يقدم لكم موقع اقرأ أفضل ما تدور حول الساقين، شعر غزل فاحش يصف جسد امرأة قبل الإسلام، قصيدة ساق، شعر عن جمال اليد، شعر غزل عند النساء، شعر غزل فاحش من قصائد الغزل الصريحة التي لم ينتشر في العصر الحديث فقط، بل هو أحد مقاصد الشعر العربي القديم عند العرب، ورغم أنه يتضمن كلمات غير عربية فصحى، إلا أن الشعر لم يتخل عن أصوله في البناء الشعري المعروف منذ الشعر. من عصر ما قبل الإسلام.

الغزل من ينبع

الشاعر الذي يغازل الافتراءات العفيفة يتجنب وصف أي صفات حسية مادية في محبوبه ويكفي بالتشبيهات الأنيقة البسيطة. في هذا الشعر، يصف في الغالب أنقاض بيوت الحبيب، ويشكو من آلام الفراق. غزل على السيقان

الغزل من ينبع

  • بين أرجل الحياة، أبحث عن قطرة حب أو حلم يطاردني، يروي عطشي، يعطيني كوبًا من النبيذ الأحمر، أرفع يدي لأمسك الأعمدة الرخامية البيضاء، وأتفحصها شبرًا شبرًا، وأمسحها. ندى الليل، أمسكه في صدري، وأركع له، حبي الأول، عندما كنت طفلاً.
  • نزلت من السيارة بحركة متهورة، وتحولت الستارة، وتساقط الثلج، ثم استقرت في مقعد مريح، وساقاي متقاطعتان. “أوه، الرخام، لقد جوعت عند حافة الانسحاب للخلف. وقيل ساق مرت فارتعش. تيار من الأناقة والتألق يتدفق في أنبوب. غزل من السيقان
  • صفع رجليه هو سجل لخطاياه. إذا سارت تلبس ثوبًا، حتى في مشيتها وعذابها وعقابها. كيف حالها إذا سارت وهي مرتدية رداء
  • أجلس برعمي الصغير مستقرًا في عروقي مع جفوني المرهقة. أي خطاة أشقر ممدود، أضيف إلى سجل خطاياي وعند ركبتي شرهات تعوي عند ثنية سواد رهيب يا صليب الإغراء من خصلتي رفعت شفتي إلى امسحي هذا الصليب يا دروب الحرير لقد تعبت مسافاتي ميتة ومساراتي ميتة.

شعر غزل فاحش يصف جسد المرأة بلغة جاهلية

والغزل الصريح من مقاصد الشعر العربي المتواجد منذ الجاهلية في شعر امرؤ القيس، وكان فيه وصف جسد المرأة بالكلمات الجريئة والصريحة، وقد وصفه الشاعر. مغامراته الليلية، ومن بين آيات الغزل الفاحش في وصف جسد المرأة الجاهلية.

