عادات سيئة

ينقسم سلوك الإنسان في حياته إلى أفعال سلبية طيبة ومكروهة، وعليه أن يتعامل مع الجوانب السيئة في شخصيته التي تنعكس سلباً عليه وعلى مجتمعه. العادات السيئة لأي شخص، يتأثر الرجل بمحيطه ومدرسته وأصدقائه والشارع، لذلك من الظلم للآخرين أن يلوموا والديه، وتتنوع العادات السيئة وتتضاعف، وفي هذا المقال سنتحدث عن بعض العادات السيئة وطرق ووسائل التخلص منها بالتفصيل، وفيما يلي بعض عادات الإنسان

  • التدخين.
  • عدم احترام الناس.
  • التهيج والعصبية.
  • قيادة السيارات بسرعة جنونية.
  • تهور.
  • – الحياء في الكلام أمام الآخرين.
  • التلعثم أثناء الكلام.
  • شرب الخمر.
  • السهر.
  • خذ الأدوية.
  • رفقاء سيئون.
  • مقاطعة الآخرين أثناء التحدث.
  • العدوانية في الأفعال والأقوال.

طرق ووسائل الإنهاء والتخلص من السيئ

هناك العديد من الأساليب والطرق والوسائل التي يمكن للإنسان تبنيها والقيام بها للتخلص من عاداته السيئة، والعيش حياة صحية وطبيعية، ونذكرها

  • تحديد العادة السيئة، حيث يجب على صاحب العادة السيئة معرفة نواقصه أو عيوبه في العادات، وبالتالي يصبح معرفة علاج الموضوع وعلاجه أسهل.
  • لا ينتظر الشخص الناجح مساعدة أحد، ويضع نفسه ويبدأ في إصلاح نفسه بمجرد أن يلاحظ وجود خلل فيه.
  • تحديد مدى الضرر الناتج عن العادات السيئة التي قد تسبب مشاكل لا تنتهي للإنسان ومجتمعه، وإبقائهم في حالة صراع وعداء وتفكك، كعادات الغيبة والنميمة مثلا.
  • ابتعد عن الأسباب والعوامل التي تساعد في ترسيخ العادات السيئة، مثل الأصدقاء السيئين وغيرهم.
  • نبذ العادات السيئة، حيث توصف بأنها دخيلة على الإنسان وليست أصيلة في طبيعته وشخصيته. عندما تأتي مجموعة أو موقف يتعرض فيه لدعوة لفعل شيء مشين، يجب على الشخص أن يقول لا بثقة.
  • استبدال العادات السيئة بعادات جديدة وحسنة، والانشغال بها، كإنسان يقرأ بدلًا من قضاء ساعات متواصلة على الإنترنت أو التلفاز.
  • تذكير الروح باستمرار بضرورة التخلص من العادات السيئة التي من شأنها أن تؤذيه وتدمر حياته.
  • مشاركة الخبرات مع الآخرين حتى ينقذ الآخرين من نفس المشاكل ويساعدهم على التغلب عليها من خلال سرد أسلوبه وأسلوبه ومشكلته وحلها.
  • أن يكافئ الإنسان نفسه عندما يحقق إنجازًا، فيحب نفسه ويقدره ويقدر جهده الذي يكون أحيانًا عظيمًا.