قصة للتعبير يفضل عدد كبير منْ الأطفال الاستمتاع بكل ما نعرفه منْ قصة للتعبير عما نشعر به أوَ أن نكوَن حكايات خرافية رائعة تجعلنا بحاجة إلى الكثير منْ المرح لنشعر بكل معاني تلك القصة الرائعة.

قصة قصيرة للتعبير عن خيال الاطفال

يقدم لكم موَقع أخبار تن كل القصص التي نريد منْهم قصة قصيرة للتعبير عنها، مثل ما يلي

نرى أن هناك بحرًا كبيرًا وَوَاسعًا يمكن لجميع الكائنات الحية أن تعيش فيه بطريقة رائعة وَجميلة، وَنجد أن لهذا البحر ملكة جميلة جدًا وَلديها أيضًا ملك يحكم على جميع الكائنات الموَجوَدة فيه.

حيث نجد الحب وَالموَدة لكل شيء في البحر وَأن حوَرية البحر في البحر كانت تساعد الجميع كما فعل وَالدها لتعليمها كل شيء جيد لتكوَن قادرة على مساعدة الآخرين بشكل رائع.

لكن تلك الحوَرية كانت تحب النظر إلى النجوَم مباشرة وَاللعب على سطح البحر، لذلك غالبًا ما أغمي وَالدها منْ وَجوَدها على سطح الماء وَكان الناس ينظروَن إليها بأي شكل منْ الأشكال.

لذلك، غالبًا ما تم تحذيرها منْ عدم تعريض نفسها للإنسان، لكنها كانت مطمئنة، وَلكن عندما جاء الليل وَنام جميع السكان، ظهرت الحوَرية على السطح وَجلست بالقرب منْ الشاطئ وَكانت تراقب النجوَم.

لأن تلك النجوَم تذكرها بأمها وَتوَاصل إخبارها عن يوَمها، لكن صوَت يأتي منْ الشاطئ، لكن هذا الصوَت كان مثل عوَيل طفل، وَكأن أحدهم يطلب المساعدة منْ الجميع.

كان الصوَت لسمكة تحاوَل البقاء على قيد الحياة، لذا جاءت الحوَرية للمساعدة في إعادتها إلى الماء، وَعادت السمكة للعب في الماء مرة أخرى وَشكرت الحوَرية على ما فعلته.

موَضوَع مقال عن قصة خرافية

يحتاج بعض الأطفال إلى قصة قصيرة للتعبير عن أنفسهم حتى يتمكنوَا منْ كتابة قصص رائعة في المدرسة، فهناك قصة رائعة عن الأقزام، فهم مخلوَقات أسطوَرية يحبها الأطفال، وَالقصة تقوَل أن هناك صبيًا مشاكسًا لا يستمع إلى كلمات لا أحد وَلا يعرف شيئا عن عدل الوَالدين.

قام هذا الصبي بضرب أطفال آخرين وَشعروَا جميعًا بالأسف لما كان يفعله وَقد اشتكوَا جميعًا لوَالديهم منْ المتاعب التي كان يفعلها، لذلك كانوَا يخجلوَن منْه وَكان لديهم كلاب وَدجاج في المنْزل.

فجرحهم الفتى منْ خلال الألعاب النارية وَهربت الكلاب منْه وَعانت مما كان يفعله، حيث ظهر القزم لإنقاذ الكلب وَمعالجته، وَرد القزم على الصبي بعنف لأنه آذى الجميع بشكل فظيع.

لكن الصبي ضحك عليه وَجاء ليضربه، لكن القزم حوَله إلى دوَدة ليوَاجه كل عوَاقب الأعمال السيئة التي كان يفعلها، وَكان القزم يستخف به في كل مرة يتكلم فيها بكلمة سيئة.

استمر الوَلد في المعاناة وَالبكاء بسبب العقبات التي يوَاجهها بسبب حجمه، وَمنْ خلال الموَقع الرسمي كان الدرس الذي أراد القزم أن يعطيه إياه لأفعاله السيئة، وَعندما أعاده إلى ما كان عليه، أصبح جيدًا وَفتى طيب.

حكاية خرافية عن القمر

يلجأ الأطفال إلى القصص للتعبير عن خيالهم لأنهم يحبوَن تعلم كل شيء جديد منْ القصص التي تُروَى.

يخبرنا أنه كانت هناك ليلة بهوَاء جميل، جلس صبي مع وَالده ينظر منْ شرفة المنْزل، وَكانت هناك موَسيقى استمتعوَا بها منْ خلال الألحان الحلوَة، وَبدأ الصبي يقارن القمر وَالنجوَم في طريقة رائعة

لكن الصبي يتذكر ما قيل له في الدراسة أن القمر أصغر منْ النجوَم في الحجم، وَهذا عكس ما نراه في السماء كل يوَم، فالقمر يملأ السماء وَيشع نوَره على عكس وَجوَد النجوَم التي تظهر.

حيث يتحدث الصبي مع وَالده عن كل الأسئلة وَالمنْاقشات التي تخطر بباله، حتى توَصلوَا أخيرًا إلى حقيقة أن القمر أكبر لأنه قريب منْ الأرض، لكن النجوَم بعيدة عن الأرض.

حيث أظهر الفتى ذكاءه الشديد أمام وَالده وَهذا ما أحبه وَالده للمنْاقشة الرائعة التي أظهرت مدى حبه للنجوَم وَالكوَاكب وَكل ما يتعلق بالفضاء على عكس ما يعتقده الأطفال في تلك الأيام.

منْ الجيد تعليم الأطفال أشياء أخرى غير عمليات البحث على الإنترنت التي يستخدمها جميع الأطفال لمشاهدة الرسوَم المتحركة وَالأغاني.

علينا أن ندخل في الأموَر العلمية حتى يتطوَر الأطفال في سن مبكرة، لذلك نسعى دائمًا لإظهار جانب آخر يرغبوَن في الاستمتاع به بشكل مختلف عما نتوَقعه.

جميع القصص الخيالية هي المفضلة للأطفال، فهي تجعلهم يشعروَن بسعادة كبيرة، مع وَجوَد معلوَمات حقيقية في القصة، وَمنْ الجيد للأطفال أن يتعلموَا بهذه الطريقة الجديدة، وَهي قصة قصيرة للتعبير.