شعر غزل فاحش يصف جسد المرأة بلغة جاهلية

تقول الشاعرة جفني جلادتي وجفنيها اللذان أحضرت إليّ بحرف واحد فقط، ظننت أن جفني أمامها سيقودني من نظرة فتونية، الله قتل العينين، لأنها حكمت علينا بالعاطفة والتواضع. الحورتسدد بالجفن سهم الفتوروتفتح في الخد ورد الخفرإذا ما هدت بصباح الجبينقلوبًا أضلت بليل الشعرأسر إليها بشكوى الهوىفتجهر باللوم فيمن جهرْيقول الشاعر المتنبيﻫﺎﻡ ﺍﻟﻔﺆﺍﺩ ﺑﺄﻋﺮﺍﺑﻴَّﺔٍ ﺳﻜﻨﺖْﺑﻴﺘًا ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻟﻢ ﺗﻤـــﺪﺩْ ﻟﻪ ﻃﻨﺒﺎﻣﻈﻠﻮﻣﺔ ﺍﻟﻘﺪ ﻓﻲ ﺗﺸﺒﻴﻬﻪ ﻏﺼﻨًاﻣﻈﻠﻮﻣﺔ ﺍﻟﺮﻳﻖ ﻓﻲ ﺗﺸﺒﻴﻬﻪ ﺿﺮﺑﺎﺑﻴﻀﺎﺀ ﺗﻄﻤﻊ ﻓﻲ ﻣﺎ ﺗﺤﺖ ﺣﻠﺘﻬﺎﻭﻋـﺰ ﺫﻟﻚ ﻣﻄﻠﻮﺑﺎ ﺇﺫﺍ ﻃﻠﺒﺎﻛﺄﻧﻬﺎ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻳﻌﻴﻲ ﻛﻒ ﻗﺎﺑﻀﻪﺷﻌﺎﻋﻬﺎ ﻭﻳﺮﺍﻩ ﺍﻟﻄﺮﻑ ﻣﻘﺘﺮﺑﺎويوم دخلتُ الخدرِ خدر عنيزةفقالت لك الويلات إنكَ مُرجليتقولُ وقد مالَ الغَبيطُ بنا معاًعقرت بعيري يا امرأ القيس فانزلِفقُلتُ لها سيري وأرْخي زِمامَهُولا تُبعديني من جناك المعللِفمِثلِكِ حُبْلى قد طَرَقْتُ ومُرْضعٍفألهيتُها عن ذي تمائمَ محولإذا ما بكى من خلفها انْصَرَفَتْ لهُبشِقٍّ وَتحتي شِقُّها لا تتحول

