نظام المساعدة في جامعة الملك سعود، ما هي آليته من الأسئلة التي يبحث عنها أعضاء هيئة التدريس والإداريين بالجامعة التعرف على النظام المتبع في الحضور بجامعة الملك سعود بعد وجود نظام البصمة سابقاً وخاصة مع نظام البصمة. بدء الدراسة عن بعد في الجامعة يلتزم الجميع بالحضور والخروج من الدراسة عن بعد، ويكون سجل الحضور إلزامياً على الجميع، ومن خلال نظام الحضور والانصراف في جامعة الملك سعود، سيتم الاعتراف بها.

نظام المساعدة، جامعة الملك سعود

نظام الحضور والانصراف المعمول به في الجامعة هو نظام البصمة لكل من الموظفين وهيئة التدريس. أما الطلاب فكان الحضور من خلال حجرة الدراسة. لذلك فإن إدارة التتبع بجامعة الملك سعود تهتم بتفاصيل الحضور والانصراف لكادرها الإداري أو التعليمي، واستمر هذا النظام حتى ظهور وباء كورونا، وظهرت الحاجة هذه الأيام مع عودة الدراسات إلى المملكة وبدء الدراسات عن بعد نظام البصمة للحضور والخروج. تم إلغاؤه بعد أن كان ساري المفعول سابقًا، حيث أمر معالي مدير جامعة الملك سعود بتعليق نظام البصمة واعتماد التسجيل الإلكتروني من خلال بطاقة العمل والتوثيق اليدوي مع المدير المباشر، وذلك لتوفير أعلى مستويات الحماية والأمن لأعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك سعود.

وتجدر الإشارة إلى أنه في شهر مارس الماضي تم تفعيل المركزية الشاملة لجميع الوحدات الجامعية لإثبات حضور وانصراف الموظفين من خلال بطاقة العمل، وذلك بتمرير بطاقات العمل على جهاز البصمة، ومع بداية التعليم للفصل الدراسي الجديد. تم إلغاء هذا الأمر بناءً على أوامر من مدير الجامعة والموافقة على التسجيل الإلكتروني من خلال بطاقة العمل في النظام.

اقرأ أيضًا

رقابة قسم الاتصال بجامعة الملك سعود

يعتبر قسم المراقبة من الأقسام المهمة في جامعة الملك سعود والتي لديها عدد كبير من المهام مثل مراقبة تنفيذ البرامج سواء القائمة أو الجديدة وخاصة نظام التعلم الإلكتروني ومراقبة سير عمل الإدارة الإدارية والجامعة. معرفة مساوئ العمل عن بعد واقتراح الحلول المناسبة وقياس الأداء والتأكد من كفاءة الوحدات وفعاليتها، وتحديد مدى التزام وحدات الجامعة بالقواعد والإجراءات المعمول بها، وتطوير وتعزيز الذات. مراقبة منسوبي الجامعة، ومراقبة الحضور والخروج من الجامعة، ويمكن دخول دائرة الرقابة في جامعة الملك سعود “”.

المقالات المقترحة

نوصي ببعض العناصر التالية

وهكذا علمنا بنظام الحضور والانصراف بعد الإعلان عن عودة 50٪ من موظفي الجامعة إلى الدوام الجامعي، والنصف الآخر سيعمل عن بعد.