قصص أطفال رائعة قصة مولان – يستمتع الأطفال بالاستماع إلى قصص الأطفال القصيرة الرائعة، وقصص الأطفال الرائعة المكتوبة، وقصص الأطفال الجميلة، وقصص الأطفال المكتوبة الهادفة. تتميز هذه القصص بأنها نوع من الأدب الفني، مستوحى من الواقع أو الخيال، وهذه القصص وسيلة تربوية وتعليمية ممتعة للأطفال، تغرس فيهم القيم الأخلاقية والتربوية، وتوسع آفاقهم الفكرية، وتعزز قدرتهم. لنتخيل ونتخيل.

قصص اطفال رائعة قصة مولان

وروي أنه في الأيام الخوالي كانت هناك فتاة تعيش في قرية بشمال الصين، وكان اسمها مولان. عملت مولان كثيرًا في غزل الغزل وبعض المهام النسائية الأخرى، لكنها كانت جالسة قلقة جدًا، حتى سألتها والدتها عما يشغل عقلها وقلبها، فأجابت مولان أن لا أحد، وتفكر في ما يشغلها حقًا، رأى في السوق أن الغزاة يأتون لغزو الصين.

قصص اطفال قصيرة ورائعة تتمة للقصة

وطلب من الجميع التحرك للقتال والدفاع عن أرضهم، ورأيت قائمة مكتوبة بأسماء المحاربين، ووجدت اسم والدها بينهم، وبدأت أتساءل كيف والدي الذي كان عجوزًا. الرجل، يمكن أن يقاتل أو يقاتل في سنه، بطريقة محكوم عليها به حتماً، لكن يجب عليه أن يستجيب لنداء الإمبراطور، فإن شقيقها أصغر من أن يخوض الحروب.

اتخذت مولان قرارها وذهبت واشترت حصانًا ولجامًا وخوذة وسرقة قوية، وقررت خوض الحرب بدلاً من والدها.

ذهبت مولان إلى المعسكر الذي أعده الإمبراطور، وبدلاً من سماع صوت والدها وهو يشجعها، لم تسمع سوى ضربات السيوف وصهيل الخيول في الجبل الأسود، بينما كانت تخوض الحرب مع المحاربين الصينيين الشرسين، حيث جاب مولان العشرات. من الأميال، تواجه الآلاف وتقاتلهم، وتجتاز الجبال والأودية كطيور الجارحة.

اثنا عشر بطلا

قصص أطفال رائعة مكتوبة استمرار للقصة

كانت أشعة الشمس ترتجف على وجوه الأبطال وهم يحاربون أعدائهم، وسقط منهم الكثير والكثير، ولم يبق منهم سوى 12 بطلًا محاربًا. سألها الإمبراطور عما إذا كانت تريد المكافأة، فطلبت فقط سائقًا سريعًا لنقلها إلى عائلتها، والعائلة التي تركتها منذ فترة طويلة.

استقبلت العائلة مولان ترحيبًا شديدًا، فاستند والدها على ساعد زوجته، ووضعت أختها الصغرى بعض مستحضرات التجميل على وجهها، وكأنها تنتظر زوج المستقبل، بينما شحذ شقيقها سيفه، واستعد للذبح. كانت البطلة سعيدة بعودتها الآمنة إليهم.

وصلت مولان ووقعت في حضن عائلتها، وجلست تفكر في ما حققته، وكانت راضية عن الإنجاز الذي حققته، وأنها نجت والدها في البداية من خوض مثل هذه المعركة، وأنقذت الصين كلها من الحرب. دخول الغزاة إليها، ثم زينت بالخروج أمام المحاربين، وهم لا يعتقدون أن مثل هذه الفتاة الطيبة، هي التي كانت تقاتل بجانبهم.

محاربة

توارثت أسطورة مولان عبر الأجيال، من جيل إلى جيل حتى أصبحت أيقونة صينية، وبدأ الشعراء يرددون اسمها، ويذكرها الكتاب في المنتديات، خاصة بعد موقفها الشجاع، مرتين مرة في الدفاع عن والدها، ومرة أخرى دفاعا عن بلادها، خاصة وأن بعض المؤرخين ذكروا أن مولان ولدت مولان عاملتها معاملة سيئة، لأنها كانت فتاة وليس له ولد، وقد ردت على تلك القسوة بالحب والعزم على إثبات. أن المرأة لا ينقصها الرجل شيئًا حتى يتكرر اسمها ويخلد في التاريخ، وتقطع حناجرها بين الوديان والجبال، يتردد ؛ مولان .. مولان.