قصيدة الساق

قصيدة الساق

سـاقَ السُـرورُ إِلى القُـلوبِ جـنـائِبـالِلقــاءِ حــبــرٍ كــانَ عَــنــا غــائِبــاعـرقـا عَـلى بـعـدهـا غـرقـى بـانـعمِهِابـقـى لَهـا الذكـر حـيّـاً لَيسَ يَنقطعُفــي مَــركـز الحَـقِّ مَـرفـوعٌ عَـلى عـلمٍيَـقـضـي وَكُـلٌّ بِـمـا يَـقـضـيـهِ يَـقـتـنِـعُصَــعـب المَـشـاكـل بِـالحُـسـنـى يـحـللهُوَصَــدرهُ الرَحــب بَـحـراً واسِـعـاً يـسـعُوَجُــمــلة القَــول مِــمّـا لا خِـلافَ بِهِلِوَجــهِ يــوســف نــجـم الصُـبـح يَـتـبـعُاضــحــى لِعَــكــا بِهِ ســورٌ يَــحــصّـنُهـامِـن حُـسـن تَـقـواهُ عَـنها الضرُّ يَمتنعُحــبــرٌ نَــقــيٌّ وَديــعٌ كَـالحَـمـامِ وَفـيصَـــدِّ النَـــوازل لَيـــثٌ مـــا بِهِ جَــزَعُعُــلومُهُ وَالحــجـى بَـحـران قَـد مُـرِجـاوَالدُرُّ مـن فـيـهِ شـبـه السـيلِ يَندفعُوَبـان فـي بـولس المـخـتـار عَـن ثـقةٍحَــق السِـيـاسَـةِ فَهـوَ الفـاضـلُ الوَرعُحـمـاةُ تَـبـغـي حـمـاهُ وَهُـوَ مـسـعـدهـافــي كُــلِّ خَـطـبٍ فَـلا بَـأسـاً وَلا هَـلَعيَـقـولُ مـا قـالَ ذاكَ المُـصـطفى قَدَماًقَـولاً عَـلى صَـفـحـاتِ القَـلبِ يَـنـطـبـعُبــســمــت لطــلعــتِهِ الثُــغـو رُ وَرحَّبـَتفُـــسَـــحُ الصُـــدورِ بِهِ وَلاقـــت آئِبــاانـي وَإِن كُـنـت بَـيـنَ الرُسـل اصغرهمفَـإِنـنـي صـانـعٌ خَـيـراً كَـمـا صَـنَـعـوالِلّهِ اربــعــة الاحــبـار مـا خُـلِقُـواإِلّا كَـأربـعـة الانـهـارِ وَاجـتـمـعواكَــأنــهـم انـهـر الفَـردوس وَاتَـخـذوامِـن فَـيـضِ ذيّـالك اليَنبوع ما جَمَعوااَنـهـار مـاء الحَـياة الفائِضون عَلىأَرض النُـفـوس الَّتـي بـاليـمـنِ تزدرعُطَــليــعــةٌ مِــن سُـراة القَـوم بـاسـلةٌبـبـاتـرِ الحَـق هام البُطل قَد قَطَعواأَفــعــالهــم ســلمــت مِـن كُـلِّ شـائبـةٍوَقــدرهـم فـي صُـدور الجَـمـع مُـرتـفـعُهُـم دَوحـة الفَـضـل مـا اشـهى ثِمارهُمسَـقـيـاً وَرعـيـاً لِمَـن في ظلهم رتعوايَــكــفــيــكَ كُـرسـيَّ انـطـاكـيـةٍ شَـرفـاًإِذ فــيـكَ بـولس بـالسـادات مُـجـتـمـعُضـاهـيـتَ غُـرفـة صـهـيـون الَّتـي جَـمَعتيَــسـوع وَالرُسـل لَمّـا للجـهـادِ دَعـواوَالرَوحُ حــلَّ عَــلَيــهُــم شـبـه السـنـةمِـن نـارِ حـبٍّ وبِـالانـذار قَـد شَرَعواوَكُــــلُّهُــــم لنــــصــــىِ الحــــقِّ ســــاعٍوَدفــعِ البَــغــيِ بِــالعَــزمِ الشَــديــدِوَتَـــلألأت تـــلكَ البُــدورُ وَزحــزحــتعَـنـهـا السُـتـور وَقـابـلتُهُ كَـتـائِبـامِـنـهُـم جُـنـونـاً وَمِـنـهُم الشَمال كَمااَوحـى الالهُ البـهم حينما اِقتَرَعوافـيـهُم تَرى ما رَأى ذاكَ الحَبيب لَدىرُؤيــا المَـنـائِرِ وَالاوهـام تـنـدفـعُبــاي بــرجٍ بَــدوا حَــتّــى نُــؤرّخــهــماَجـبـتُ قـل فـي ذُرى لُبنان قَد طَلَعواهُـم الكَـواكـب فـي يُـمـنى الَّذي قدُمتأَيّـــامـــهُ وَلَهُ الايـــامُ تـــخــتــضــعُذا مـسـعـد الديـن وَالدُنيا وَركنُهُماوَمَــن لَدَيــهِ اســودُ البــيــدِ تَــتـضـعُمِــن صَــدرُهُ صــادق التــاريـخ ضـمَّ بِهِسَل ما بَدا لَك عَمَّن في الوَرى فَرعواكَــأَنَّهـُ كـانَ فـي الاعـصـارِ اجـمـعَهـاوَكُــل عَــصــرٍ لَهُ اســتــنــســابُهُ يَــدعُيــا رَب صــنــهُ وَايّــد عــزَّ غــبــطــتِهِمَـع مَـن عَـلَيـهُـم يَـديـهِ بِـالرضا يَضعُ

