أظهرت تجارب رذرفورد أن معظم جسيمات ألفا تمر عبر لوح رفيع من الذهب لأن معظم الذرات محايدة. أهلا وسهلا بكم أعزائي الطلاب إلى موقعكم على تايم نيوز.

والتي تضم نخبة من الأساتذة والمعلمين لجميع المستويات الدراسية. نعمل معًا كوحدة واحدة ونبذل قصارى جهدنا لنضع بين يديك حلولًا نموذجية لجميع الأسئلة التي تواجهك لمساعدتك على التفوق والنجاح.

كانت تجربة رذرفورد، أو تجربة الرقائق الذهبية، أو تجربة جيجر والمريسيدي، عبارة عن سلسلة من التجارب تمكن العلماء من خلالها من اكتشاف أن كل ذرة تحتوي على نواة تتركز فيها الشحنة الموجبة ومعظم كتلتها. اعتمدت التجربة على جسيمات ألفا المتلألئة على رقاقة ذهبية، ولاحظ أن بعض الأشعة تنعكس والبعض الآخر ينحرف وينتقل معظمها. الأشعة السينية.

أظهرت تجارب رذرفورد أن معظم جسيمات ألفا تمر عبر صفيحة رقيقة من الذهب لأن معظم الذرات محايدة

أجريت التجارب بين عامي 1908 و 1913 من قبل هانز جيجر وإرنست مارسدن تحت إشراف إرنست رذرفورد في مختبرات الفيزياء بجامعة مانشستر.

نقض رذرفورد نموذج طومسون في عام 1911 بتجربته الشهيرة المعروفة باسم تجربة رذرفورد التي أظهر فيها أن الذرة لديها نواة صغيرة وثقيلة. صمم رذرفورد تجربة لاستخدام جسيمات ألفا المنبعثة من عنصر مشع كمستشعرات للعالم غير المرئي للبنية الذرية. إذا كان طومسون على صواب، فإن الحزمة ستمر مباشرة من خلال الرقاقة الذهبية، لكن معظم الحزم تمر عبر الرقاقة بينما بعضها ينعكس.

قدم رذرفورد نموذجه الفيزيائي للجسيمات الأصغر من الذرة، كتفسير لنتائج التجارب غير المتوقعة. في هذا النموذج، تمتلك الذرة شحنة مركزية وتُعرف الآن باسم نواة الذرة، على الرغم من أن رذرفورد لم يستخدم مصطلح “النواة” في ورقته البحثية. وافترض أيضًا أن هذه الشحنة المركزية محاطة بسحابة من الإلكترونات التي افترض أنها تدور حولها. في هذه الورقة البحثية في مايو 1911، ألزم رذرفورد نفسه بوجود منطقة مركزية صغيرة ذات شحنة موجبة عالية جدًا في الذرة.

  • سؤال أظهرت تجارب رذرفورد أن معظم جسيمات ألفا تمر عبر صفيحة رقيقة من الذهب لأن معظم الذرات محايدة.

  • الجواب البيان غير صحيح