يُعرَّف النسيان بأنه نسيان شيء ما أو إهماله. وأما النسيان في الصلاة فهو إذا أخطأ المصلي في الصلاة بسبب النسيان أو النسيان، وقد شرع الله تعالى سجود السهو لتعويض النقص الذي حدث في الصلاة. وأما النسيان بغير عيب في الصلاة فلا تبطل الصلاة، ولا يجب على المصلي تعويض هذا النسيان أو الإهمال.

إذا ترك المسلم صلاته في كثير من النقص أو النقص أو الشك، فهو

الرقابة من الأمور الفطرية التي تحدث عند كثير من الناس في كل ما يفعلونه في الحياة، وهي لا تقتصر على الصلاة فقط، ويجب على من نسي الصلاة وتضايقه السجود أن يفعل ذلك للتعويض عن ذلك. العيب.

الجواب الجواب أنه يجب أن يسجد للسهو.