ساقٌ ترَنَّحَ يَشْدو فَوقَهُ ساقُكأنَّهُ لِحنينِ الصَّوتِ مُشْتاقُيا ضَيعةَ الشِّعْرِ في بُلْهٍ جَرامقَةٍتَشابَهتْ مِنهُمُ في اللُّؤمِ أَخلاقُغُلَّتْ بِأَعناقِهمْ أَيْدٍ مُقَفَّعةٌلا بُورِكَتْ مِنْهُمُ أَيْدٍ وَأعْناقُكَأنَّما بَيْنَهُمْ في مَنْعِ سائِلهِمْوحَبْسُ نائِلِهمْ عَهْدٌ ومِيثاقُكم سُقْتُهُم بِأَمادِيحي وقُدْتُهُمنحوَ المعالِي فما انْقادُوا ولا انْساقواوَإنْ نَبا بِيَ في ساحاتِهمْ وطنٌفَالأرضُ واسعةٌ والنَّاسُ أَفْراقُما كُنتُ أَوَّلَ ظَمْآنٍ بِمهْمَهَةٍيَغُرُّهُ مِنْ سَرابِ القَفْرِ رِقْراقُرِزْقٌ مِنَ اللَّهِ أَرضاهُمْ وَأَسخَطَنيواللَّهُ لِلأَنْوكِ المَعْتُوهِ رزَّاقُيا قابِضَ الكَفِّ لا زالتْ مُقَبَّضَةًفما أنامِلُها لِلنَّاسِ أَرْزاقُوَغِبْ إذا شِئْتَ حَتَّى لا تُرى أبَداًفما لِفقْدِكَ في الأَحْشاءِ إقْلاقُولا إليكَ سَبيلُ الجُودِ شارِعَةٌوَلا عَليْكَ لِنُورِ المَجدِ إشْراقُلم يَكْتَنِفْني رَجاءٌ لا ولا أملٌإلا تَكَنَّفهُ ذُلٌّ وَإمْلاقُ

شعر عن جمال اليد

تكثر القصائد الوصفية، وتكاد تجدها مع جميع الشعراء، نذكر القصائد التالية

شعر عن جمال اليد

وجهة نظري غير قادرة على وصف الجمال، صورته في عيني، كنت غائبًا، كنت مفتونًا بخلق من فوق الكمال، والله كامل لكل عيب. لقد صوره ربي في مشهد من الخيال والاندهاش في وجهه العجيب كله. والحارس مثل سلة سيف يقطعها في يوم ذبح العشاق، والنظرة التي تضرب الخدين أرق من أنفاس الشمال، كل الملامح هي عالم غريب. كل شيء فيه فوق ما يقال. من المستحيل التعبير عن وصفه. إنه يجيب على كل عاشق لديه حبيب لا يدوم. لذا حبيبي فوق الآخرين، عاشق. آية من الزين .. من الصعب نقل تحفة من عصر المسيح والصليب. ما الهدف من القول إذا كان هناك الكثير من الجدل، فأنا أنظر إلى زين، ولن يخيب الله، أشهد أنك مثل الحلم. الوصف هذا احتمال. هذا الإلهام هو شاعر وقت غروب الشمس. يشعر بالغيرة في شفاه من تحب. اسأله بشغف مثلي، ديم سويبوش. أوصافه أعمى العينين. كيف أمدح بمثال ومثال .. مدريد ملاك أو على شرفي اختفى الهلال .. وغرقت النجوم في أعماق البحر .. في سيره يذوب الرمل .. تنزل الأنهار والورود والأشجار .. في خطوته تتجه الجبال .. تحييه وتبتسم له بسد الفراغ .. زاد النور فدع الحسن والجمال .. شعاع نوره من خيوط الفجرعسى ربي يحفظه في كل الأحوال. .ويحرسه من حساد عينهم جمرللمنظـــر الساحــر الجميـل أعين تنضرهاوللـوصف الجميــل السـاحـر أذكار وأخبارفـــي أرض أنــــدلس شــاهـــدت وصفهازادت فــي الجمـال جمــال مــن جمالهاهـي الخيـال والحــب والجمال طبعهـــاعنـــد الملتقـــى والنظرة صارت قاتليتأملتهــــا بالحســن والجمال رأيتهاتنظـــر إلـى السماء تأمـلا وتخيـــلىتعـكس شعـــــاع الشمس بنـورهــــــافلم تغمــــــض عيني وأيضــا لم تنـمفسمعـت دقـات القـــلب ترسـل نحـوهـاوالبسمة الغناء لم تخفــي نـــواجدهافأيقنت أني بالحب والعشـق مولع بهـاأخـــذت مـن سهـامها فأصـابت مقتلـيلم تري العيـن مــن الحسـن مثلهاعنــدي بيـن الأقدميـن والمحدث يـن معاأهي الخيال والحلم والجمال وصفهـــابلي الحلم والخيال عندهـا يتحقــــقهـي الوصــف والحسـن واليقين يقينهاهـي الوصـف وهي الشمس بـــــــ ارزةللعيـــان وللأشجــار والزهور شعاعهاتفـــرح الأرض بوطأتها وتسعد السحـبتتمايــل الأغصان والأشجار بـحضرتهـالهــا يطـــرب القلب ويـأنس الشجـرأرى بقصـور البيض والجواهـر حسنهايتلألأ اللؤلؤ بحسنها وجمالها يتوهجالجمال والخيال والسحر والأشواق وزنهاتـرجـح بكل الوزن والميزان قاطبــــةهي ضـوء القمر والنور والحسن وجههــايضـئ علــى الأرض وللسـائـريــن سبيلتغـار السمــاء والسحــب مـن صفائهـاجمال يسقـي العيون حبــا مـن الشهـدويفــرح نسيــم الريــح عند مرورهـابهــول الحب والحســن والعشـق والأدبلها المقلتان تشـع نورا من ضيائهاتـرســل الأشـواق والحـب والغـــزلمزجت حمـرة الخديــن فـي وجنتيهاحيــاء زاد الرحمـن جمال في حسنهاأبدع الرحمــن سبحانه فــي خلـقـهالتكبير والحمـد والشكر والإجـــلاللا ترضـى نفســـي وتــأبي غيــرهاــي جمال القلــب والروح والجسـدعــاشـــق الجمـال والحســن محلهاأأرضـى بغيرهـا وهــي القلب والروحأنا بالشعر والنثـر والرسم أخط اسمها وفيه فن الحكيم الأندلسي زاد من جمالها

