عادات وتقاليد الحداد على نساء الجنوب

جنوب العراق

جنوب العراق أو بلاد ما بين النهرين السفلى هما الاسمان اللذان عادا إلى نفس المنطقة العراقية الممتدة من جنوب أحزمة بغداد إلى الكويت، وتعتبر هذه المنطقة أم الحضارات ومهد العراق، وجنوب العراق يضم الكثير. مدن مثل البصرة وكربلاء والناصرية وأم قصر والديوانية والحلة والنجف. جنوب العراق بجماله الساحر ومناظره الطبيعية الخلابة والعديد من المواقع الأثرية مثل مدينة أوروك القديمة التي جعلتها ملاذاً لكثير من الزوار والسياح، وجنوب العراق فريد من نوعه عن كل العراق مع العديد من التقاليد والعادات من حيث الملابس أو الحياة بشكل عام، والنساء الجنوبيات متفردات في كثير من التقاليد والعادات. خاصة بهم في الجنازة. لذلك توقف هذا المقال عن الحديث عن أهم عادات وتقاليد الحداد على نساء الجنوب.

تقاليد وعادات الحداد على نساء الجنوب

تختلف طريقة الحداد من دولة إلى أخرى وفقًا لتقاليد كل دولة، وقد تختلف عادات الحداد بين النساء والرجال حتى في نفس البلد. يقسمون النساء إلى ثلاث، يسمون “الشرفاء” ويأخذون العديد من النساء، بما في ذلك “النساء”.

أما الشق الثاني فهم “نساء الموتى”، وربما كان الموضوع محصوراً بإحداهن تدعى “ثلجي” مهمتها أن تدخل “أهل الشرف” وتبحث عن آية. القصيدة – التي تصف الموتى وانتهاكاتهم – تهدئ وتهدئ الموتى وتضيف مأساة. “الآية التي تقولها هي أن تضرب صدرك ويديك حتى يؤثر هذا الضرب على جسدك ويتركه أحمر. تنضم إليه نساء مجلس الجنازة وأهل الميت بالصفع والضرب بأجسادهم “.

أما المجموعة الثالثة من النساء فهي محصورة في امرأة ذكية وذكية ومحبوبة اسمها “مالايا” تأخذ بيت الشعر من “تلاجي” وتنسج قصائد أخرى بأسلوبها. تكرار القصائد التي تتعلق بالحديث عن الموتى وأسمائهم وصفاتهم وأخلاقهم الحميدة، مما يؤثر على “الملا” بعد أن تنتهي كل النساء من الضرب والصفع على صدورهن، وجميعهن جالسات على الأرض وهن يرنن آيات غير. القصيدة، وهي تختلف عن الآيات السابقة من حيث الوزن والقافية، وهذه الآيات من ثلاث أو أربع، ولا ينبغي أن تكون أقل وتسمى “النوى”، أي آيات حداد على الموت. من المتوفى.

تقاليد وعادات الشعب العراقي

وبما أن العراق دولة ذات قيم تاريخية عميقة الجذور يفخر بها، فإنه يتميز بالعديد من التقاليد والعادات التي جعلته نجوماً في سماء العرب، وقد شهدت حتى الآن آثاره الفنية على الحضارات السابقة. تطورت في العراق، وما زالت الألفة والمحبة من أهم عادات الشعب العراقي. ينتشر في شوارع تسمى “بيوت الشاي” حيث يجلس الأصدقاء والأقارب في فترة ما بعد الظهر ويتبادلون الأخبار اليومية ويسترخون بعضهم البعض كل يوم، بالإضافة إلى اهتمام الوالدين بتعليم أبنائهم القرآن وقراءته بشكل صحيح. المعنى والغرامة. – ومن بينها انتزع كتاب الله اسم الحافظ أو فيلي. يجب إقامة احتفال كبير لهذا الصبي لدعوة عائلته وأقاربه من جميع الجهات. المطبخ العراقي يهتم بالمحافظة على عادات الأكل والشرب التي تتحدث عن أجدادهم في الحفلات والمناسبات، ومنها الكباب والباما والأقراص والمكبوس.