تبرر الآتي كان الصحابة رضي الله عنهم يفرحون بالجلوس مع الرسول صلى الله عليه وسلم. أحبه الجميع وجلسوا معه حتى قبل الرسالة، وعندما جاءت النبوة لمحمد، غيره فكر قريش، لكنهم علموا أنه النبي، لكن الكفر كان عنادًا. لم تفارق الابتسامة وجهه، وشعر الجميع بالهدوء والكرامة عند حديث الرسول، ولم يخل مجلسه من الفكاهة، وكان رقيق الكلام، وجميل المظهر، وحسن التعامل مع الصحابي وحتى مع الكفرة، و حبهم للنبي الأعظم لأنه أخرجهم من الظلمة إلى النور وأبصرهم على حقيقة الدين، وكان حزينًا بسبب انفصال أحدهم، نما حب النبي للصاحب بمعاملته له. بأفضل الخصائص.

يبررون ما يلي كان الصحابة رضي الله عنهم يفرحون بالجلوس مع الرسول صلى الله عليه وسلم.

الجواب بسبب لطفه وكثرة ابتساماته، كان وجهه ناصعًا مع أصحابه. ومن صفاته تواضعه مع الحاضرين، واستماعه إلى الحاضرين دون ملل، وثباته الذي لم يفارقه أبدًا.