>>> المعلومات الخاصة بوثائق ويكيليكس احتلت المرتبة الأولى بين المواقع الإخبارية لوسائل الإعلام البريطانية وحسب تصنيفات الديلي نيوز عام 2010.
وانتقد مسؤولون أميركيون الوثائق لإفشاؤها معلومات سرية تؤثر على الأمن القومي، فضلاً عن الدبلوماسية الدولية.دعت بعض المنظمات الإنسانية إلى العمل على إعادة صياغة الوثائق المسربة لحماية المدنيين العاملين في القوات الدولية.مؤسسو وثائق ويكيليكس غير معروفين رسميًا، ظهر مؤسسو كل من جوليان أسانج وويكيليكس في يناير 2007.ذكر موقع ويكيليكس أن الغرض الأساسي من نشر الوثائق هو فضح جميع الأنظمة القمعية في الاتحاد السوفيتي السابق وآسيا والشرق الأوسط ودول جنوب الصحراء الكبرى.تهدف الوثائق إلى مساعدة الناس في جميع أنحاء العالم، وخاصة أولئك الذين يرغبون في فضح السلوك غير الأخلاقي للشركات والحكومات للجمهور.وتعتبر هذه الوثائق التي نشرت العديد من الأخبار والتقارير التي تكشف عن عدد من الممارسات التي لم تكن معروفة من قبل فيما يتعلق بشخصيات عربية وأجنبية، وثائق مهمة توضع تحت المجهر عند تسريب بعضها. مشاركه فى
كتاب أخبار تن بهم 23 فبراير 2022