قصة الغابة المحرمة – يستمتع الأطفال بالاستماع إلى قصص الأطفال القصيرة بالصور قبل النوم، وتتميز هذه القصص بأنها نوع من الأدب الفني، مستوحى من الواقع أو الخيال، وهذه القصص هي أداة تعليمية وتعليمية ممتعة للأطفال وترسيخ القيم الأخلاقية والتعليمية فيها، وتوسيع آفاقها الفكرية، وتعزيز قدرتها على التخيل والتخيل. يقدم موقع اقرأ باقة من قصص الأطفال القصيرة بالصور، قصص أطفال مكتوبة، قصص أطفال جديدة، قصص أطفال باللغة العربية، قصص أطفال عالمية، قصص أطفال قصيرة مكتوبة هادفة، قصص أطفال شيقة مكتوبة …

قصة الغابة المحرمة

ذات يوم في مملكة الدائرة في اسكتلندا، عاش زعيم مع ابنته جينت، التي أحبها أكثر من أي شيء آخر.

في اليوم التالي، خرجت جنت إلى الغابة، فتيات جميلات، كانت الطيور ملونة، والأشجار ضخمة، وفجأة اهتزت الأشجار المحيطة بها وتوجهت نبتة زاحفة نحوها، لتلتقطها، لكنها تحررت منه في زمن.

تحولت الأوراق إلى مخلوقات شرسة ركضت نحوها بالعصي، لكنها تمكنت من إبعادها وجلبت الحصى وفركها لإشعال النيران، ثم هددتهم وهربوا جميعًا.

اشتعلت النيران بواحد منهم. رأت جنت ذلك، وسرعان ما أمسكته وقفزت إلى النبع لإخماد النيران، ثم ظهر قائدهم من بين الأشجار وشكرها على ما فعلته.

كل من أخذ جنت إلى أجمل الأماكن وأكثرها سحراً في الغابة، كان لديه قمة زرقاء تبدو وكأنها مغطاة بسجادة زرقاء ووادي الفراشات الذهبي.

مكان مليء بالطيور التي تغني بشكل جميل، كانت الغابة جميلة، وكلما تعمقت، بدأت في الذهاب إلى هناك يوميًا كشخص يرشدها دائمًا.

مع مرور الأيام، أصبحت صداقتهم أقوى، واستمتعوا معًا بشروق الشمس وغروبها، والنزهات، والإبحار، والضحك، والتشاجر، وبعد عدة أشهر من صداقتهم وقعوا في حب بعضهم البعض.

لكن جينت كان يشعر دائمًا بالحزن والتأمل. في هذا اليوم، كان حفلنا أكثر من ذي قبل. سُئل جينت عن سبب حزنه، فأخبرها قصته وكيف تحول من نسيان إلى جني. لقد وعدته بتحريره من هذه اللعنة.

في الليلة التالية، خرج جينت إلى مفترق طرق في الغابة وانتظر، وفي منتصف الليل سمعت حوافر الخيول، وبمجرد أن سمحت لهم بالمرور من القافلة الأولى من العشيرة، وجاءت القافلة الثانية وليمروا هم ايضا.

لكنها اكتشفت أن الخيول كانت سريعة جدًا، وكان من المستحيل اللحاق بها، لذا صعدت إلى شجرة وانتظرت على جذع قوي، وعندما مرت القافلة الثالثة ورأت تايلين، قفزت في الوقت المناسب لتلتقط له.

رأت الملكة هذا، استخدمت الملكة سحرها وحولت تيلان إلى عزائه اللزج، انزلقت من يدي جينت، لكنها تمسكت بها، ثم حولته إلى إرهاق شديد يزحف على جسد جنت، لكنها تمسكت به.

ثم تحول إلى أمير وسيم، وغادرت الملكة لأنها لم تفهم الرابطة التي جمعت بينهما، وسرعان ما تزوجا وعاشا في سعادة دائمة.