أثار الفنان خالد محمود جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن تحدث عن أصوله الصينية من جهة والدته، والتركية من جهة والده.

قال النجم المصري، خلال استضافته لبرنامج “كلام الناس” “جدي كان مسلم من الصين، جاء إلى مصر للدراسة في الأزهر الشريف، والتقى بعائلة جدتي التركية و تزوجتها “. وأضاف “بعد حصوله على شهادة عالمية من الأزهر، سافر إلى شرق آسيا لنشر الدعوة الإسلامية، واعتنق الكثير من الناس الإسلام على يديه”، لافتًا إلى أنه لم يحصل على الجنسية الصينية لأنه لم يورث من خلالها. الأم، ولكن في المقابل تعلم الكثير منها ومن عمه. الطعام الصيني وبعض الكلمات بالصينية.

كما كشف محمود خلال اللقاء عن موقفه من مصطلح السينما النظيفة، ورأيه في القبلات داخل الأفلام السينمائية، قائلاً “كل إنسان حر في اختياراته، وأنا لا أتدخل في حياة الآخرين، لكني أتدخل بشكل كامل”. نؤمن بالسينما النظيفة. في أحد الأفلام، تعرضت لموقف، وأرادني المخرج “. أقبل البطلة لكني سألته ما أزمة التقبيل هل يمكنك استبدالها بالكاميرا وتابع حديثه موضحًا “المخرج كان مصر، ورفضت تمامًا، وقام بتصويرنا بدون قبلة، وقلت له بلاش، دعني ألعب على الغرائز وأزيل العبء”.

وعن موقفه من دخول ابنته الكبرى مجال التمثيل، قال خالد محمود “لا أريد ابنتي أن تتصرف، لأن طريق التمثيل مرهق للغاية وصعب على الفتاة، ومن باب الشفقة عليها، طلبت منها ألا تتصرف “.