السن

مع مرور الوقت وتقدم العمر تتعرض الأسنان للعديد من التغيرات في شكلها وحجمها ولونها ومظهرها الصحي، وذلك لعدة عوامل من أهمها قلة الاهتمام بالنظافة، وقلة الرعاية الصحية الدورية. بالذهاب إلى الطبيب كل ستة أشهر على الأقل لإزالة الجير أو الجير ولعلاج وأدوية التالف منها وكذلك للإفراط في التدخين وتناول المنشطات التي تؤدي إلى تدهور لون الأسنان الأبيض وتحولها إلى لون بني غامق.

فيما يلي أفضل وأفضل الطرق والتقنيات الحديثة والطرق والخلطات الطبيعية للتغلب على هذه المشكلة التي تؤثر سلبًا على المظهر الجمالي للأسنان والفم، وتعيق جماليات الابتسامة التي هي مفتاح القلوب.

طرق ووسائل تبييض وتفتيح الأسنان

  • هناك العديد من الحلول الطبية للأطباء والمتخصصين في مجال التجميل وجراحة الفم والأسنان، وتعتمد هذه الحلول على طبيعة الحالة ودرجة التحول في لون الأسنان، حيث توجد طريقة تبيض و التبييض بأشعة الليزر، وذلك من خلال تعريض المريض لهذه الأشعة من خلال عدة جلسات، حيث يتم تفتيح لون الأسنان تدريجياً للعودة إلى لونها الطبيعي.

* هناك أيضا طريقة لتبييض وتفتيح الأسنان بالأشعة الزرقاء، وذلك من خلال تعريض الأسنان لجهاز يصدر هذه الأشعة التي تؤدي إلى إتمام اللون الغامق والتخلص منه. العصب، حيث ينتج عن هذا التلف تحول لون السن أو الضرس إلى اللون الأسود الداكن، وهناك العديد من ألوان هذه الطلاءات، فغالباً ما يفضل المرضى اللون الأبيض.

  • من الممكن إنهاء والتخلص من تلون الأسنان من خلال استخدام العديد من الطرق والوصفات والمخاليط التي تحتوي في تركيبتها على مواد وعناصر طبيعية وعلى رأسها طريقة صودا الخبز أو كما يطلق عليها علمياً بيكربونات الصوديوم مع الفراولة الطازجة حتى تصبح هذه المكونات عجينة متماسكة، بحيث يتم فرك الأسنان بهذا المعجون لمدة خمس دقائق على الأقل مرة واحدة في الأسبوع، كما يمكنك فرك الأسنان بزيت الزيتون عن طريق نقع فرشاة الأسنان بها، كما يلعب زيت الزيتون دوراً فعالاً في تبييض وتفتيح وتقوية وتقوية وتطوير صحة اللثة ومنع نزيفها.
  • يعتبر مزيج خل التفاح مع صودا الخبز من الطرق والوصفات الفعالة للغاية لإعادة لون الأسنان إلى اللون الطبيعي، وكذلك عصير الليمون مع صودا الخبز مفيد جدًا لهذا الغرض، مع الحرص على عدم استخدامه الليمون على الأسنان الحساسة وعدم تركه لفترة طويلة على جميع أنواع الأسنان.