نقدم لكم مجموعة من أجمل وأفضل ما كتبه الشاعر، فلنقرأ هذه القصائد معًا

لقد التقيت بها، ليتني لم ألتقي بها، تمشي بأشد فقر، مشياتها رثة، الرجل حافي القدمين، والدموع تذرف في عينيها

يا ساكن بينما هو مشنوق عن قصد، لأنك أكثر من دعا ومن بشر، كم فيك، أيها المصلوب، من عبر، أذهل الناس رجائي ومن كتب.

هل الخلود غير عربي مخاطبته، فما خطبتي لفهم الحديث

ومن ظلم مصر تجاه العروبة أنها تتمسك عمدًا بآدابها وانحرافها عن آداب كل قبيلة. مصر لم تنتحل صفتها في نسلها

تعال لتذوق طعم الأدب، وتصل إلى أقصى درجات الرضا، تعال إلى الأغنية التي تنير منها، جلبت الدهشة

أي مشقة يصيبها بالاكتئاب، أن تترك الرحم في جرح يشتكي، وينتفخ الليل والكدمات داخل بيت راكع على الكعب.

كان الشعر مسرورًا لكونه قريبًا، حيث امتد النسيج الرطب إلينا وأصبح واضحًا في مرحلة الرقص حتى رقصت بحب منا قلوبنا

سمعت شعر العندليب، يتلى على الغصن الرطب، عندما قال “روحي روح طيبة، وهي لا تريد إلا خير الطبيعة”.

وقفت عليك يا قلبي الذي يمر من خلاله الحب عبر الغيوم ومنك أحببت هذا وذاك ولقيت معك عذاب عذاب

اترك اللوم والعيب المزعج واستمع للشيء المدهش والمدهش من قصة وقصة مختنقه ضاحكا وحتى بكاء

جمع الشيخ هذه الكتب وحفظها من كفي الفساد ورتبها وعرضها لمن يأكلها من الكتب.

ولمن تركوا فنون العلم والأدب، لكني خفت عليهم من يد الرسوب، فهذه المدارس خربتهم، فخلوا من الدروس والطلبة والكتب.

بالنسبة لعمرك، قصر البحر هو قصر يستمتع فيه أبناء وطنه الغريبون وتمتلئ العيون بالفرح، إذا نظرت وفتحت القلوب

لا تنهض وتسرب يا شرقا للحرب، وتقبل نموذج السيف، وتنزل بهوية الكتب، ولا تنخدع بقيل يقال عصر الحضارة لما قالوا. هي واحدة من أكثر الأكاذيب خداعا.

سيوف الحدة، أو الأقواس، والحواجب، والريش لقلبي، وسهام الألم، ورب الكعب، أتيت في الجلباب، ومنهم ظهرت حلي الاستبداد.

كانت الأعماق المظلمة تتسع، وجوازات سفره مطوية، وطيّت البوابات في تومبل، وتمر عبر الأرض، حيث كانت المياه تتدفق من سفوح التلال.

ظلموا عليك يا فتاة بجهلهم، فأجبروك على الزواج من عشيرة على أمل توفير المال منه، لكنهم خجلوا بفضول.

تمشى في حياتك، سلوك شرفه، ولا تحب الوقت ولا تحبه، وإذا أتيت إلى وطن فاجعل مكانك في تلاله

كم دموع تنهمر في عيني وتسكب، وبينما تشتعل نار الصفاء في القلب، يجد أبيتولي يشبها، والدموع تنهمر عليه في عروقي

جمالك يا وجه الفضاء رائع، وصدرك يرفض أن ينتهي، وعيناك في أم النجوم كبيرة، مشرقة كالضوء لهيب.

تذكرت عائلتي وأصدقائي في موطني، فأرسلت دموعًا فاض، وتساقط البرد، ونمت، وخطفت الرشفة، وكان هناك شخص في الظلام يراقب النيازك

جاء من مصر طلعتة بن حرب فرحّب بالمذلة وكل العسير وترحّب بالذي أخذته مصر لدرء الكارثة ولضرب الخطب.

لا يصل الإنسان إلى نهاية رغباته، إلا بالمعرفة التي يجدها في سعيه، أو في ظله، ستعيش حياة صادقة من شر دوره.

لهذا اليوم في التاريخ، هو مذكور، لديه أنوف، ينطقها بالخير ويحسن السمع، صوته، قلوبه تهتز من الفرح.

بارك الله فيكم أيها العرب فاستمعوا إليّ، فإن قصتي عجيبة.

إنها الروح التي أغمي عليها في إرضائها، وأحملها بين جانبي، وأجبرني على أن أضرب الليل في سرية، وأركب فيه من الرهبة، المهجورة.

أعرض منهم اللوم والثربة، لما ركبوا على جانب الفائض، واشتعلت الأهواء بينهم، حتى اشتعلت فيهم النيران.

مني إلى مصر العزة والكرامة، تحية مودة بلا مقابل، ينطق بها دجلة السلس من مقة، منها إلى النيل، سيد الشعر والخطب.

إليكم ما رأته عيني من الدهشة، في مسرح ماجى بين الجد والمسرح، كانوا يخشون أن يرتفع الأسد ويقفز، حتى يبنوا فيه حاجزًا من الخشب.

ناح البرق من باريس ساسون، وذهبت إلى بغداد أم المجد تبكي وتبكي، ولا عجب أنها تبكي عندما ضاعت معه.