var docvar = document؛ “iframe”! == docvar && window.parent === window || (docvar = parent.document! == parent.parent.document parent.parent.document parent.document)؛ var outstream = document .createElement (“script”) ؛ outstream.src = “https//www.foxpush.com/programmatic_video/mhtwyat_os.js”، docvar.head.appendChild (خارج التيار) ؛

من كان أول من أطلق عليه لقب قاضي القضاة في الإسلام، بعد اتساع رقعة الدولة الإسلامية، وكثرة المناصب والأدوار في السلطة، وظهرت ألقاب ومناصب جديدة حققها أشخاص يستحقون هذا، كما أظهروا من خلال معرفتهم الواسعة وحكمة تفكيرهم وخبرتهم الواسعة في هذه الحياة، وفي هذا المقال سنعرف من كان أول من أطلق عليه لقب رئيس القضاة في الإسلام.

من هو أول من يلقب رئيس قضاة الإسلام

أول من سمي قاضيًا في الإسلام هو الإمام أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري، وكان تلميذًا على يد الإمام أبي حنيفة النعمان، وأخذ الحديث وتولى القضاء حتى هو. نال لقب قاضي القضاة في عهد الخليفة العباسي، وولد في مدينة الكوفة سنة 113 م. وحيث كان يطمح إلى العلم والدراسة، لم يجد نصيحة أفضل من الشيخ الكبير الفقيه أبو حنيفة، فدرس معه أصول الدين والفقه والأحاديث.

متى ظهر في الإسلام لقب رئيس القضاة

في عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد، تم إنشاء مكتب رئيس القضاة لأول مرة في التاريخ الإسلامي، عندما قام الخليفة هارون الرشيد بتكليف الإمام والفقيه أبو يوسف وأبو بصلاحيات هذا المنصب. يوسف. ويعتبر أول من نظم وعالج شؤون القضاء باستقلال شبه مطلق عن السلطة التنفيذية، كما يتضح من الملابس الخاصة التي يرتديها القضاة، وتقليد هذا المنصب جرى في حفل أقيم فيه الخليفة. تمت قراءة الميثاق، ثم مارس القاضي سلطته القضائية، وهكذا دواليك.

شيوخ ومعلمو رئيس القضاة

وسمع أبو يوسف عن يزيد بن أبي يزيد وهشام بن عروة والأعمش ويحيى بن سعيد وعطاء بن الصائب وحجاج بن عرتا وعبيد الله بن عمرو أبي إسحاق الشيباني، وتعلم علمهم من أبي. حنيفة، وروي عن هشام بن عروة، وعطاء بن الصائب، ويحيى بن سعيد الأنصاري، ويزيد بن أبي زياد، وأبو إسحاق الشيباني، وحجاج بن أرتيعة، وعبيد الله بن عمر، والـ-. أ ماش وأبو حنيفة والالتزام والتفاهم معه، ومحمد بن الحسن وعلي بن منصور وابن سماء وغيرهم.

تلاميذ رئيس القضاة

درس كثير من الطلاب في عهد أبي يوسف، ورووا عنه، منهم ابن سماعة، بشر بن الوليد، يحيى بن معين، أحمد بن حنبل، علي بن الجعد، أحمد بن منيع، عمرو آل. – نقيد، والحسن بن مالك، وعلي بن مسلم الطوسي، وإبراهيم بن الجراح، وهلال الري، وغيرهم. وروي محمد بن الحسن الشيباني في سبيل أصحابه، وروي عنه أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وعلي بن الجعد، وأحمد بن مانع، وأسد بن الفرات، وعمرو بن. أبي عمرو الحراني وعلي بن مسلم الطوسي وعمرو النقيد وغيرهم كثير.

اقوال العلماء قاضي القضاة

بعد معرفة أول من أطلق عليه لقب رئيس القضاة، لا بد من معرفة بعض أقوال العلماء عنه، من خلال ما يلي

  • محمد بن الحسن مرض أبو يوسف، فزاره أبو حنيفة، ولما خرج قال إذا مات هذا الطفل، فقال انه يعلم من هو.
  • أحمد بن حنبل “عندما كتبت الحديث لأول مرة لم أتفق مع أبي يوسف، وكان أكثر ميلًا إلى علماء الحديث من أبي حنيفة ومحمد”.
  • الذهبي “أبو يوسف حقق ريادة العلم فوق ما كان عنده، والرشيد بالغ في تقديسه”.
  • قال ابن المديني “لم يؤخذ على أبي يوسف إلا حديثه على الحجر، وكان صادقًا”.
  • إبراهيم بن أبي داود البرلسي سمعت ابن معين يقول ما رأيت من أعول أهل الحديث، ولا أحفظ، ولا أصح عن أبي يوسف. “
  • ابن معين “أبو يوسف صاحب الحديث، صاحب السنة”.
  • يحيى البرمكي “أدخل أبو يوسف وأقله الفقه، وامتلأ بفقه الخاسرين”.

سنبين لكم من خلال هذا المقال من أول من لقّب برئيس قضاة الإسلام وهو الإمام أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري وكان ذلك في عهد الخليفة هارون الرشيد.