وتحدثت الفنانة نيللي كريم، خلال الجزء الثاني من حلقتها من برنامج “الحبر السري” الذي قدمته الإعلامية أسماء إبراهيم على قناة القاهرة والناس، عن إمكانية عرض مشاهد حميمة، مؤكدة أنها لا مانع من المشاركة في هذا النوع من العمل.

وقالت نيللي، إنه تم عرض المشاهد الرومانسية والعاطفية وأعجب بها الجمهور، لكن مثل هذه المشاهد لم يتم تصويرها منذ فترة طويلة.

وأضافت أنه يمكن أن تكون هناك مشاهد من الحميمية والإغراء دون أن تكون فجاً، موضحة “لم يكن هناك فيلم فيه قبلة منذ فترة طويلة”، مؤكدة أنه لو كانت هناك مشاهد مغرية لكان العمل جيداً. وكان من الممكن أن يرضى عنها المشاهد.

وتابعت “القبلة مع هاني سلامة ليست خطأ والفيلم نجح بشكل جيد جدا. أنا أفكر في القبلة! بالإضافة إلى عمل فني عن التحرش لم يتضمن أي مشاهد لمس أو الوقاحة “.

كما تحدثت نيللي كريم عن كواليس تصوير مسلسل “نادره” الذي تشارك فيه في الماراثون الرمضاني الحالي، قائلة “مشاهد جميلة، وفكرة المسلسل كانت عبر الكاتب مدحت العدل،” وقمت بدور في المسلسل “.

وأضافت أن أجواء المسلسل والدخول في التصوير شجعها، حيث كان هذا الدور لها عالمًا آخر، معلقًا عالم الصعيد به حكايات وأساطير ومناظر طبيعية، وتم تصوير المسلسل في الأقصر وأسوان.

وأشارت إلى أنها معجبة بالفنانة يسرا، فهي تمتلك كل الصفات الحسنة ولديها قلب طيب، مؤكدة أنها تحب دائمًا المشاركة في الأعمال الفنية مع يسرا، وأنها لا تنظر حول الدور أو العمل الفني الذي تعمل فيه. بجانبها.

وأبدت رغبتها في تقديم الجزء الثاني من فيلم “Stupid of Him” ​​الذي شاركت فيه مع الفنان هاني رمزي، كما أكدت رغبتها في تقديم عمل فكاهي مع الفنان أمير كرارة.

قالت “أريد حقًا تصوير جزء ثان من فيلم غبي منه فيه، لأني أحب هذا الفيلم، لكن دائمًا تصوير جزء ثان لأي عمل أصعب من الجزء الأول”.

وأوضحت أنها على اتصال دائم بالفنان هاني رمزي، مضيفة “أنا أحبه على المستوى الشخصي والفني حتى لو كان على الورق وفكرة جيدة لفيلم غبي يشارك فيه الجزء الثاني. مشيرة إلى أن هاني رمزي فنان كبير وشاركت في العديد من الأعمال الدرامية والسينمائية.

وكشفت الفنانة نيللي كريم عن رغبتها في تقديم عمل فكاهي مع الفنان أمير كرارة قائلة “اخترت المشاركة مع أمير كرارة في عمل، وبفكرة المشاركة في فيلم كوميدي”.

قالت إنها شعرت بفقدان والدها الراحل في لحظات معينة من حياتها، خاصة أثناء طلاقها.

وأضافت “كان عمري 16 عامًا عندما توفي والدي، وعرفت أنه مريض، لكنني لم أعرف طبيعة مرضه”.

وتابعت “وفاته كانت مفاجأة لأمي وللجميع، وعلى مدى السنوات التي كبرت فيها وتزوجت وتطلقت وفشلت ونجحت، كانت هناك فترات احتاجت فيها حضوره ودائما في وقت الطلاق احتاجت والد في ظهرها يتكلم عليها ويخنقها “.