يقدم لك اقرأ مقالاً يحتوي على إجابة لسؤال كيف أعرف أن وقت الانفصال قد حان، وعلامات انتهاء العلاقة الزوجية، وما هي مؤشرات الطلاق

كيف أعرف أن الوقت قد حان للانفصال

إليك بعض الأعراض التي ترشدك، كيف أعرف أن الوقت قد حان للانفصال

كيف أعرف أن الوقت قد حان للانفصال

  • تفكر فيه والعلاقة طوال الوقت ماذا يفعل الآن هل هو حقا يحبني هل يتصل بي ما هو مستقبل العلاقة أفكار لا يمكنك التوقف عن التفكير فيها هذا مرهق.
  • يعتقد بعض الناس أنه كلما أحببت شريكًا، زاد الوقت الذي تقضيه في التفكير فيه. ومع ذلك، فإن علماء النفس لديهم رأي مختلف. رأت أستاذة علم النفس جواندلين سيدمان، في دراسة أجرتها حول دوافع فصل عدد من الأشخاص عن الشريك، أن أحد الأسباب الرئيسية هو التفكير المفرط، والذي يؤدي غالبًا إلى تحليل لا يستند إلى الواقع، و هذا يرهق الدماغ ويساهم في زيادة الصراع ويضر بالعلاقة.
  • أنت تتوق إلى الإجازات بدونه ينتظر العشاق عطلة نهاية الأسبوع والعطلات لقضاء بعض الوقت مع أحبائهم. لأخذ قسط من الراحة من الروتين اليومي إلى الراحة، هذا شيء جيد، لكن أن تكون سعيدًا جدًا لأن حبيبك ليس بجانبك، فهذا يعني أنه لم يعد مصدر سعادتك. بدلا من ذلك، أصبح مصدرا للتعب. اسأل نفسك عما يزعجك عندما تكون معًا.
  • تشعر أنك تتراجع كثيرًا ما نسمع عبارات مثل “علاقتي به ساعدتني في تطوير نفسي على جميع المستويات.” إن كونك محاطًا بجو إيجابي في علاقة تشعر فيها بالراحة والأمان والاستقرار، يساعدك حتمًا على الاستثمار في نفسك ومستقبلك الشخصي والمهني. أما بالنسبة لك تشعر أنك متعب طوال الوقت، وفقدت الرغبة حتى في العيش، ولم تعد تهتم بما إذا كنت تنجح أو تفشل، ولا تهتم برسم الخطوة التالية في العلاقة، فهذه خطوة أخرى. وقعوا على أنفسكم، لتسألوا أنفسكم، هل تزودكم هذه العلاقة بمشاعر جميلة وضرورية، أم العكس
  • إعادة التأهيل ضرورية بعد كل لقاء أن تشعر بالتعب كما لو كنت في منافسة جارية في كل مرة تقابل فيها شريك حياتك، فهذا أمر خطير، لأنه يعني أنه يستنزفك عاطفيًا، وبدلاً من التصرف بشكل عفوي أمامه، أنت تحاول جاهدًا أن تتماشى.
  • مجرد حوار يتعبك الحوار في العلاقة هو أساس نجاحها أو فشلها. وهذا ما ينصح به المختصون في المشاكل الزوجية، لأنه يجمع الآراء ويزيل الاختلاف. لكن الشخص الذي يعاني من إرهاق العلاقة يجد الحوار متعبًا وعديم الفائدة، لأنه لا يصل إلى الهدف المنشود. بل إنها تخلق اختلافات جديدة ويصبح الجانبان متنازعين حول أكثر الأشياء تافهة.
  • لم تعد احتياجاتك العاطفية مؤمنة إذا كنت تشعر أنك المتلقي في تلك العلاقة طوال الوقت، وأن الطرف الآخر ليس مستعدًا للاستماع إليك وتوفير احتياجاتك العاطفية، فسوف تشعر حتما بالإرهاق. المعادلة الصحيحة في كل اتصال هي الأخذ والعطاء.
  • وداعًا للعلاقة الحميمة يعد غياب الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة مؤشرًا على أن العلاقة يجب أن تتوقف، لأنها تحذر من أن الاتصال العام قد وصل إلى طريق مسدود.

علامات انتهاء العلاقة الزوجية

هناك العديد من العلامات التي قد تدل على انتهاء العلاقة الزوجية، ومنها ما يلي

  • يذكر الزوجان بعضهما البعض بأخطاء الماضي ويطرحونها ويجددون الخلاف بشأنها.
  • توقف الاحترام المتبادل.
  • كلا الجانبين يلوم الآخر على المشاكل التي تنشأ بينهما. الاختلاف في المصالح والأهداف والقيم الشخصية.
  • رفض سماع آراء الطرف الآخر.
  • قلة أو عدم التواصل بين الزوجين مما قد يؤثر سلبًا على الحياة الزوجية من جميع جوانبها.
  • تنشأ الخلافات بين الزوجين لأسباب بسيطة وأقل أهمية، وتتحول المناقشات إلى نزاعات بشكل دائم.
  • تجنب العودة إلى المنزل والبحث عن أي عذر لعدم العودة إلى المنزل، مثل العمل الإضافي والتطوع لمساعدة الجيران.
  • نهاية الصداقة بين الزوجين.
  • الشعور بالضياع وتغيير شخصيتك للأسوأ، وفقدان الشغف والمتعة بالهوايات وقضاء الوقت مع الأصدقاء.
  • السعي لتحقيق أهداف وخطط جديدة لا تتناسب مع ظروف الطرف الآخر هي علامات واضحة على عدم الرغبة في استمرار العلاقة.
  • تعتبر الاختلافات في الخطط المستقبلية بين الزوجين، مثل الاختلافات في نمط الحياة أو الرغبة في أي شيء يتعلق بحياتهما المشتركة، أحد العقبات الخطيرة في العلاقة.
  • تقبل فكرة علاقة الشريك مع شخص آخر في المستقبل.
  • تتصرف الزوجة أو الزوج كما لو كان أعزب ولا يتحمل مسؤولية الطرف الآخر.
  • الشعور بالتوتر والقلق بشأن العلاقة العاطفية بين الزوجين.

ما هي مؤشرات الطلاق

فيما يلي نحاول استنباط بعض العلامات التي تنبئ بعلاقة الزوجين لتصل إلى منحنيات خطيرة، وهي

  • الشعور بالملل والقلق
  • عدم الاحترام وعدم التقدير
  • نقص فى التواصل
  • عدم الاهتمام
  • فقدان الحميمية
  • كتم مزدوج
  • قلة الفهم
  • الحب المحتضر
  • الطلاق النفسي
  • خيانة