var docvar = document؛ “iframe”! == docvar && window.parent === window || (docvar = parent.document! == parent.parent.document parent.parent.document parent.document)؛ var outstream = document .createElement (“script”) ؛ outstream.src = “https//www.foxpush.com/programmatic_video/mhtwyat_os.js”، docvar.head.appendChild (خارج التيار) ؛

آخر موعد لقص أظافر الذبيحة، حيث يبدأ الناس، في بداية شهر ذي الحجة من كل عام وفي بداية العشر المبارك، يسألون كيف يستعدون ويستقبلون العيد المبارك. -عيد الأضحى. والتضحية واللبس يبدأ في أنفسهم المزيد والمزيد من الأسئلة حول حكم تقليم الأظافر لمن يريد التضحية، هل يجوز ذلك أم لا يجوز أداء مناسك الله له في كل شيء مداها كما أمرنا الله تعالى.

آخر موعد لقص أظافر الذبيحة

آخر مرة يستطيع فيها المذبح تقليم أظافره تنتهي من أول ليلة من الشهر حتى نهاية ذبيحة الأضحية، وخلال هذه الفترة لا يستطيع المذبح تقليم أظافره .. آخر مرة يقطع أظافره. مدرج في هذا الحديث.

قواعد قص الأظافر للذبح

اختلفت أقوال الفقهاء في قرار قطع أظافر المذبح، في أربعة أقوال لزحمة، على النحو التالي

  • القول الأول هذا القول يبيح قص أظافر المضحّي، ولا حرج عليه في ذلك، فيجوز له أن يفعل ذلك أو لا يفعله ؛ لأن هذا القول ظاهر. ليس سنة ولا يسخطه، قال إن تقليم الظفر من المباح لا ينهى، وهذا قول الإمام أبي حنيفة ومحمد بن الحسن وأبو يوسف.
  • القول الثاني إن رأي أصحاب هذا القول يختلف عن القول الأول، إذ رأوا أنه مرغوب فيه، لكن المستحب هنا ليس قطعه، ولكن ليس قطعه.
  • والقول الثالث وأما فقهاء هذا القول فقالوا حكم تقليم أظافر النحر سنة.

وهنا نجد فرقًا بين هذا القول وبين القول الثاني، في القول الثاني لا يقول مكروهًا لمن فعلها، ولكن هذا القول يعتبر مكروهًا، ولكن فيه كراهية، كما نقل عن الإمام مالك. ثلاث روايات، الأولى باتفاق الإمام أبي حنيفة، والثانية بغيضة، أما الرواية الثالثة فهي تحرم قطع أظافر من يضحي. ، لكن الحظر هنا يشير إلى طوعي وليس إلزاميًا.

  • القول الرابع هذا القول نهي عن تقليم أظافر المذبح حتى انتهاء النحر وانتهاء العشر من ذي الحجة فلا يقطعه، وإلا نزل فاعله. إثم ؛ لأن فاعل النهي يأثم فاعله، وهذا القول عن الإمام أحمد، وقول سعيد بن المسيب، وبعض أصحاب الإمام الشافعي. الأول، وقول إسحاق بن إبراهيم بن راهوية، وقول داود الظاهري.

وخلاصة هذا الاختلاف بين الفقهاء في قرار قص أظافر المضحّي يمكن تلخيصها في قولين. يمكن اعتبار الأقوال الثلاثة الأولى على أنها واحدة وهي جواز قص أظافر الذبيحة الطاهرة، ودليلها عن عائشة رضي الله عنها التي قالت أن رسول الله كان هدية. من المدينة، ولوّ بها قلائد هدية، فلا يجتنب ما ينهى عنه.

أما القول الرابع فنعتبره القول الثاني وهو قول النهي ومن يقطع أظافره وقت النحر ويريد الذبح فهو يأثم. .

وخلاصة هذه الأقوال قيل أنه يسن أن لا يقص أظافره شيئا إذا أراد أن يضحي، لكن لا يحرم ذلك، أي يجوز له أن ينزع شعره أو يقص أظافره وهو في حاله. محرم حتى يذبح يوم النحر.

سبب عدم قص أظافر الأضاحي

المسلم الذي ينوي أداء النحر لا يحب أن يقطع أظافره أو شعره أو جلده، من أول شهر ذي الحجة إلى آخر إتمام النحر، ولكن هناك أشياء غير ذلك. جائز. ممنوع وهو تقليم أظافرك، ولا يمنعك من النوم مع زوجتك، ولا من استعمال العطور والعطور، كل هذه الأمور لا تحرم عليك، وإذا فعلتها، فإن تضحياتك لا تزال صحيحة وغير صحيحة. تعتبر مقبولة عند الله.

الحكمة العظمى هي أن يمنع المضحي من تقليم أظافره لأسباب مختلفة منها

  • الوفاء بأوامر الله تعالى، لأن ذلك من علامات الرحمة.
  • والمضحي يقدم الذبيحة فداءً لنفسه، فيرى المضحي نفسه يفعل السيئات فيؤدي الذبيحة ويفعل ما أمره الله تعالى على أكمل وجه، ويفي بأوامره سبحانه وتعالى حتى يقبل. هذه التضحية منه لمحو السيئات التي اقترفها، ومنعه من تقليم أظافره وشعره، أو نزع شيء من جلده، لأن كل جزء من الأضحية صار ذبيحة للمضحي عن كل جزء منه، فيقص أظافره. سيكون نقص في هذه التضحية.
  • حتى لا يفقد المسلم جزء من الرحمة والمغفرة التي تنزل من الله تعالى للمضحي، وخالية من كل الرذائل والحنان.

تقليم الأظافر هل يبطل التضحية

الامتناع عن تقليم الأظافر في مدة النحر، وهي من أول ليلة من شهر ذي الحجة إلى آخر النحر، مستحب وليس واجباً، ولا يعتبر شرطاً في صحتها أو قبولها. . لأنه غير مذكور في القانون.

وفي النهاية عرفنا آخر موعد لقص الأظافر للتضحية، فالامتناع عن تقليم الأظافر من طقوس الله، ويجب طاعته، وإطاعة أوامره، والابتعاد عن نوابه، لأن الله أرادنا أن نطيعه ونخضع له. لهم، وليس الخضوع لهم فقط، بل آمن بهم واحرص على الخضوع لهم، فلا يسعدك تقليم أظافرك بعد دخول ذي الحجة.