الحساسية الغذائية (منتجات الألبان، المكسرات، الغلوتين

يتسبب تناول شيء من مسببات الحساسية في حدوث التهاب في الأمعاء الدقيقة أو الأمعاء الغليظة، ويمكن أن تكون أجزاء معينة من الجسم حساسة لأشياء معينة ولكن ليس لأجزاء أخرى.

مقاومة الأنسولين (السكر)

يأتي هذا من السكر (السكريات المخفية مثل العصير والخبز والمعكرونة والحبوب والمحليات) ويمكن أن يسبب كميات أكبر من الالتهاب والتصلب والألم في الجسم والمفاصل. السكر منبهات شديدة الالتهابات.

الكورتيزول (المناعة الذاتية)

وهو هرمون مضاد للالتهابات وينتجه الجزء الخارجي من الغدة الكظرية. يمكن أن يؤدي انخفاض مقاومة الكورتيزول أو الكورتيزول إلى حدوث التهاب. أي حالة تنطوي على تناول الكورتيزول الاصطناعي هي نقطة ضعف في الغدة الكظرية. عرق السوس من الجيد تناوله كبديل طبيعي للكورتيزول.

إصابات قديمة

الصيام المتقطع يقلل بشكل كبير من الالتهابات حتى من الالتهابات القديمة.

عدوى

إنه جزء من الجهاز المناعي حيث يهاجم الجسم أشياء معينة. ينصح بتناول المضادات الحيوية العشبية كالقرنفل والزعتر والثوم وتجنب السكر الذي يغذي العدوى.

المؤكسدات (الحديد الزائد)

يحدث هذا بسبب كثرة السكر والوجبات السريعة والكحول والحديد الزائد. الحديد عندما يتأكسد بشكل مفرط في الجسم، فإنه يدمر ويؤكسد الدماغ والشرايين ويحدث تأثير الصدأ. يمكن أن تسبب زيادة الحديد الزائدة الكثير من العدوى والأكسدة والمزيد من المشاكل.

الكحول (وجبات سريعة)

سيتلف الكبد ويسبب الكثير من الالتهابات.

أوميغا 6 (زيوت نباتية مثل الذرة وفول الصويا)

إنها منتجات معدلة وراثيًا ومسببة للالتهابات بشكل كبير.

المكسرات النيئة (البذور) بالنسبة للبعض

تحتوي على مثبطات الإنزيم وتميل إلى خلق مشكلة في الجهاز الهضمي خاصة في المرارة.

المرارة

تتضخم المرارة المحتقنة وتصبح ناقصة في الصفراء، مما قد يسبب انتفاخًا والتهابًا في الأمعاء.