لا توَجد منْاقشة لضرر التلوَث … وَلكن الأمر يعتمد على نوَع التلوَث الذي نتحدث عنه، وَمنْ المؤسف أن نلاحظ أن هناك العديد منْ الأنوَاع التي ينقسم إليها ضرر التلوَث … وَالتي سوَف نتعرف عليها عن السلبيات التي تحدث في التالية.
محتويات
أضرار التلوَث
سلبيات التلوَث
مما لا شك فيه أن أضرار التلوَث منْ الأموَر التي تهدد البيئة وَالبشرية جمعاء. وَمنْ أهم هذه الأضرار ما يلي
- قد يكوَن تلوَث التربة هوَ السبب وَراء مشاكل الدماغ البشري، وَخاصة الأضرار طوَيلة المدى للكلى وَالكبد.
- قد يكوَن اللوَكيميا منْ بَيّنَ المخاطر المحتملة، وَالتي تنتج عادة منْ التعرض المستمر للبنزين في التربة.
- تعتبر الأمراض التي تصيب الجهاز التنفسي، مثل الربوَ وَسرطان الرئة، منْ بَيّنَ مخاطر التلوَث.
- تهيج العين وَالأنف وَالحلق، بالإضافة إلى زيادة احتمالية حدوَث صفير عند التنفس وَالسعال.
- قد تصاب بضيق في الصدر. وَيذكر أيضًا أن الضرر يشمل أيضًا احتمال صعوَبة التنفس.
- منْ بَيّنَ المخاطر المحتملة مشاكل القلب وَالرئة، بالإضافة إلى أنها يمكن أن تلحق الضرر بالجهاز المنْاعي. عندها ستكوَن أكثر عرضة للإصابة بالعديد منْ الأمراض.
- قد يضر بالجهاز التناسلي أوَ العصبي أوَ الجهاز التنفسي. في بعض الأحيان يمكن أن تؤدي الأعراض إلى الموَت.
- يعد المطر الحمضي وَاستنفاد طبقة الأوَزوَن وَالجوَ الضبابي منْ بَيّنَ أهم الأضرار التي يسببها التلوَث البيئي.
- يمتد ضرر التلوَث أحيانًا إلى التغيرات في الطقس … أوَ التأثير السلبي على الحياة البرية.
- الإصابة بالأمراض الطفيلية أوَ الفيروَسية المتمثلة في التهاب الكبد.
- يمكن أن تصاب بأمراض بكتيرية مثل الإسهال … وَكذلك أمراض تصيب الأوَعية الدموَية.
بعد التعرف على الآثار الضارة للتلوَث،
كَيْفَية معالجة التلوَث
كَيْفَية معالجة التلوَث
بعد فحص الضرر الناجم عن التلوَث نجد أنه في بعض الأحيان يمكن تقليل هذه المشكلة وَالبحث عن علاج لها، وَإليك بعض الاقتراحات في هذا الصدد منْ خلال ما يلي
- الوَعي بالمشكلة تعتمد هذه العملية على إقامة ندوَات وَمؤتمرات تهدف إلى توَعية الناس … وَالتعرف على خطوَرة الموَقف، كما تعمل هذه الندوَات على توَعية الناس بخطر التلوَث وَعلاجه لإحياءه. المسئوَلية. للتوَقف عن الإضرار بالبيئة بشكل عام.
- ابحث عن خيارات آمنْة قد تعتمد هذه العملية على سياسة إعادة التدوَير. وَيشمل أيضًا استبدال العناصر التي يمكن أن تضر بالبيئة بأخرى أقل ضررًا، مثل استخدام الوَرق بدلاً منْ البلاستيك.
- احرص على الإقلاع عن التدخين، لأن التدخين السلبي هوَ مظهر منْ مظاهر التلوَث الذي يمكن أن يضر بالناس وَالبيئة.
- ترشيد الاستهلاك، خاصة عندما يتعلق الأمر بالموَارد الطبيعية أوَ مصادر الطاقة الموَجوَدة في البيئة. سيكوَن منْ أفضل الحلوَل المتاحة للتخلص منْ التلوَث الذي يؤثر سلبًا على حياة الكائنات الحية.
- الامتناع عن العادات السيئة وَالمتمثلة في تدمير المصارف الجوَفية التي كانت في السابق تصلح للشرب، إضافة إلى إلقاء النفايات وَالقمامة في الشوَارع وَهوَ مظهر منْ مظاهر التلوَث الذي يجعلك تشعر بالغربة بمجرد النظر إليها.
لا يزال الضرر الناجم عن التلوَث هوَ ما يهدد البشرية وَالبيئة بشكل عام. هذه الأضرار تؤثر سلباً على صحة الإنسان، ناهيك عن مشاكل الدماغ وَأمراض الجهاز التنفسي التي يمكن أن تسببها على المدى الطوَيل.