ ما لَكَ كُلَّ يَومٍتُعانِدُني وَقَد أَشغَلتَ باليكَأَنّي قَد ذَبَحتُ بِحَدِّ سَيفيفِراخَكَ أَو قَنَصتُكَ بِالحِبالِبِحَقِّ أَبيكَ داوي جُرحَ قَلبيوَرَوِّح نارَ سِرّي بِالمَقالِوَخَبِّر عَن عُبَيلَةَ أَينَ حَلَّتوَما فَعَلَت بِها أَيدي اللَياليفَقَلبي هائِمٌ في كُلِّ أَرضٍيُقَبِّلُ إِثرَ أَخفافِ الجِمالِوَجِسمي في جِبالِ الرَملِ مَلقىًخَيالٌ يَرتَجي طَيفَ الخَيالِوَفي الوادي عَلى الأَغصانِ طَيرٌيَنوحُ وَنَوحُهُ في الجَوِّ عاليفَقُلتُ لَهُ وَقَد أَبدى نَحيبدَعِ الشَكوى فَحالُكَ غَيرُ الآن دموعي تفيض وأنت تبكين بلا دموع، هذا بكاء ساليلي. جبار وعنيد، والانفصال يقتلني بدون قتال.

المرأة في شعر عنترة بن شداد

كانت عنترة كما وصفتها المصادر الأدبية كريم عفا عن النفس، فإذا استعبد أحد الحرير، دفع لها مهرها وتزوجها، ورفض استعبادها كما يفعل الآخرون ؛ ولم يغتصب امرأة قسراً، بل كان يتزوجها بموافقة وليها، وفي ذلك يقول

ما هي مدة بقاء الأنثى في البيت حتى يصرف مهرها لسيدها

كان حريصًا على غض البصر، ولم ينظر إلى ما لا يجوز له، إن لم يكن ديناً، فهو من رجال العصر الجاهلي، ثم كان امرأة، ويحفظه. الروح وتكريمها فيقول

وأخفض عيني كما يبدو لي جارتي، حتى تخفي جارتي مأواها، فأنا رجل متسامح مع الخلق، ماجد، ولا أتبع روحًا غارقة في أهوائها.