من هو هشام الهاشمي، ويكيبيديا، السيرة الذاتية، حيث أن العديد من الشخصيات المهمة في العالم العربي يكاد لا يسمع عنهم ولا يعرفون من هم، لذلك وجد أن العديد من هذه الشخصيات لها تأثير كبير في البلاد في التي تم العثور عليها. تقع. لكنها ترفض الظهور في وسائل الإعلام أو التحدث عن عملها، وهذا قد يشكل خطراً عليها.

خاصة أولئك الذين يعارضون الإرهاب ويعملون ضدهم لتطهير بلادهم منه. يجد أن الأسئلة تدور حولهم مثل من هو هشام الهاشمي وسيرة ويكيبيديا في محاولة لمعرفة كل التفاصيل عن بطل العراق، ومعرفة نضاله وتاريخه العملي، مما يجعله أيقونة في الوطن العربي وفي العراق على وجه الخصوص.

من هو هشام الهاشمي السيرة الذاتية

منذ أن بدأت التساؤلات حول من هو هشام الهاشمي، ويكيبيديا، سيرة هو خبير في الأمن والاستراتيجية “هشام الهاشمي” من مواليد بغداد في 9 مايو 1973 م. بدأ حياته العلمية في بغداد. المدارس. ، حتى درس علوم الأمن والصحافة في جامعة بغداد، وكان من المصدقين علميًا في الحديث النبوي، وفي أواخر التسعينيات اعتقل هشام الهاشمي وسجن من قبل حكومة صدام حسين، وكان صدر. من السجن عام 2002 م إلى تنظيم القاعدة من قبل، حتى بدأت الاتهامات بالردة والإكراه تتساقط عليه، مما دفعه لمزيد من البحث والكشف عن وجوههم من خلال أسماء وهويات بعض الشخصيات الرئيسية في الدولة الإسلامية. داخل العراق والشام.

سيرة هشام الهاشمي ويكيبيديا

استقال هشام الهاشمي من وظيفته في الصحافة، لكتابة اسمه بأحرف ذهبية في الأمن العراقي، حيث شغل منصب مدير الأمن الوطني ومكافحة الإرهاب، ثم عاد للصحافة مرة أخرى من بوابة مستشار أمني. إلى مرصد حرية الصحافة في العراق، ثم إلى نقابة الصحفيين في العراق، للانتقال إلى فريق من مستشاري لجنة تنفيذ ومتابعة المصالحة الوطنية برفقة رئيس الوزراء، و عملت في مؤتمرات لمكافحة الإرهاب. كما عمل محاضرًا في الجامعات الأمنية في موضوع مكافحة الإرهاب، وكانت آخر عمل له كباحث في مركز النهرين للدراسات الإستراتيجية حتى اغتياله.

كتب هشام الهاشمي

هشام الهاشمي كاتب وباحث استقصائي حول تنظيم الدولة الإسلامية والجماعات المتطرفة التي دخلت العراق. كتب العديد من الكتب في هذا المجال، مما جعله أكثر دراية بها. ومن أبرز مؤلفاته

  • تاريخ موجز للقاعدة في العراق.
  • داعش من الداخل.
  • عالم داعش.

والعديد من الكتب الأخرى كما كتب في العديد من المجلات والصحف المحلية والعربية والأجنبية حول موضوع التطرف والجماعات الإسلامية، وتقدر مقالاته بنحو 500 مقال وأكثر.

اغتيال هشام الهاشمي

تعرض هشام الهاشمي للعديد من التهديدات بالقتل أمام منزله من قبل أحد أعضاء كتائب حزب الله اللبناني، وكان دائماً مهدداً بالترهيب والترهيب لصرف الأنظار عن الكتابة عن الجماعات المتطرفة والابتعاد عنها. لكن هشام الهاشمي لم يكن خائفًا منهم وحاول دائمًا كشف الحقيقة، وكانت آخر سطور كتبها هشام الهاشمي “الانقسامات العراقية أكدها نظام الحصص الذي خلقه الاحتلال بين (الشيعة، السنة، الأكراد والتركمان والأقليات)، مما جعل الاقتتال الداخلي أكثر خطورة على العراق، ولأن الأحزاب المهيمنة مثل (الشيعة والسنة والأكراد والتركمان) تحاول دائمًا تأكيد مكاسبها من خلال الانقسام، بحيث تحل الأحزاب الدينية محل الأحزاب. التنافس مع العصبويين، وهذا ما يجعل بلاد ما بين النهرين في صراع دائم، وبعد كتابة هذه التغريدة، استقل هشام الهاشمي سيارته في منطقة زيونة. وتعرض لهجوم مسلح وقتل بالرصاص مساء أمس الموافق 6 تموز 2022.

جدير بالذكر أن هشام الهاشمي لم يكن الضحية الأولى للجماعات المتطرفة ولن يكون الأخير، والتغريدة التي كتبها لها الكثير للأحزاب العراقية، واتحادهم يدل على نهضة العراق وتشتيته. . يعني توسع الجماعات المتطرفة بينهم.