ومن أقسم بغير الله فعمله يعتبر حلا. في حياتنا اليومية، نرى الكثير من الناس يقسمون بأشياء لإثبات إيمانهم بالطرف الآخر، سواء كانت معاملات أو تجارة أو أشياء أخرى، ويجب أن يكون الشخص حريصًا جدًا على عدم الوقوع في مشاكل إذا كان قسمه منسوبًا إلى راحه. أو ضحك على كذا وكذا، أو شهد شهادة زور، فعقوبته مع الله صعبة، ولا يجوز أن يقسم بغير الله هو الشرك.

ومن أقسم بغير الله فعمله يعتبر فعلاً

عادة، منذ الصغر، تكون الشتائم على ألسنة الناس، ولا تعني ذلك بالطبع، لأنه هو الواحد، والواحد، ولا شيء آخر.

ومن أقسم بغير الله فعمله يعتبر فعلاً

إجابة

الجواب الصحيح هو الشرك الصغير