قاعدة الطفل الذي لا يمكن تمييزه في ممارسة التجارة، الشركة عبارة عن مجموعة من الأعمال التي يقوم بها الشخص من أجل استكمال الهدف الرئيسي من العمل وهو الربح والتقدم في الحياة، وكذلك إنشاء المشاريع المختلفة التي شخص يحلم به، ويجب أن يكون لدى التاجر روح طيبة في الأعمال التي يقوم بها، وأبرزها الصدق في البيع والشراء، واتباع سنن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي لم يغش أحداً قط. في حياته يلاحظ أن الأعمال التجارية متنوعة ويجب أن يشرف عليها كبار السن لإتمام الربح وليس الخسارة التي يمكن أن تلحق بالشركة وتؤدي إلى انهيارها بالكامل.

حكم الطفل المتعذر تمييزه في ممارسة التجارة.

يطالب عدد كبير من الأشخاص بالحكم القانوني على التجارة للطفل الذي لا يمكن تمييزه، وهناك بعض الأحكام التي صدرت بشأن ممارسة التجارة، وأبرز هذه الأحكام هو الرد على الحكم الصادر في حق الطفل المتعذر تمييزه. الولد الذي لا يسمح له بمزاولة هذه الأعمال إذا لم يبلغ الثامنة عشرة من عمره. يذكر أن العمل من المصالح التي يستفيد منها عدد كبير من الناس، ويمكن للفتى الذي لا يمكن تمييزه أن يضر بمسار العمل، وكذلك الضرر الكبير الذي يمكن أن تتعرض له الشركة التي يعمل بها.