قصص حب واقعية ومؤلمة قصة شاب علاج مؤلم لرجل لزوجته – عاد رجل من العمل واستلقى على سريره فقالت له زوجته “ما رأيك أن نخرج اليوم” قال لها أمس لم أنم جيدا. لا بد أنه كان متعبًا جدًا اليوم.

صورة توضيحية

في اليوم التالي عاد الزوج من العمل وأكل واستلقى على السرير، فجاءت الزوجة مرة أخرى وقالت له لماذا لا نخرج معًا اليوم، يبدو الطقس لطيفًا ومناسبًا للنزهة السريعة.

أجابها الزوج دعني لست في مزاج جيد، اتركيني وشأني وبقي الرجل على هذا الحال طوال الأسبوع، وكل يوم كانت زوجته تقدم له الأعذار ليغفر له.

حتى جاء اليوم الذي لم ير فيه الزوج زوجته عند عودته إلى المنزل بعد العمل، كان يتعجب من ذلك، لكنه قال لنفسه إنه لا بد أنها ذهبت لشراء بعض الأشياء، وستعود بعد فترة.

تركها الرجل ولم يهتم بغيابها، وذهب إلى غرفته لينام. استيقظ الرجل في اليوم التالي ولم يجد زوجته، ثم فتش المنزل عنها وعثر على ورقة موضوعة في غرفة المعيشة.

تقول زوجي العزيز جف نهر الأعذار وهجرت واحة الصبر. كان هذا هو الأسبوع الذي مر علينا، ولدت، وفي هذا الأسبوع بالذات أردت أن أجعلك أسعد رجل في العالم، لكن هذا الأسبوع جعلني أتمنى ألا تكون مولودًا، كانت شموع الحب بيننا أشعل. وأنت مزقت قلبي الذي كنت دائما أرغب في تكريسه لك، كل عام وأنا لست معك ….. زوجتك.

صورة توضيحية

هرع الزوج إلى منزل أهل زوجته، وطلب التفاهم معها، فقالت له لست في مزاج جيد اليوم. اتركني وحدي. لاحظ الزوج أن الزوجة تكرر ما كان يقول لها فسكتت وقالت إذا كنت لا تعرف كيف تعتني بالزهور….

إذا قطفتها ثم تركتها دون عناية، فإنها تذبل، وأقطفها تزهر وتذبل بينما أحاول إسعادك، اعتني بزهرتك ​​قبل أن تموت … لا يعرف الإنسان قيمة الشيء حتى نفقدها.

قصص حب واقعية مؤلمة