غزل المرأة

يحب بعض الشعراء أن يقولوا الغزل على لسان المرأة، ويصورون مشاعرها عندما تحبها، ويمثلونها في تجسيد عواطفها وإظهار افتتانها وحبها. وفيما يلي أجمل غزل في المرأة.

غزل المرأة

  • كل ما قالوه عني صحيح، كل ما قالوه عني في الحب صحيح، لكنهم لا يعرفون أنني أنزف بحبك مثل شخص جريح.
  • تمر الأيام وأنتظر صوتك، تمر الأيام وأتمنى أن ألقي نظرة من عينيك الساحرة، يمر العمر وأنا أحبك.
  • الحب هو أحلى وأشد مرارة. دمعة تسقط وتنطفئ شمعة، تختفي الحياة بدونك، وبدونك ينتهي قلبي.
  • أنا في انتظار اللحظة التي أبحث فيها عن صدرك ليمسك رأسي.
  • يكفي أن يحبك قلب واحد ليحيا، فإذا أحبك مليون فأنا واحد منهم، وإن كان أحد يحبك فهو أنا، وإن لم يحبك أحد فاعلم أنني مت.
  • أتمنى لو كان لدي قلبان أحبك مرتين، لأن حبي لك مرة لن يكفيك يا أعز من عيني.
  • أحبك وأنت تضحك، أحبك عندما تكون غاضبًا، أحبك وأنت مستيقظ، أحبك وأنت نائم، على أي حال أحبك دائمًا.
  • حبي عندما أنام أحلم أن أراك في الواقع وعندما أستيقظ أتمنى أن أراك مرة أخرى في أحلامي.
  • اروع القلوب قلبك اجمل كلام همساتك واحلى شئ في حياتي حبك.
  • في حضنك أشعر بالدفء والحنان، فأنت مصدر سلامتي، وآمل أن تظل بجانبي دائمًا، أجمل شخص.