ما هو موقف الذين يخطئون ويتفاخرون علانية بها للإنسان في دينه وحياته أن يختار ما يشاء بين المعصية والطاعة، وما يفعله العبد المسلم من معاصي، والله تعالى يسمح للعبد بالتوبة منها، والاستغفار سريعاً، لتكاثر الذنوب، يصبح القلب أقسى وأشد، والعصيان له آثار على العبد المسلم، إذ يزيل النعمة من حياته، ولا يشعر بالسعادة، ويعمل على تشويش الفكر الإنساني، ويزول العقل، ويضعف العلم. ومن يرتكب المعصية يحرم من قربه من الله وقربه، ولا يسعده قربه من الله، والله يستر العبد عند إرتكابه للمعصية، ومن أعلن ذلك فهو كأنه يتحدى الله. بعمله على العصيان. .

ما هو موقف الذين يخطئون ويتفاخرون علانية بها

الجواب الوضع سيء للغاية من حيث الدين والإسلام، ومهمتي كمسلم أن أنصحه وتهديه على أفضل وجه، بالطريقة الحسنة، وبالدليل. ماذا سيرى الله له