طرق تخفيف التوتر من فقدان الوزن

الإجهاد وفقدان الوزن

الإجهاد هو أحد الأشياء التي تعيق إنقاص الوزن، ويمكن أن يتعرض المرء للتوتر بسبب ضغوط الحياة العديدة بعد اتباع نظام غذائي لإنقاص الوزن، ويعود تفسير التأثير السلبي للتوتر إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول. على سبيل المثال، تناول الكربوهيدرات، وخاصة الحلويات والكورتيزول، يسبب مشكلة أكبر لأنها تحفز إفراز إنزيم في الخلايا الدهنية وتحول الكورتيزون إلى المزيد من الكورتيزول، وهي الخلايا الدهنية الحشوية في البطن تحت الجلد في الفخذ. هذه الإنزيمات أكثر من الخلايا الدهنية، لذلك يجب استخدام طرق لتخفيف التوتر الناجم عن فقدان الوزن والضغوط الأخرى.

طرق تقليل التوتر عن طريق فقدان الوزن

قد يحتاج الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا لإنقاص الوزن إلى معرفة طرق لتقليل التوتر الناتج عن فقدان الوزن، ويمكن أيضًا أن يتعرض الشخص للتوتر بسبب ضغوط الحياة العديدة التي يتعين عليهم التعامل معها والتغلب عليها، وهناك العديد من الطرق للقيام بذلك. هذا يساهم في تقليل التوتر والضغط، ولكن ليس كلهم ​​بالضرورة يعمل مع الجميع، لذا فإن ما يصلح لشخص ما قد لا يصلح لشخص آخر، والنقاط التالية توضح بعض هذه الأساليب

الحصول على قسط كاف من النوم

النوم الجيد من أهم ركائز إدارة التوتر والضغط لأن النوم السيئ له العديد من السلبيات ويساهم في زيادة الشعور بالتوتر مما يزيد الشهية للأطعمة الغنية بالدهون والسكر. ماذا عن الجسد الحرمان من النوم يعني أنه سيفقد القدرة على تنظيم الجوع بشكل صحيح. لقد ثبت أن الأرق بين عشية وضحاها يمكن أن يزيد بشكل كبير من هرمون الجريلين، والأرق يتسبب في فقدان الجسم لجميع فوائده عن طريق الحد من ممارسة الرياضة. تدرب بمزاج أفضل وقدرة أكبر على التحمل عندما تكون تحت الضغط.

ممارسة الرياضة بانتظام

تعتبر اللياقة من أول الأشياء التي يجب القيام بها عندما تشعر بالتوتر، ولكن من الممكن المشي أو الوقوف أو الوقوف لمدة 10 دقائق من خلال ممارسة الرياضة وممارسة الرياضة بطريقة لا تجعل التمرين عامل إجهاد. قم بتغيير الأوضاع كل 60 إلى 90 دقيقة، على سبيل المثال، عن طريق الهاتف بدلاً من الجلوس. يمكن أن يكون لهذه التغييرات الصغيرة تأثير إيجابي ممتاز. يمكن أن تساعد التمارين في تقليل التوتر وتحسين صحة النوم. سيتم شرح النقاط التالية

  • على سبيل المثال، تساعد ممارسة الرياضة باعتدال الأشخاص الذين يعانون من الأرق المزمن على النوم بشكل أسرع والنوم لفترة أطول في الليل خلال النهار.
  • وعند ممارسة الرياضة، تنخفض هرمونات التوتر، الكورتيزول والأدرينالين، بينما يتم إطلاق الإندورفين الذي يعمل كمسكنات طبيعية للألم ومعززات للمزاج في نفس الوقت، مما يقلل التوتر بشكل طبيعي.

يساعد الطعام في تخفيف التوتر

وأوضح المقال طرق تقليل التوتر الناتج عن إنقاص الوزن، وإلى جانب هذه الأساليب، هناك بعض الأطعمة التي يمكن أن تساعد في تقليل الشعور بالتوتر بعد إضافتها إلى النظام الغذائي بغض النظر عن النظام الغذائي الذي يتبعه الفرد، والنقاط التالية وضح بعض الأمثلة على هذه الأطعمة

  • الخضار الورقية.
  • لحم تركي.
  • سمك السالمون.
  • توت بري.
  • شعر بالتعب.
  • أفوكادو
  • بذور الشيا وبذور الكتان.
  • البابونج والشاي الأخضر والشاي الأسود.