من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع ثم الأصول. وتجدر الإشارة إلى أن هناك العديد من الأساسيات والسلوكيات التي يجب على المحاور الالتزام بها، من أجل الخروج بحوار هادف يستفيد منه الجميع، مما يدفع المحاور إلى الالتزام بتسلسل المحادثة من الأهم إلى الأقل. إضافة إلى إتاحة الفرصة للآخرين للتعبير عن آرائهم مما يخلق جواً من المشاركة والتعاون للوصول إلى الهدف المنشود.

هل من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع ثم بالجذور

يحرص القائم بالمقابلة على اختيار الكلمات التي من خلالها ينقل المعنى بشكل صحيح، تجنباً لسوء الفهم وعدم فهم ما يقوله، فيحرص على الحديث عن الموضوع بشكل عام، ثم يدخل التفاصيل. وشيئًا فشيئًا، وفي ضوء ذلك نجيب على السؤال المذكور أعلاه على النحو التالي.

الاجابة

الجواب خاطئ.