عربي

تعتبر اللغة العربية من أكثر اللغات تحدثًا بين البشر في العالم كله. كما تعتبر من اللغات السامية. ينتشر المتحدثون بها في دول الوطن العربي في آسيا وأفريقيا، بالإضافة إلى بعض المناطق المجاورة للعالم العربي. للغة العربية مزايا عديدة منها تنوع مخارج الحروف، فهي تحتوي على ضمائر المذكر والمؤنث، وقدرتها على فهم اللغات المختلفة، البلاغة، والإيجاز، والتعريب.

للغة العديد من العلوم، وهي النحو، والصرف، والمرادفات والمتضادات، والبيولوجيا، وعلم أصل الكلمة، والبلاغة، والتعريب.

طرق ووسائل اللغة العربية

مناقشة

يطلق عليه أسلوب الحوار، وهو أسلوب يراعي التواصل والتفاعل اللغوي في الفصل، ويتم تنفيذه من خلال الإجابات التلقائية من الطلاب، والخطاب الموجه من المعلم إلى الطالب، من خلال الأسئلة والاستفسارات. . هناك نوعان من المناقشة المناقشة الموجهة أو الخاضعة للرقابة، والمناقشة الحرة. لكل من المفاجأة الناتجة عن العصف الذهني والحصول على أفكار مبتكرة وجديدة وحل المشكلات بطرق ووسائل مبتكرة.

الطريقة السقراطية

سميت بهذا الاسم نسبة إلى الفيلسوف اليوناني سقراط الذي كان أول من استخدمها، وهي طريقة تستخدم في طرح الأسئلة للوصول إلى الحقيقة، وهذه الطريقة تمر بمرحلتين مرحلة اليقين، حيث تظهر الجهل والغرور والخصم والادعاء بالمعرفة، ومرحلة الشك التي تجعل المتكلم يقع في ارتباك وتناقض في العبارات والكلمات والعبارات التي يتحدث عنها.

التلاوة

وهي من الطرق والوسائل القديمة التي تعتني بمحفظة الطالب، وإتقانه للموضوع المحدد، مثل حفظ آيات من الشعر، أو سورة من القرآن الكريم، أو جزء من القواعد والأحكام. وهنا يستخدم المعلم طريقة الحفظ، والهدف من هذه الطريقة هو قياس قدرات الطلاب على تعلم المحتوى الأكاديمي، وكانت طريقة التسمية تتعلق باللكم والضرب والعقاب.

=== الاستجواب ===

هي طريقة تستخدم الأدوات والوسائط لتحقيق بعض الأهداف في حياة الطلاب، وتهيئتهم لممارسة الخبرات التعليمية التي تساعدهم على التأثير وتحقيق النتائج في مجتمعهم، وتدريبهم على فهم التجارب والتعايش معها.

القواعد العامة لتعليم اللغة العربية

هناك بعض القواعد التي يجب على المعلم اتباعها عند التدريس وهي

  • يجب أن تكون الأساليب والوسائل المختارة للتدريس مناسبة لجميع مستويات ذهن الطلاب.
  • يجب على المعلم أن يتجنب القسوة في تعامله مع الطلاب، وأن يكون المعلم منفتح الذهن، ويكون بمثابة أخ وأب لكل طالب.
  • يجب على المعلم تخصيص أدوار الطلاب ودورهم في العملية التعليمية.
  • لا يأتي تعلم الطلاب من خلال الحفظ أو التكرار، بل من خلال الفهم.