يقدم لكم موقع اقرأ أروع شعر مغني لنجمية. يعرف كل منا أن الغزل فن شعري يهدف إلى الاقتراب من الحبيب ووصفه بإبراز مزاياه وسحره. لذلك فإن القصائد المغزلية هي فن أدبي يتقنه الشعراء والكتاب، حيث يغوصون بعمق في الحب والعشق والحب، وأيضًا في الشوق إلى الحبيب، ولكن أكثر. ومن خلال الموقع الرسمي ظهر أيضًا ما يسمى بالغزل البغيض، بحيث لم يكن الغزل البغيض شائعًا بين العرب، على الأقل ليس بالقدر الذي لاقاه الغزل البكر، لاعتبارات عديدة ؛ وأهمها أن الشعر جاب قصور الخلفاء والملوك والأسواق والبيوت. لم يكن من المناسب استخدام الشعر الجنسي، فالعرب لهم عاداتهم وتقاليدهم التي تتطلب إخفاء الشبقية الجنسية عن الجمهور وإخفائها، لكن الشعر الإباحي كان له دور كبير في تطور الشعر العربي في تلك الحقبة. اخترنا اليوم أن نعرض لكم شعر غزال ماجن وطريقة تلاوة الشعراء لهذا النوع من الشعر. نحن نتمنى أن ترغب في ذلك.

شعر من الغزل المغنطيسي

ينقسم الغزل في الشعر إلى نوعين غزل عفيف أو عذري، يصف فيه الشاعر عواطفه وجمال الحبيب دون وصف المزايا الجسدية والسحر. أما الخيوط الفاحشة التي يصف فيها الشاعر مغامراته الليلية مع النساء ويصف جمال وسحر المرأة التي يحبها، فهو ليس غزلًا عذريًا، بل شوق الروح إلى الروح. مثل الغزل الإباحي، أو الشعر عن الغزل الحسي، أو ما يسميه البعض الغزل الفاحش! واشتياق الجسد إلى الجسد، لكن القصيدة قد تجمعهما، خاصة في الشعر الحديث. في هذا المقال نذكر لكم أجمل قصائد ماجن غزال. لمحبي هذا التنوع في الشعر، تابعوه معنا.

شعر من الغزل المغنطيسي

شعر من الغزل المغنطيسي

أنا أتجادل في الليل .. سفيرتان دمشقيتان، لذا فهي مليئة بالعطور قبل بدء الحوار، وهي مليئة بالشعر، بعد انتهاء الحديث وينفجر البرق تحت قميصي .. الحلي والفواكه تتساقط من ركبتيك. أيتها المرأة التي أحاطت بي من زمن طويل .. بعطر السفرجل .. من قال إني مشدود بهذا الحصار ومن قال إنني أخاف من مواجهة الأمواج والعاصفة بقطرة صغيرة من العطر سأنتصر في أعالي البحار !! جسدك له عطر تتجمع فيه كل الأنوثة .. وكل النساء .. يجعلني أتأرجح مثل النبيذ القديم ويجعلني نجمة في السماء ويسحبني من سريري إلى أي أرض يريدها وفي أي وقت يريدك. روائح جسدي من بلاد الشام صدري مليء بالفخاخ .. تين .. لوز .. وماء .. كيف أشم رائحة الربيع على شفتيك في الصباح يصنع حلوى القطن في المساء، وعند الظهر يصنع غزل البنات !!

عَيناكَ جَمرٌ يُحِيطُني …وشِفَتَاكَ خَمرٌ … يُسكِرُنِيوجَسَدُكَ .. مِدفئَةٌ …هَيا … هيا فَلتُوقِدَنيفَأفعَالُك ذَنبٌ فِي الهَّوى ….فَمَا ذَنبِي أن تُثمِلنِي … فَأقعُ بينَ أحضَانِكَ … صَرِيعَةًوعِشقِي لكَ … هُوَ مَن يَحِملُنِيفَرفقَاً بِي … فَأنتَ حَقاً تُرهِقَنِيوتَعصِفُ رِياحَك … فَتُبَعثِرَنِيوَتطُوفَ عَلى جَسدي … كالإِعصَارِ … فَتنحِتَنِي …و بِيداكَ تَرُسمُ … جَمَال أنُوثَتِي …وبِجَمالِكَ أنتَ تَفتِنَنَي …أردتَنِي بَينَ يَداكَ جَارِيةً …فَكُنتُ لكَ عَارِيةً … وَفي كُلَ لَيلَةٍبِأحرُفِكَ تُلِبَسنِيوبِنَظرَاتِكَ ….عِيناكَ كانَت تَحرُسَنيفَأنتَ ملكٌ …وأنتَ فَقط … مَن تَأمُرَنِي …

ماجن شعر الغزل ماجن شعر الغزل

صعدت إليها بعد أن نام أهلها، وكان الماء محبوبًا، الآن، وقالت، “سباك الله، أنت ذبيحة.” فقلت اللهم دعني أجلس. إلى الأفضل، ورقة كلماتنا

حبيبي، نومي، حياتي، على صدري، وكن صادقًا معي، وكسر الصمت بمشاعرك، ودع الحب يركض لي، ويتركني بعد حياتي، ويلومني، ويفهمني. بحبك ووالدي قريب منك ترون مني صبري ينفد انا نبضك زهر ارضك وانت مدين لي بنحل خصرك وجمر فمك لون النبيذ، تتلاشى لي، تغرقني، ومن بردك تغطيني

عندما رأت ثدييها يرتفعان في مكانها، استمرت في مداعبة رأس الثدي بفرح. لم تكن تعرف اليوم أنني أقسم اليمين حتى دفعت هذه الثدي في الوحل، فمجد الرجولة لا ينسى قيادته على النساء، وادعائي ليس خطأ إلى الأبد. يجب. الفحل يخدع الفتاة ويدعوها للعار إلى الأبد. يجب. من نام معها حتى توحد رب الخليقة بالعار، حتى ترى كل شيء في حقيقتها، وتعرف اليوم بعد الأرض من زحل، تمشي عن قصد بين الناس، بتواضع وترفع الكف، تصلي إلى الله بأمل.، ما لم تخضع لي وهي مطيعة، فسوف أحضرها ببطء، وبعد ذلك سترى أنني أبقيها على السرير وأنني مثالي في عملي، أعط الرجال بشرى بالنصر، إن شاء ربي أفسح المجال لأملي، ثم سأنتقم من كل النساء، ولن يبقين في جدي وفي مزاحتي.

سلام يا رمش رب الوجنتين سلام يا قاتلة القلوب الخلية. أنا لست عطشان. ليس هناك شك عني. روح عطشان. انا تعبان. إذا بدت مريضة الآن. أتمنى ألا يخلق ربي المحبة والانفصال. أستمتع بعيوني برؤية عينيك أخاف من اليوم الذي سأأتي فيه لن ألتقي بك، الله ليس إلا أنت، قلبي أغلى من الدنيا على الخد، طالما العيون بخيلة معهم، لا أستطيع أن أمنحك فائدة من عالمي دون أن أراك