سرطان الثدي

من أنواع السرطانات التي تصيب الثدي، القنوات والغدد اللبنية، ويكون كل من الرجال والنساء عرضة للإصابة به، ولكن نسبة الإصابة بالعدوى عند النساء أكبر، وتلعب مجموعة من العوامل دورًا بارزًا في التعرض لذلك. المرض المتمثل في

  • العمر هناك علاقة طردية بين عمر المرأة وإصابتها بسرطان الثدي. كلما زاد عمر المرأة، زاد معدل الإصابة.
  • العوامل الوراثية تلعب الجينات الوراثية التي تنتقل من الآباء إلى الأبناء دورًا بارزًا في التسبب في الإصابة بسرطان الثدي، حيث تتأثر 5-10٪ من الجينات بالجانب الجيني.
  • الحمل والولادة بعد سن الثلاثين.
  • استمرار الحيض بعد سن الخمسين.

أعراض

الاكتشاف المبكر للثدي ينقذ حياة المرأة، حيث أن الاكتشاف المبكر للعدوى يزيد من فرص العلاج والأدوية ويضع خيارات متنوعة أمام الطبيب والمرأة المصابة، لذا فإن فرص الشفاء عالية. يمكن تلخيص أهم الأعراض المصاحبة للعدوى على النحو التالي

  • ظهور إفرازات صافية أو دموية من الحلمة مع ظهور ورم.
  • تغير في شكل وملامح الحلمة.
  • تجعد الجلد حول منطقة الحلمة بالإضافة إلى الاحمرار.
  • نتوءات أو حفر تغطي الثدي

طرق ووسائل الوقاية

تستند الوقاية من السرطان إلى توجيهات المراكز والجمعيات الصحية المتخصصة في علاج الأورام الخبيثة وعلاجها من خلال

  • الفحص الشهري.
  • الفحص بالأشعة مرة كل سنتين عندما تبلغ سن الأربعين، وبمجرد أن تجاوزت الخمسين يصبح الفحص مرة واحدة في السنة.
  • الالتزام بالأطباء المتخصصين الذين تابعوا حالتك من البداية حتى يتمكنوا من معرفة التطورات والتغييرات المصاحبة للتحليلات واكتشاف المرض عند وجوده.
  • الحفاظ على وزن مثالي وتجنب السمنة وزيادة الوزن المفرط.
  • تناول الكثير من الخضار والفواكه الغنية بالألياف.
  • اذهب لرؤية الطبيب عند وجود أي شك أو شك حول الموضوع.
  • ممارسة الرياضة، وخاصة المشي، وممارسة الرياضة لمدة ساعتين في اليوم تقلل من خطر الإصابة.

طرق ووسائل العلاج

ينقسم المرض حسب المرحلة التي وصل إليها إلى أربعة أقسام

  • العلاج والدواء لسرطان الثدي في المرحلتين الأولى والثانية كالتالي
    • تتم إزالة الورم، وإزالة العقد الليمفاوية تحت الإبط، في حين يتم الحفاظ على الثدي ومعالجته بالإشعاع.
    • علاج ودواء الثدي بالعلاج الكيميائي في حال وجود خلايا سرطانية في الغدد الليمفاوية.
    • علاج السرطان بالهرمونات إذا كان اختبار الخلايا السرطانية للهرمونات إيجابياً.
  • العلاج والدواء للورم في المرحلة الثالثة العلاج والدواء يكون بإعطاء العلاج والعلاج الكيميائي قبل إجراء أي عمليات جراحية حتى يصبح حجم الورم أصغر، في محاولة لإزالة الورم والغدد الليمفاوية والحفاظ على الثدي مع المتابعة. العلاج الكيميائي والعلاج وأدوية الهرمونات.
  • طرق ووسائل العلاج والدواء للورم في المرحلة الرابعة يعتبر المرض في مراحله المتقدمة جداً وقد تجاوز منطقة الثدي ليشمل مناطق أخرى. أما العلاج والدواء فيكون بالهرمونات إذا كانت المستقبلات موجبة أو تحتوي على مواد كيميائية إذا كانت المستقبلات سلبية، وفي حالة القرحة يتم التدخل الجراحي وجرعات الأشعة الموضوعية.