أفضل وأجود وأسرع أنواع الرجيم

يعاني الكثير من الناس من مشاكل وعيوب السمنة وزيادة الوزن والوزن الزائد، وهذا يسبب الكثير من الانزعاج النفسي للشخص نفسه، حيث إنها مشكلة صحية تؤدي إلى عدد من الأضرار والمشاكل والعيوب الصحية الأخرى ؛ لذلك نرى الشخص الذي يعاني منه يبحث باستمرار عن الحلول والطرق والوسائل التي تساعده على استعادة وزنه الطبيعي والتمتع بجسم مثالي، ونتيجة السمنة وزيادة الوزن لأسباب تتعلق باتباع نظام غذائي سيئ أو عدم ممارسته وإهماله. ؛ لذلك سنناقش هنا النظام الغذائي الأسرع والأسرع والذي يشمل ما يلي

  • حمية أتكينز وهي أشهر أنواع الرجيم في كثير من دول العالم، وكانت بدايتها في عام 1972 م عندما أصدر أتكنز الأمريكي كتابا باسم دكتور أتكينز دايت ريفوليوشن، ويتضمن هذا الكتاب الانتهاء و التخلص من الوزن عن طريق التحكم في معدل هرمون الأنسولين في الجسم، فعند تناول الشخص وجبات تحتوي على كميات كبيرة من الكربوهيدرات، يؤدي ذلك إلى زيادة معدل الأنسولين في الجسم، لذلك يتم تخزينه في الجسم في الجسم. شكل من أشكال الطاقة والدهون. في المقابل، لا يمكن لأي شخص أن يستهلك كل الطاقة المخزنة، مما يؤدي إلى زيادة الوزن ؛ لذلك، ينصح هذا الكتاب بالحفاظ على كمية بروتين أعلى من الكربوهيدرات.
  • النظام الغذائي للتوازن الغذائي ابتكره ووصل إليه أستاذ الكيمياء الحيوية باري سيزر، بحيث يقوم على تقسيم الأطعمة إلى ثلاثة أنواع، بما في ذلك الكربوهيدرات والدهون والبروتينات، مع التحكم في نسبة الأنسولين في الجسم أيضًا، بحيث تكون صحية. تؤكل الكربوهيدرات والدهون غير المشبعة التي يتم الحصول عليها من الزيت. زيتون، أفوكادو وغيرهما، وتم اختباره على مجموعة من الأشخاص وأظهر نجاحه أبرزها المكسيكي الذي كان يزن حوالي 560 كيلوغراماً، وعندما اتبع هذا النظام الغذائي وصل وزنه إلى 200 كيلوغرام.
  • النظام الغذائي النباتي وهو الأكثر انتشارًا، بحيث يعتمد الشخص في نظامه الغذائي على الأطعمة النباتية والاستغناء عن الحيوانات باستثناء الحليب والبيض فقط، والبعض يأكل السمك بالإضافة إلى تناول الفاكهة والبقوليات والدهون الصحية من الزيوت مثل الزيتون. الزيت، ووفقًا للعديد من الدراسات والأبحاث، فإن الأشخاص الذين يعتمدون على مصادر نباتية في إطعامهم هم أقل عرضة من غيرهم للإصابة بالأمراض.
  • حمية البحر الأبيض المتوسط وهي من أكثر أنواع الحميات الصحية انتشارًا في البلدان الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط ​​، ومن خلال الموقع الرسمي جاءت تسميتها، وتعتمد على تناول الخضار والفواكه، وخاصة الطازجة منها، بالإضافة إلى منتجات الألبان، وتحديدًا الزبادي، واستخدام زيت الزيتون. كمصدر للدهون الصحية التي يحتاجها الجسم. .