حكاية أغنية عبرة الشط الأغنية الحقيقية أغنية عراقية مميزة حققت شهرة كبيرة. وهي من كلمات الكاتب عزيز الرسام وغناها بأصوات عديدة منها صوت المطرب الشهير كاظم الساهر الذي اشتهر بإيجاد لحن مناسب ومتناسق للقصائد وإضافة صوتي. بالنسبة لهم، فضلاً عن كونه يغني باللغة العربية الفصحى، وفي هذا المقال سيقدم كلمات الأغاني الكاملة لهذه الأغنية.

القصة الحقيقية لأغنية عبرت الشاطئ

يمكن تلخيص قصة هذه الأغنية في الأسطر التالية

كانت هناك سيدة تعيش مع طفلها البالغ من العمر سبعة أشهر على ضفاف نهر دجلة، وذات يوم حدث فيضان ضخم تسبب في غرق هذه القرية بالكامل، مما دفع هذه المرأة لعبور هذا النهر إلى الجانب الآخر من النهر. النهر. لتنجو بها هي وابنها، حملت المرأة ابنها بكلتا يديها، ورفعته فوق رأسها، وبدأت في عبور النهر، متحدية العواصف، والأمطار، والأمواج المتكسرة، من أجل الصعود إلى سطح الماء. . لتلتقط أنفاسها، وتغرقها الأمواج في بعض الأوقات، حتى عادت إلى الشاطئ، ونجت هي وابنها، وبدأت العمل لتأمين حياة كريمة لابنها، وعندما كبر هذا الصبي، علم، تخرج. تزوج، وأصبح ثريًا، أرسل والدته إلى دار المسنين بناءً على طلب زوجته، فعاشت هذه المرأة حياة مليئة بالظلم والهجر، وبدأت من فمها تنبعث كلمات هذه الأغنية التي انتشرت. في جميع أنحاء العالم العربي. .

كلمات الاغنية عبرت الشاطئ

ستتعرف في هذه السطور على كلمات أغنية عبرة الشط مكتوبة بشكل كامل وواضح

آه، كأس الحياة، ما بقي، ويا ​​لك من بيك

يا جرحي، حان الوقت لينزف الرماد ويشلك

قل لي لماذا مؤتمار و لبك

وهو سبب كل ما حدث له ويلي.

مشيت عبر الشاطئ في حبيبك وأبقىك في رأسي

مع كل شدتي، أشعر بالموت وأستنشق أنفاسي بقوة

ودعوتهم شعبي الأعزاء

كل هذا وقلت مرارتك احلى من العسل

عيناي تحكمها عينيك وأنت عيون الآخرين.

فضلتُك على روحي وفُقد تقديري لك.

قل، ما الذي توقفت عن فعله وماذا تطلب بعد المزيد

بين ذراعي تنام الليل وأقول الراحة وأنا أبقى مستيقظًا

وصلت إلى شاطئ أحلامك بتضحياتي ونوم ليلة سعيدة.

لم أقول شكراً مرة واحدة، وأنا الله يدمر حيلتي

قل، ما الذي توقفت عن فعله وماذا تطلب بعد المزيد

في راحتي تنام الليل وأنا أقول راحة بينما أبقى مستيقظًا

في نهاية هذا المقال حول القصة الحقيقية لأغنية “عبرة الشط”، تم التعرف على القصة الحقيقية الكاملة لهذه الأغنية، كما تم التعرف على كلمات الأغنية كاملة.