الملقب بغسل الملائكة، الصحابي العظيم الذي تناقلت قصته في كتب السيرة بعد أن روىها أصحاب الشرفاء، وعرف الصحابة بأنهم أكرم الناس أخلاقًا، وأقربهم إلى الرسول. ، صلى الله عليه وسلم، كيف لا عندما عاشوا مع الرسول، ودرسوا صفاته وأخلاقه، وقلدوه في كل شيء صغير. وكبير يشير إلى الدين والعالم، وأخبار تن يجيب على سؤال مهم عن ميلادي، وسبب تسميته بذلك، والقصة من وراء هذا الاسم.

من يسمى غسل الملائكة

الصحابي الملقب بغسل الملائكة حنظلة بن أبي عامر رضي الله عنه، من شهداء غزوة أحد ورجل من أنصار المدينة المنورة، إذ ولد ونشأ فيها وعانقها. الإسلام. مع بداية الدعوة الإسلامية. استجاب بن مالك بن أمية بن مالك بن أوس الأنصاري لنداء الرسول صلى الله عليه وسلم، وانتصر في المعركة التي منحه الله من أجلها وسام الكرامة والشرف وهو غسلته الملائكة عند وفاته بدلاً من جماهير المسلمين، وقد روا هذه القصة العديد من الصحابة وأصبح هذا الصحابي مصدر فخر لقبيلته والمسلمين.

رفيق يسمى الرسول “غسل الملائكة”.

دعا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم حنظلة بن أبي عامر بغسيل الملاك بعد أن خرج للقتال في سبيل الله في غزوة بدر. من الشائع في اللغات أن تظل ذاكرتهم حاضرة على مر السنين والأزمنة.

لماذا يسمى غسل الملائكة بذلك

سميت حنظلة بغسيل الملائكة بسبب قصة تعود إلى اليوم السابق على معركة أحد، حيث تزوج حنظلة من زوجته جميلة بنت عبد الله بن أبي سلول، لكنها خرجت تلبية لدعوة الجهاد في اليوم التالي. وخرج حنظلة من منزله وهو بجانبه لينضم إلى صفوف المسلمين في المعركة، فاستشهد في حالته “أحد الجانبين”، فأرسل الله تعالى ملائكة ليغسلوه من النجاسة، ومن المعروف أن الشهداء. أن يكون غير لطيف ودفن في الولاية التي قُتلوا فيها في ساحة المعركة، لكن حنظلة كان الوحيد الأكثر شرفًا بينهم، إذ غسلته الملائكة.

قصة غسل حنظلة للملائكة

تبدأ قصة حنظلة عندما كانت معركة أحد تقترب، وجب على المسلمين لقاء جموع الكفرة على جبل أحد. أثناء وجوده في ولاية الجنابة، قاتل حنظلة ببسالة وقتل في المعركة. رآه الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يتفقد شهداء أحد الغارقين بدمائهم، ليخبر الصحابة أن حنظلة كان لها شرف أن تغتسل من قبل الملائكة لملاقاة الله طاهرًا وطاهرًا، وتمييزها. له مراتب أعلى في الدنيا والآخرة.

و هكذا؛ ونختم هذا المقال الديني بعد بيان من سمي بغسل الملائكة، ولماذا سمي بذلك، وكذلك قصة حنظلة ابن أبي عامر، وسبب تسميتها بغسل الملائكة كما جاء في النبي محمد، صلى الله عليه وسلم.