بالتعاون مع أعضاء فريقي أتعامل مع ما يلي، ما أثر الدخول كان على الجملة، وعملها وأخواتها هو إدخال الجملة الاسمية، (الموضوع والمسند)، وكان و تعمل أخواتها على رفع الموضوع، ويصبح شبيها بالموضوع، ويسمى اسمه، ويضع الخبر المسند، ويكون قياسا بالموضوع، ويسمى مسنده (محمد واقف)، الفاعل يمثله زيد، المسند يمثله مكانة ويتم رفعها، وعندما تدخل العاملة كان هو أو إحدى أخواتها على الجملة، تصبح الجملة محمد واقفًا وهكذا إذا بقي اسمًا وزيدًا. مرفوع، يعبر عنه محمد كاسم تربى، وعلامة مرفوعة بالعناق، واقفًا، يعبر عن الأخبار التي أقيمت، وعلامة نصبه كانت الفتحة.

بالتعاون مع أعضاء مجموعتي أتطرق إلى ما يلي، ما هو تأثير الإدخال على الجملة

الجواب يبقى الموضوع مطروحا ولكن الخبر أصبح ثابتا. أعود إلى الأفعال المظللة بالهروب في الصفحة السابقة، وأجد أن لها تأثيرًا لفظيًا على الجمل الاسمية، ما هو أوضح ذلك وقيل أثارت الموضوع (الاختلاف) وكان اسمها، وقامت بتثبيت الخبر (الأمر) ولم يكن خبرها رفعت الموضوع (التوافق) وكان اسمها وركبت المسند (شرط). ) وصار خبرها أثارت الموضوع (الاختلاف) وكان اسمها وتركيب الخبر (متناقض) وكان خبرها.