صنف الأعمال الآتية من حيث سنتها الحسنة والسيئة. يجب على المؤمن أن يقوم بالأعمال التي يطلبها الله بمحبة وبكل أمانة، لأن الله يعلم ما في الصندوق ويعلم المؤمن الحقيقي من المشرك الذي يدعي الإيمان. والمؤمن الذي يحب الله ورسوله يجتهد في كل ما عنده من أجل الوفاء بالحق، والمشرك المنافق يجتهد بكل قوته في إفساد المسلمين وزرع الفرقة بينهم، وهذا لا ينتصر ؛ لأن وعد الله أن يحفظ هذا الدين.

صنف الأعمال الآتية على سنة جيدة وسيئة

هناك العديد من الأعمال التي تعمل على تقريب المؤمن من ربه، وهذا يساعد بشكل كبير في نشر الدين والعمل على تخليص العالم من الكفار الذين يحاولون إفساد أخلاق المؤمنين، فيتهمونهم بالاتهامات والمحاكمة. لقتلهم وتهجيرهم والعمل على التشكيك في نبيهم ودينهم والقرآن الكريم، ولكن هذه المحاولات باءت بالفشل بإذن الله، مادام في هذا الدين من يدافع عنها ويحفظها. الاجابة