اكتب عن ذكريات حياتك في المنزل الذي ولدت فيه، وتخيل علاقتك بأفراد عائلتك، بناءً على حقيقة أن الذكريات هي أروع المشاهد التي تحفر في الذاكرة، وخاصة ذكريات الطفولة البريئة مع العائلة والمحبين. منها. أولاً، السعادة والبراءة والأمن لا توجد إلا في ذلك المكان، ومن خلاله سنكتب إليك عن تلك الذكريات الجميلة في منزل العائلة.

اكتب عن ذكريات حياتك في المنزل الذي ولدت فيه، وصوّر علاقتك بأفراد عائلتك.

لقد ولدت في عائلة بسيطة مكونة من أب وأم وإخوة وأخوات، وطلبي هو الخامس بينهم، نشأنا في ذلك المنزل الصغير يومًا بعد يوم، ولعبنا واستمتعنا هنا وهناك، سعيدة. والحداد، لكن حزننا لم يستمر لبضع دقائق فقط، لأن اللعب كان همنا الأكبر. كنا نجلس سويًا في أيام الشتاء الباردة ونتجمع حول المدفأة لتدفئة أنفسنا، ونستمتع ونتحدث مع بعضنا البعض ونضحك حتى ننام في نوم عميق، التلفزيون والراديو القديم، الذي يقضيه شعبنا أكثر. من الوقت. من الوقت الذي نستمع فيه إلى نشرات الأخبار، ولم نهتم بهذه الآلة الكهربائية، وكان شاغلنا الأكبر هو أن يأتي الصباح للعب مرة أخرى، واليوم نعيش واقعنا مستذكرين تلك الذكريات الجميلة التي لا تزال محفورة في أذهاننا اليوم.

فقرة على ذكريات الطفولة في منزل الأسرة

El recuerdo siempre nos trae de vuelta a esa época hermosa que desearíamos que algún día volviera, la época en la que vivíamos con sencillez y amor sin pensar en el mañana, cuando yo era un niño corriendo por la casa y mis hermanos y yo jugábamos fútbol احيانا. ، ولعبة الغميضة بين الحين والآخر، كنت أنظر إلى فاصل، وجه والدي يراقبنا بشغف كبير، كانت ملامح السعادة واضحة جدًا على وجهه، وعندما لم نتفق على شيء معين، عملت أمي قاضية لحل المشكلة بيننا حتى لا يحزن أحدنا على الآخر، فكان الحب والحنان يحكمان في المنزل، ما أروع الأيام واللحظات، لو عشت عمرًا آخر يتجاوز عمري. لم أستطع العيش بنفس مشاعر السعادة التي كانت تسيطر على قلوبنا من قبل.

فقرة عن ذكريات حياتي مع أفراد عائلتي.

نحن عائلة مكونة من أب وأم وخمسة إخوة وثلاثة أولاد وبنتان، وهناك أيضا جدي وجدتي نعمة بيتنا، وأنا أحترمهم، أفتقدهم كثيرا، تلك الذكريات لا تختفي من ذاكرتي أبدًا، فعندما جلست أنا وإخوتي نستمع إلى القصص والمغامرات البطولية لجدي في شبابه، وهو يروي لنا قصة حبه وحبه لجدتي، نظرت إليها ورأيت تعابير من العار يظهر على خديها، فهما كانا مثالاً على العاشقين الجميلين، وعندما ذهبنا للنوم بعد أن طلبت منا والدتي ذلك، شعرت بيديها الدافئتين تلامسان جسدي وتغطيه في خوف. من مرض البرد في الخارج، ذلك الحنين إلى الماضي والذكريات الجميلة تجعل قلبي يرتجف من الشوق.

إليكم هنا في نهاية هذا المقال حيث نتحدث عن الكتابة عن ذكريات حياتك في المنزل الذي ولدت فيه موضحة علاقتك بأفراد عائلتك، ثم نتحدث عن فقرة من ذكريات الطفولة. في منزل العائلة، بالإضافة إلى فقرة أخرى حول ذكريات حياتي مع أفراد عائلتي.