قصص الأطفال الطويلة والممتعة قصة البحر المالح – يستمتع الأطفال بالاستماع إلى قصص الأطفال القصيرة بالصور قبل النوم، وتتميز هذه القصص بأنها نوع من الأدب الفني المستوحى من الواقع أو الخيال. يوسع آفاقهم الفكرية، ويعزز قدرتهم على التخيل والتخيل. يقدم موقع اقرأ باقة من قصص الأطفال القصيرة بالصور، قصص أطفال مكتوبة، قصص أطفال جديدة، قصص أطفال باللغة العربية، قصص أطفال عالمية، قصص أطفال قصيرة مكتوبة هادفة، قصص أطفال شيقة مكتوبة …

قصص اطفال طويلة وشيقة قصة البحر المالح

ذات يوم، عاش شقيقان في قرية واحدة. كان الأخ الأكبر ثريًا للغاية، وكان الأصغر فقيراً للغاية. كان أحدهما ينفق ماله ببذخ شديد، والآخر لا يأكل طعامه اليومي ولا يملك ملابس مناسبة لارتدائها، وكادت أسرته تتضور جوعًا بسبب حالته الضيقة.

وذات يوم قرر أن يطلب من أخيه المساعدة، وأخبره أخي أن أطفالي يتضورون جوعاً، أقرضني بعض المال حتى أتمكن من شراء الطعام لهم. قال الأخ، “تسألني دائمًا عن المال. لن أعطيك أي شيء. اذهب من خلال الموقع الرسمي.”

كان الأخ الصغير حزينًا بسبب هذا، وغادر. في طريقه، التقى برجل عجوز يحمل حزمة من الخشب. قال له “انتظر. يبدو ثقيلاً. سأساعدك”. فقال له شكرا لك.

قال إنني أشعر بالعجز، عائلتي جائعة وليس لدي، لا أشتري الطعام بها أنا يائس. سوف يعطيك شيئًا يجعلك ثريًا، حمل الرجل الحطب وتبع الرجل العجوز إلى منزله، وشكره الرجل العجوز، أتمنى لك كل التوفيق، وأعطاه الرجل العجوز قطعة كعك، خذها وانطلق من خلال الموقع الرسمي، وستفعل اعثر على ثلاث شجرات وقواق في الطريق، وخلفها ستجد تلًا. إذا نظرت عن كثب، سترى كوخًا صغيرًا، وستجد ثلاثة أقزام يحبون الكعك ويرغبون في شرائها منك.

قم ببيعها ولا تطلب نقودًا، ولكن اطلب طاحونة حجرية. نفذ الرجل تعليمات الرجل العجوز حتى وصل إلى الأقزام وأخبره أننا سنشتري الكعكة. قال، “حسنًا، سأعطيها لك وأريد طاحونة الحجر في المقابل.” قالوا حظًا سعيدًا، لكن احذر أن هذا ليس طبيعيًا وسيحقق ما تتمناه، وبمجرد الانتهاء من تغطيته بمرتبة حمراء حتى التوقف.

استمرار القصة

أخذ الطاحونة من الأقزام وذهب إلى منزله ورأى زوجته وأطفاله يتضورون جوعا، فطلب من زوجته أن تضع حشية على الأرض وطلب من الطاحونة أن تكفي له، ثم غطها بالمرتبة ثم طلب للأرز وأكل الجميع حتى شبعوا، كل يوم كان الأخ يطحن ما يحتاجه من الدقيق والعدس والحبوب ثم يأخذ ويبيع كل شيء في السوق ويكسب الكثير من المال حتى يصبح ثريًا جدًا.

وقام ببناء منزل كبير له ولأسرته واشترى لهم كل ما يحتاجون إليه وأصبح الجميع سعداء باستثناء الأخ الأكبر الذي كان يغار من أخيه والأخ الأكبر اختبأ في منزل أخيه حتى اكتشف السر وقريباً. اكتشف الأمر وفي اليوم التالي سرق الطاحونة وقرر مغادرة القرية مع أسرته.

وبالقرب من القرية كان هناك شاطئ، وركبوا القارب إلى جزيرة. في الطريق، قال، “أعطني الملح”. بدأت الطاحونة على الفور بإنتاج الملح، لكنه لم يعرف كيف يوقفها، لذا استمرت في إنتاج الملح حتى ازداد وزن القارب، وغرق كل من بداخله.

إذا لم يكن يشعر بالغيرة من أخيه لكان الأخ الأكبر يعيش بسعادة، لذلك يجب ألا نشعر بالغيرة من أي شخص وأن نكون سعداء دائمًا بما لدينا.